مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الحاوي في الطب
نویسنده :
الرازي، أبو بكر
جلد :
3
صفحه :
112
(قوانين الحقن)
وجهة اسْتِعْمَالهَا والشيافات المليبة والملطفة والمسكنة والنافعة للأدواء ترد المسكنة إِلَى المسكنة وَترد فِي مَوضِع مَوضِع وتبدل هَا هُنَا أَيْضا:
3 - (كتاب الحقن)
الْمَنْسُوب إِلَى ج وَأَحْسبهُ لروفس قَالَ: أول مَا استخرج الحقن طَائِر يطير على الْبَحْر فيحقن نَفسه بمنقاره من مَاء الْبَحْر فيسهل خُرُوج مَا أكل قَالَ: إِن أقدم إِنْسَان واجتزم على أَن يحقن بِالْمَاءِ الْخَالِص فَإِنَّهُ ستمرض مِنْهُ أسافل الْبدن قَالَ: ويحقن بِالْمَاءِ والدهن فِي الحميات المجرفة ليكسر بذلك اللهيب والحرقة وترطب الأمعاء وَلَا يجب أَن يلقِي فِي هَذِه الحقنة تطرون وملح وَلَا الْأَشْيَاء الَّتِي هِيَ من هَذَا النَّحْو فَإِن ذَلِك يضر بالعليل المحموم جدا. لي. يلقِي فِي هَذِه الحقن لعلب البزر قطونا وَمَاء الشّعير وَنَحْوه قَالَ: وَاسْتعْمل الحقنة على مَا أَقُول ليكن العليل مُسْتَلْقِيا على قَفاهُ وَرَأسه سافل وَرجلَاهُ فَوق وعجزه مُرْتَفع وَيجْلس الحاقن بحذائه وتقرب إِلَيْهِ الْآلَة ولتكن أَظْفَاره مقصوصة لِئَلَّا يجرح المقعدة والحقنة لَا تبلغ إِلَى الأمعاء الدقاق والمعدة إِلَّا فِي الندوة قَالَ: وأمسح السبابَة من الْيَد الْيُسْرَى بالدهن وأمسح المقعدة بالدهن مسحاً رويا ثمَّ أَدخل الْأصْبع فِيهَا مَرَّات كي تتسع الْحلقَة ثمَّ أَدخل المحقنة وَلَا تبالغ فِي إدخالها فَإنَّك إِن بالغت لم يدْخل مَا فِي المحقنة بأسره وَلَا تطرفها لِئَلَّا يسيل ذَلِك لَكِن اجْعَل الْأَمر متوسطاً ثمَّ انتصرها بكلتي يَديك عصراً نَاعِمًا حَتَّى يستنظف جَمِيع مَا فِيهَا قَالَ: وَإِن كَانَت طبيعة ألف ب المحموم قد احْتبست مُنْذُ زمَان فَاسْتعْمل طبيخ النخالة مَعَ شَيْء من نطرون بالدهن فَإِنَّهُ يسهل خُرُوج الثّقل واحقنه بطبيخ السلق والدهن وَلَا تسنعمل شَيْئا كثير الأرباح شَدِيد الْبرد لِأَنَّهُ يخَاف مِنْهُ كَمَاء الْخِيَار فَإِنَّهُ ينْفخ وَمثل مَاء الكزبرة فَإِنَّهُ يخدر قَالَ: وطبيخ السلق نَافِع من أَشْيَاء كَثِيرَة وخاصة وجع الخاصرة قَالَ: وَأما حقنه القنطوريون فَإِنَّهَا تحدر المرارة والبلغم بِقُوَّة وَلَا تسْتَعْمل فِي الحميات إِلَّا بعد الأنحطاط وليستعمل طبيخه مَعَ عسل وزيت فَإِنَّهُ قوي قَالَ: وَهَذِه الحقنة أَعنِي طبيخ القنطوربون نَافِع من احتباس الْبَطن والسدد فِي الكبد وأوجاع الْمعدة وورم الطحال ووجع المفاصل والورك والأورام البلغمية وَلَا تسْتَعْمل القنطوربون حَيْثُ حرارة
نام کتاب :
الحاوي في الطب
نویسنده :
الرازي، أبو بكر
جلد :
3
صفحه :
112
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir