responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 128
حَدَّثَنِي فَضَالَةُ بْنُ عُبَيْدٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فِي حَجَّةِ الْوَدَاع: "ألا أخْبِرُكُمْ بِالْمُؤْمِنِ؟ مَنْ أمِنَهُ النَّاسُ عَلَى أمْوَالِهِمْ وَأنْفُسِهِمْ. وَالْمُسْلِم؟ مَنْ سَلِمَ النَّاسُ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ. وَالْمُجَاهِدِ؟ مَنُ جَاهَدَ نَفْسَهُ. فِي طَاعَةِ اللهِ، والْمُهَاجِرِ؟ مَنْ هَجَرَ الْخَطَايَا وَالذُّنُوبَ" [1].

= إلى جَنْب، قبيلة من اليمن ينسب إليها جماعة من حملة العلم. انظر الأنساب
3/ 312 - 313، واللباب 1/ 294 - 295.
[1] إسناده صحيح حميد بن هانئ أبو هانئ الخولاني، فصلنا فيه القول في مسند أبي يعلى عند الحديث (5760). وسيأتي أيضاً برقم (1624). والحديث في الإحسان 7/ 178 برقم (4842).
وأخرجه أحمد 6/ 20، 21، 22 من طريق إسحاق بن إبراهيم، وعلي بن إسحاق، حدثنا عبد الله، أخبرني الليث، بهذا الإِسناد. وصححه الحاكم 1/ 10 - 11 وسكت عنه الذهبي.
وأخرجه أحمد 6/ 22 من طريق قتيبة بن سعيد، حدثني رشدين بن سعد،
وأخرجه ابن ماجه في الفتن (3934) باب: حرمة دم المؤمن وماله، وابن منده في الإيمان برقم (315)، والشهاب في المسند 1/ 109 برقم (131)، والبزار برقم (1143)، من طريق ابن وهب، كلاهما عن أبي هانئ الخولاني، به.
وقال البوصيري فيإ مصباح الزجاجة": "إسناده صحيح، رجاله ثقات". وذكره الهيثمي- مطولاً- في مجمع الزوائد 3/ 268 باب: الخطب في الحج وقال: "قلت: روى ابن ماجه: (المؤمن من أمنه الناس، والمهاجر من هجر الخطايا والذنوب) فقط. رواه البزار، والطبراني في الكبير باختصار، ورجال البزار ثقات". ويشهد له حديث أنس (4187، 3909)، وحديث واثلة بن الأسقع برقم (7492) في مسند أبي يعلى.
وحديث أبي هريرة برقم (180)، وحديث عبد الله بن عمرو برقم (196) في صحيح ابن حبان بتحقيقنا.
وحديث جابر في صحيح ابن حبان برقم (197) بتحقيقنا، وهو في مسند أبي يعلى برقم (2273).
وحديث أبي موسى الأشعري برقم (7286) في مسند أبي يعلى.
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست