responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي    جلد : 11  صفحه : 293
وروى الخطيب والديلميّ عن عائشة- رضي الله تعالى عنها- قالت: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «ذكر عليّ عبادة» .
وروى الديلمي عن أبي ذر- رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «علي باب علمي ومبين لأمتي ما أرسلت به من بعدي، حبّه إيمان، وبغضه نفاق، والنّظر إليه رأفة ومودته عبادة» .
وروى الطبراني في الكبير- عن سلمان أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: «يا عليّ محبّك محبّي، ومبغضك مبغضي» .
وروى أبو نعيم في الحلية- عن علي- رضي الله تعالى عنه- أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال له: «مرحبا بسيّد المسلمين، وإمام المتّقين» .
وروى الصدفي وأبو يعلى والضياء عن سعد بن أبي وقاص، والإمام أحمد والبخاري في تاريخه- وابن سعد والطبراني والحاكم عن عمرو بن شاش أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: «من آذى عليّا فقد آذاني» .
وروى الطبراني في الكبير عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه عن جده، والطبراني في الكبير عن أم سلمة أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: «من أحبّ عليّا فقد أحبني، ومن أحبّني فقد أحب الله، ومن أبغض عليّا فقد أبغضني، ومن أبغضني فقد أبغض الله» .
وروى الطبراني في الكبير عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه عن جده عن أم سلمة والحاكم عن سلمان- رضي الله تعالى عنهم- أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: «من أحبّ عليّا فقد أحبّني» وفي لفظ «ومن أحبّني فقد أحبّ الله، ومن أبغض عليّا فقد أبغضني» وفي لفظ «ومن أبغضني فقد أبغض الله» .
وروى الديلمي عن ابن عباس- رضي الله تعالى عنهما- قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: يا عليّ، من أحبّك فبحبّي أحبّك، فإنّ العبد لا ينال (ولايتي) [ (1) ] إلا بحبّك» .
وروى الطبراني في الكبير- عن سلمان- رضي الله تعالى عنه- أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم قال لعليّ: محبّك محبّي، ومبغضك مبغضي» .
وروى الطبراني في الكبير عن ابن عمر- رضي الله تعالى عنهما- أن رسول

[ (1) ] في ج: ولا يبقى
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي    جلد : 11  صفحه : 293
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست