responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاوي في الطب نویسنده : الرازي، أبو بكر    جلد : 6  صفحه : 397
وَمَتى أَكثر شمه على النَّبِيذ أسكر وصدع.
أَبُو جريج: بزر المرو أقل حرا من بزر الْكَتَّان وَلكنه أَشد إنضاجا للخراجات.
وَمَتى قلى عقل الْبَطن وقوى المعى وَمَتى لم يقل أسهل وَكَذَلِكَ حَال كل البزور اللعابية.
وَقد ذكرنَا أَن لينانوطس يُقَال لَهُ المرو.
ابْن ماسويه: ينفع من الخفقان الْبَارِد وَيفتح سدد الرَّأْس جيد لأوجاع الرَّحِم وَالنِّسَاء الْحَوَامِل)
الطبرى: المرماحوز كثير الْحر واليبس ملطف.
القلهمان: المرو أَرْبَعَة أَنْوَاع: أَحدهَا يُسمى مردارون وَهُوَ حَار.
وَالثَّانِي أدرسرغان وَهُوَ حَار لين.
وَالثَّالِث يُسمى دارما ينفع الخفقان وَهُوَ الْأَبْيَض وَهُوَ معتدل. وَالرَّابِع المرمامويه وَهُوَ المرماحوز وَهُوَ حَار يَابِس فِي الثَّالِثَة.
وَمِنْه نوع آخر يُسمى مشنهار وَهُوَ بَارِد نَافِع للصداع وللأورام.
ميويزج قَالَ د: مَتى أَخذ مِنْهُ خمس عشرَة حَبَّة وأنعم دقة وَسقي بِمَاء القراطن قيأ كيموسا غليظا وَيجب أَن يتمشى شَاربه مشيا رَفِيقًا وَيَنْبَغِي أَن تفقد أَمر هم وَأَن تسقيهم سقيا متواتراً من مَاء القراطن لِأَنَّهُ يخَاف مِنْهُ الاختناق وإحراق الْحلق.
وَمَتى سحقت على حِدة وخلطت بالزرنيخ الْأَحْمَر وَالزَّيْت ولطخ بِهِ وَافق الْقمل والحكة والجرب الَّذِي لَيْسَ بمقترح. وَمَتى مضغ أخرج بلغما كثيرا.
وَمَتى طبخ بالخل نفع هَذَا الطبيخ مَتى تمضمض بِهِ من وجع الْأَسْنَان وأذهب رُطُوبَة اللثة.
وَمَتى خلط بالعسل أَبْرَأ القلاع وَيَقَع فِي المراهم الملينة.
وَقَالَ ج: إِنَّه حَار. حريف حراقة قَوِيَّة حَتَّى أَنه يحدر من الرَّأْس مَتى مضغ أَو تغرغر بِهِ بلغما كثيرا ويجلو جلاء قَوِيا وَلذَلِك صَار نَافِعًا لتقشر الْجلد وَفِيه مَعَ هَذَا قُوَّة محرقة.
بديغورس: خاصته التقطيع والتحليل.
وَقَالَ اريباسيوس فِي الثَّانِيَة: حِدته قَوِيَّة وَهُوَ يجتذب البلغم اجتذابا قَوِيا ويجلو جلاء شَدِيدا وَلذَلِك ينفع من الجرب. وَفِيه أَيْضا قُوَّة محرقة.
مَاء د: أما العذب أجودة السَّرِيع النّفُوذ من الْبَطن الْقَلِيل النفخة الَّذِي لَا يفْسد.
مَاء الْبَحْر حريف ردىء للمعدة مسهل للبطن يسهل بلغما.
وَإِذا صب على الْبدن وَهُوَ حَار أسخن وحلل ونفع من ألم العصب والشقاق الْعَارِض من الْبرد قبل أَن يتقرح.
وَيدخل فِي المراهم المحللة وينفع من المغس مَتى حقن بِهِ. وَيصب على الجرب

نام کتاب : الحاوي في الطب نویسنده : الرازي، أبو بكر    جلد : 6  صفحه : 397
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست