responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 78
45 - باب ما جاء في الصف للصلاة
384 - أخبرنا أبو خليفة، حدَّثنا القعنبي [1]، حدَّثنا عبد العزيز بن محمد، عن العلاء، عن أبيه.
عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ أنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: "أحْسِنُوا إِقَامَةَ الصَّفِّ فِي الصَّلاَةِ، وَخَيْرُ صُفُوفِ الْقَوْمِ فِي الصَّلاَةِ أوَّلُهَا، وَشَرُّهَا آخِرُهَا. وَخَيْرُ صُفُوفِ النِّسَاءِ فِي الصَّلاَةِ آخِرُهَا، وشرُّها أوَّلُهَا" [2].

= وأخرجه الحميدي 2/ 274 برقم (603)، وأحمد 4/ 98، وابن ماجه (963) من طريق سفيان، حدثنا ابن عجلان، به. وصححه ابن خزيمة برقم (1594).
وأخرجه الطبراني في الكبير 19/ 367 برقم (862) من طريق سليمان بن بلال، ووهيب، وبكر بن مضر، جميعهم عن ابن عجلان، به.
وأخرجه الحميدي 2/ 273 - 274 برقم (602) من طريق سفيان، حدثنا يحيى بن سعيد، أنه سمع محمد بن يحيى بن حبان، به.
ومن طريق الحميدي أخرجه ابن حزم في المحلَّى 4/ 62. وانظر حاشية المحقق رحمه الله. ولتمام التخريج انظر الحديث السابق.
[1] في (س) "العقبي".
[2] إسناده صحيح، العلاء بن عبد الرحمن ترجمه البخاري في الكبير 6/ 508 - 509 ولم يورد فيه جرحاً، ولا تعديلاً.
وقال الدوري- تاريخ ابن معين 3/ 262 برقم (1230) -: "سئل يحيى عن العلاء وسهيل فلم يُقَوِّ أمرهما".
وقال الدارمي في تاريخه ص (173 - 174): "وسألته -يعني يحيى بن معين- عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، كيف حديثهما؟. فقال: ليس به بأس. قلت: هو أحب إليك أو سعيد المقبري؟، فقال: سعيد أوثق، والعلاء ضعيف". وقال يزيد بن الهيثم بن طهمان في كتابه: (من كلام أبي زكريا) ص (107): "داود بن الحصين، ثقة ليس به بأس. قيل له -يعني ليحى بن معين-: العلاء بن عبد الرحمن يقاربه؟ قال: لا، هو صالح الحديث". وقال أبو زرعة: "ليس هو بأقوى ما يكون". وقال أحمد: "العلاء بن عبد الرحمن ثقة، لم نسمع أحداً ذكر العلاء بسوء. =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 78
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست