responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاوي في الطب نویسنده : الرازي، أبو بكر    جلد : 6  صفحه : 395
وَمَتى استعط بعصارته نفض من المنخرين فضل الدِّمَاغ لِأَنَّهُ حَار جدا وَلذَلِك يجب أَن يوضع فِي الرَّابِعَة عِنْد ابتدائها من الْحر واليبس.
بولس: إِنَّه يرق آثَار الْبيَاض الكائنة فِي الْعين وَذَلِكَ أَن لَهُ قُوَّة منقية.
مزمار الراعى كَانَ بحذائه فِي ثَبت حنين داماسونيون وَهُوَ مزمار الراعى.
قَالَ ج فِي السَّادِسَة: زعم د فِي الْمقَالة الثَّالِثَة أَنه مَتى شرب من أَصله شفى القروح وحبن الْبَطن وحلل الأورام الرخوة وَأما أَنا فَلم أجربه فِي هَذِه الْأَشْيَاء لَكِن جربته أَنه يفت الْحَصَى فِي الكلى مَتى شرب طبيخه وَمن أجل ذَلِك مَعْلُوم أَن قوته جلاءة.
مسهار هَذَا ضرب من الخشخاش وَهُوَ بَارِد فِي الثَّالِث.
منريون ج فِي السَّابِعَة: أَصله يقبض وَيقطع النزف الْعَارِض للنِّسَاء وَجَمِيع الْموَاد السائلة. وبزرة يُخَالِفهُ جدا حَتَّى أَنه يدر الطمث لِأَنَّهُ لطيف قطاع.
ملكنش الخشنة جالينوس فِي السَّابِعَة: هَذَا يلتف على الشَّجَرَة وَهُوَ مِمَّا يفترش ولورقه حِدة وحراقة وَهُوَ مسخن وَقُوَّة الملكنش الحرشاء غير قُوَّة الملساء.
منى قَالَ ج فِي الأولى من تَدْبِير الأصحاء: إِن الْغَالِب عَلَيْهِ بقياسه إِلَى الدَّم الهوائية والنارية وَهُوَ أيبس من الدَّم.
مارق هُوَ شىء يشبه الياسمين الْأَبْيَض إِلَّا أَن ورقه ألطف مِنْهُ وَهُوَ أقل حرارة مِنْهُ.
مولى قَالَ ج فِي السَّابِعَة: قُوَّة هَذَا تشد وَتجمع وَلذَلِك مَتى احْتمل مَعَ دَقِيق الشيلم نفع الرَّحِم المتقرح.
ماسقرن ابْن ماسويه: هُوَ دَوَاء هندى يدْخل فِي الأدهان المقوية.
موافسقس تَفْسِيره شوك الْفَأْرَة. ج فِي الترياق إِلَى قَيْصر: إِنَّه شىء ينْبت فِي الرّبيع لَهُ بزر شَبيه بنزر العصفر مَتى طبخ وصب مَاؤُهُ على نهشة الأفعى وَالدَّابَّة الَّتِي تسمى فلحيون سكن الْأَلَم من سَاعَته. وَمَتى صب على مَوضِع لم تنهشه أَفْعَى عرض مثل مَا يعرض من نهشة الأفعى.
مشمش د: هُوَ أَجود للمعدة من الخوخ.
قَالَ ج: أما الأرميني فثمرته بَارِدَة رطبَة كَأَنَّهَا فِي الثَّالِثَة.
وَقَالَ فِي كتاب الأغذية: إِنَّه مجانس للخوخ إِلَّا أَنه أفضل مِنْهُ وَأَنه لَا يفْسد كفساد الخوخ فِي الْمعدة وَلَا يحمض. وَهُوَ عِنْد خلق ألذ مِنْهُ فَهُوَ أَجود للمعدة مِنْهُ.

نام کتاب : الحاوي في الطب نویسنده : الرازي، أبو بكر    جلد : 6  صفحه : 395
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست