وبالجملة فكل خبر واحد فى القرآن الكريم، وفى السنة المطهرة، يشهد بحجية خبر الواحد ووجوب العمل به [1] أ. هـ.
والله تبارك وتعالى
أعلى وأعلم [1] انظر: ما استدل به ابن قيم الجوزية على ذلك فى مختصر الصواعق المرسلة 2/550-558، وانظر: الإحكام لابن حزم 1/115، والمدخل إلى السنة لفضيلة الأستاذ الدكتور عبد المهدى ص284، 286.