responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 360
الصُّبْحِ وَلَمْ يَكُنْ رَكَعَ الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ، فَلَمَّا سَلّمَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَامَ فرَكَعَ رَكْعَتَي الْفَجْرِ- وَرَسُولُ اللهِ- صلى الله عليه وسلم - يَنْظُرُ إلَيْهِ- فَلَمْ يُنْكِرْ ذلِكَ عَلَيْهِ [1].

= "قيس بن عمرو" وقيل: قيس بن قهد، وقيل: قيس بن سهل، وهو جد يحيى بن سعيد الأنصاري، فقيل: قيس بن عمرو بن قهد بن ثعلبة ... وقيل: قيس بن عمرو ابن سهل بن ثعلبة ... ".
وقال أبو عمر في "الاستيعاب" 9/ 186 على هامش الإصابة: "قيس بن عمرو بن سهل ...... هوجد يحيى بن سعيد، وسعد، وعبد ربه فى سعد بن قيس المدنيين الفقهاء. كذلك قال أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وجماعة".
وقال الترمذي: "وقيس هو جد يحيى بن سعيد الأنصاري، ويقال: هو قيس بن عمرو، ويقال: هو قيس بن قهد ".
وقال الدارقطني في "المؤتلف والمختلف" 4/ 1843: "وأما قهد، فهو قيس بن قهد، له صحبة، روى عن قيس بن أبي حازم ... "، ثم أورد ترجمة البخاري له كاملة.
وأما ابن حبان فقد جمع بين هذا الاختلاف، فقال: قيس بن عمرو، هو قيس بن قهد، وقهد لقب لعمرو.
وإذا أنعمنا النظر فيما قدمنا، ثم أضفنا إليه أن معنى كلمة "قهد": الأبيض، والنقي اللون، ترجح معنا ما ذهب إليه ابن حبان والله أعلم.
وانظر الاستيعاب 9/ 186 - 187، وأسد الغابة 4/ 438، 440 - 441،
والمؤتلف والمختلف للدارقطني 4/ 1843، والإكمال لابن ماكولا 7/ 77، وتبصير
المنتبه 3/ 1085 , 1112، وتهذيب الكمال 2/ 1137، وتهذيب التهذيب
8/ 401، والإصابة 8/ 203 - 204، 207 - 208،
[1] إسناده جيد، سعيد بن قيس ترجمه البخاري في الكبير 3/ 508 ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلاً، وتبعه على ذلك ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" 4/ 55 - 56، ولم أو فيه جرحاً، وروى عنه أكثر من واحد، ووثقه ابن حبان، وصحح ابن خزيمة، والحاكم، والذهبي حديثه.
وهو في الإحسان 3/ 49 برقم (1561)، وليس في إسناده محمد بن بن المنذر، =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 360
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست