نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين جلد : 2 صفحه : 361
..........................
= وعمران بن موسى. وقد تحرفت فيه "قهد" إلى "فهر".
وأخرجه ابن خزيمة 2/ 164 برقم (1116) من طريق الربيع بن سليمان المرادي، ونصر بن مرزوق بخبر غريب غريب قالا: حدثنا أسد بن موسى، بهذا الإِسناد. وسمى صحابيه فقال "قيس بن عمرو".
وأخرجه الحاكم في المستدرك 1/ 274 - 275 ومن طريقه أخرجه البيهقي في الصلاة 2/ 483 باب: من أجاز قضاءهما بعد الفراغ من الفريضة- من طريق أبي العباس محمد بن يعقوب.
وأخرجه بن الدارقطني 1/ 383 - 384 من طريق أبي بكر النيسابوري، كلاهما حدثنا الربيع بن سليمان، به.
ولم يسميا صحابي الحديث، غير أن الحاكم قال بعد إيراده الحديث: "قيس ابن قهد الأنصاري صحابي، والطريق إليه صحيح على شرطهما". وسكت عنه الذهبي. نقول: ليس على شرطهما، سعيد بن قيس ليس من رجال الست.
وأخرجه الحميدي 2/ 383 برقم (868) - ومن طريقه هذه أخرجه البيهقي 2/ 456 باب: ذكر البيان أن هذا النهي مخصوص ببعض الصلوات دون البعض- من طريق سفيان، حدثنا سعد بن سعيد بن قيس الأنصاري، عن محمد بن إبراهيم، عن قيس جد سعيد قال: أبصرني ... وقال: "قال سفيان: وكان عطاء بن أبي رباح يروي هذا الحديث عن سعد بن سعيد".
وأخرجه أحمد 5/ 447 - ومن طريقه أورده ابن الأثير في "أسد الغابة" 4/ 438، والحافظ المزي في "تهذيب الكمال" 2/ 1137 نشر دار المأمون للتراث، - وأبوداود في الصلاة (1267) باب: من فاتته متى يقضيها- ومن طريقه هذه
أخرجه البيهقي 2/ 483 - ، والترمذي في الصلاة (422) باب: ما جاء فيمن تفوته الركعتان قبل الفجر يصليهما بعد صلاة الفجر، وابن ماجه في الإِقامة (1154) باب: ما جاء فيمن فاتته الركعتان قبل صلاة الفجر متى يقضيهما؟، وابن خزيمة بعد الحديث (1116)، والحاكم 1/ 275، والبيهقي 2/ 456، والدارقطني 1/ 384 - 385 من طرق عن سعد بن سعيد، بالإِسناد السابق. وعندهم جميعاً =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين جلد : 2 صفحه : 361