responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 79
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= وقال ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" 6/ 357 - 358: "سألت أبي عن العلاء بن عبد الرحمن فقال: صالح، قلت: هو أوثق، أو العلاء بن المسيب، فقال: العلاء بن عبد الرحمن عندي أشبه".
وقال: "قيل لأبي: ما قولك في العلاء بن عبد الرحمن؟ قال: روى عنه الثقات، وأنا أنكر من حديثه أشياء".
وقال الخليلي: "مدني، مختلف فيه، لأنه ينفرد بأحاديث لا يتابع عليها، لحديثه: (إذا كان النصف من شعبان فلا تصوموا) ".
وقال ابن عدي في كامله 5/ 1861: "وللعلاء بن عبد الرحمنِ نسخ عن أبيه، عن أبي هريرة، يرويها عن العلاء الثقات، وما أرى بحديثه بأساً، وقد روى عن شعبة، ومالك، وابن جريج، ونظرائهم".
وقال النسائي: "ليس به بأس". ووثقه ابن حبان.
وقال العجلي في "تاريخ الثقات" ص: (343): "مدني، تابعي، ثقة".
وقال الفسوي في "المعرفة والتاريخ" 1/ 349: "والعلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب مولى الحرقيين، ثقة هو وأبوه".
وقال الترمذي: "هو ثقة عند أهل الحديث". وقال الذهبي في "المغني" 2/ 440: "صدوق، مشهور" ثم أورد ما قاله ابن عدي، وما قاله أبو حاتم بتصرف. وانظر ميزان الاعتدال 3/ 102 - 103.
والحديث في الإِحسان 3/ 303 برقم (2176). وفيه "إقامة الصفوف".
وأخرجه ابن ماجه في الإِقامة (1000) باب: صفوف النساء من طريق أحمد بن عبدة، حدثنا عبد العزيز بن محمد، بهذا الإِسناد. وصححه ابن خزيمة 3/ 28 برقم (1561)، وليس عندهما: "أحسنوا إقامة الصفوف في الصلاة".
وأخرجه أحمد 2/ 485 من طريقين عن زهير بن محمد، عن العلاء بن عبد الرحمن، به. كما هو هنا.
وأخرجه- دون ذكر: أحسنوا إقامة الصفوف في الصلاة-: الطيالسي 1/ 136 برقم (652)، وابن أبي شيبة 2/ 385 باب: من قال: خير صفوف النساء آخرها، وأحمد 2/ 336، 354، 367، ومسلم في الصلاة (440) باب: تسوية الصفوف وإقامتها، وأبو داود في الصلاة (678) باب: صف النساء وكراهية التأخر عن الصف =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 79
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست