نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 303
الحديد، وصوت وقع الحوافر، وما يناسب ذلك مما يليق بالمعنى المقصود المستنبط من هذه الألفاظ. في اللغة، وفي بعض النسخ خوافق بالرفع جعل مبتدأ على تقدير لها خوافق يعنى رايات، أو خبرا أي هي خوافق، يعني الأمم، ويجوز أن يكون التّقدير في ذات خوافق وحذف المضاف، وكذا يجوز أن يكون التّقدير على إعراب خوافق بالجر أي ذوي خوافق، فمهما قدرنا حذف مضاف، أو قلنا هي مبتدأ أو جررناها على البدل، فالمراد بخوافق الرّايات، وإن جررناها صفة لأمم أو قلنا: التقدير هي خوافق فالخفق للأمم لا الرايات.
ضاق: ضعف.
ذرع الخافقين: وسعهما.
الخافقان: أفقا المشرق والمغرب، لأن اللّيل والنّهار يخفقان فيهما.
القاتم: المغبّر والقتام: الغبار.
العجاج- بالعين المهملة وجيمين: الغبار.
الجحفل- بالجرّ: وهو الجيش العظيم، قال في المحكم: ولا يكون الجيش جحفلا حتّى تكون فيه خيل.
قذف بفتح القاف والذّال المعجمة، وبضمهما: أي متباعد.
الأرجاء: النّواحي والأطراف.
اللّجب: الصّوت والجلبة.
العرمرم: الكثير.
زهاء السّيل- بضم الزّاي: قدره.
المنسحل- بضم الميم، وسكون النّون، وفتح السين، والحاء المهملتين: وهو الماضي في سيره، المسرع فيه. يتبع بعضه بعضا كأنه جار.
البهو: البناء العالي كالإيوان ونحوه، شبه النور، الذي يغشاه- صلى الله عليه وسلّم ببهو أحاط به.
مكتمل بضم الميم: تام.
ينير- بضم التحتية- أي النور المذكور ينير أي يضيء «أغر الوجه: أبيضه منتجب:
متخير من أصل نجيب أي كريم.
المتوّج: الّذي لبس التّاج وهو الإكليل الّذي تلبسه الملوك، وهو شبه عصابة تزيّن بالجواهر، وصف النبي- صلى الله عليه وسلم- بأنه أبدا متوج بعزة النصر. مقتبل- بضم الميم، وسكون
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 303