مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
نام کتاب :
دلائل النبوة للبيهقي مخرجا
نویسنده :
البيهقي، أبو بكر
جلد :
6
صفحه :
554
باب انقياد الشجر لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم وما جمع الخبر المنقول فيه من ذكر خروج الماء من بين أصابعه، وغير ذلك من علامات النبوة.
7
باب مشي العذق الذي دعاه محمد صلى الله عليه وسلم إليه حتى وقف بين يديه، ثم رجوعه إلى مكانه بإذنه، وما في ذلك من دلائل النبوة
13
باب ذكر المعجزات الثلاث التي شهدهن جابر بن عبد الله الأنصاري وغيره في الشجرتين والصبي والجمل، وما كان في كل واحد منهن من آثار النبوة
18
باب ذكر البعير الذي سجد للنبي صلى الله عليه وسلم، وأطاع أهله بعدما امتنع عليهم ببركته
28
باب ذكر الوحش الذي كان يقبل ويدبر فإذا أحس برسول الله صلى الله عليه وسلم ربض فلم يترمرم
31
باب ما جاء في الحمرة التي فجعت ببيضتها أو بفرخيها، فشكت إلى النبي صلى الله عليه وسلم حالها
32
باب ما جاء في كلام الظبية التي فجعت بخشفها وشهادتها لنبينا صلى الله عليه وسلم بالرسالة
34
باب ما جاء في شهادة الضب لنبينا صلى الله عليه وسلم بالرسالة، وما ظهر في ذلك من دلالات النبوة
36
باب ما جاء في مجيء الذئب مجلس النبي رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلب شيئا
39
باب ما في كلام الذئب وشهادته لنبينا صلى الله عليه وسلم بالرسالة، وما ظهر في ذلك من دلالات النبوة
41
باب ما جاء في تسخير الله عز وجل الأسد لسفينة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم كرامة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وما روي في معناه
45
باب ما جاء في معجزة أخرى ظهرت له في مولاه سفينة وبذلك سمي سفينة
47
باب ما جاء في المجاهد في سبيل الله الذي بعث حماره بعد ما نفق
48
باب ما جاء في المهاجرة إلى النبي صلى الله عليه وسلم التي أحيا الله تعالى بدعائها ولدها بعد ما مات، وما جاء في الكرامات التي ظهرت على العلاء بن الحضرمي وأصحابه
50
باب ما جاء في شهادة الميت لرسول الله صلى الله عليه وسلم بالرسالة والقائمين بعده بالخلافة والرواية في ذلك صحيحة ثابتة وفي ذلك دلالة ظاهرة من دلالات النبوة.
55
باب ما جاء في شهادة الرضيع والأبكم لنبينا صلى الله عليه وسلم بالرسالة، إن صحت فيه الرواية
59
باب ما جاء في تسبيح الطعام الذي كانوا يأكلونه مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما في ذلك من آثار النبوة
62
باب ما جاء في تسبيح الحصيات في كف النبي صلى الله عليه وسلم، ثم في كف بعض أصحابه
64
باب ما جاء في حنين الجذع الذي كان يخطب عنده رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جاوزه إلى المنبر، وقد مضى بعض طرقه عند ذكر اتخاذ المنبر، وفي ذلك دلالة ظاهرة من دلالات النبوة.
66
باب ما جاء في وجود رائحة الطيب من كل طريق سلكه نبينا صلى الله عليه وسلم وسجود الحجر والشجر الذي يمر عليه له، ومجه مسكا أو أطيب من المسك في الدلو الذي كان يشرب منه
69
باب ما جاء في تأمين أسكفة الباب وحوائط البيت على دعاء نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لعمه العباس رضي الله عنه ولبني عمه إن صحت الرواية
71
باب ما جاء في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه وراء ظهره
73
باب ما جاء في البرقة التي برقت لابني ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم حين خرجا من عنده حتى مشيا في ضوئها كرامة للنبي صلى الله عليه وسلم.
76
باب ما جاء في إضاءة عصى الرجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم حتى خرجا من عنده في ليلة مظلمة حتى مشيا في ضوئها كرامة لنبي الله صلى الله عليه وسلم، وما روي في إضاءة عصى أبي عبس، ثم ما جاء في إضاءة أصابع حمزة بن عمرو الأسلمي حتى جمعوا ظهورهم.
77
باب ما جاء في الكرامة التي ظهرت على تميم الداري رضي الله عنه شرفا للمصطفى صلى الله عليه وسلم وتنويها باسم من آمن به
80
باب ما جاء في التمثال الذي وضع عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأذهبه الله عز وجل
81
جماع أبواب دعوات نبينا صلى الله عليه وسلم المستجابة في الأطعمة والأشربة، وبركاته التي ظهرت فيما دعا فيه، وغير ذلك من دعواته على طريق الاختصار فلا سبيل إلى نقل جميعها لما فيه من الإكثار.
83
باب ما جاء في ظهور بركته في الشاة التي لم يكن فيها لبن حتى نزل لها لبن وقد مضى ذلك في ذكر نزوله بخيمتي أم معبد ونزوله قبل ذلك بالأغنام التي كان يرعاها ابن أم معبد
84
باب ما جاء في دعائه لأهله وهو يريد نفسه ومن في نفقته بالكفاف من الرزق فرزقوا ذلك وصبروا عليه
87
باب ما جاء في دعوة أبي طلحة الأنصاري رضي الله عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما ظهر في طعامه ببركة رسول الله صلى الله عليه وسلم من آثار النبوة
88
باب ما جاء في القصعة التي كانت تمد من السماء وما ظهر فيها من آثار النبوة
93
باب ما جاء في دعوة أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه وما ظهر في طعامه ببركة رسول الله صلى الله عليه وسلم من آثار النبوة
94
باب ما جاء في البركة التي ظهرت في الشاة التي اشتراها من الأعرابي
95
باب ما ظهر في النخل التي غرسها النبي صلى الله عليه وسلم لسلمان الفارسي رضي الله عنه وأطعمت من سنته من آثار النبوة، واستبرائه عند قدومه عليه، وما وصف له من حاله.
97
باب ما جاء في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم أهل الصفة على لبن يسير، وما ظهر في ذلك من آثار النبوة
101
باب ما جاء في البركة التي ظهرت في الطعام الذي قدم في دار أبي بكر الصديق رضي الله عنه إلى أضيافه في زمان النبي صلى الله عليه وسلم
103
باب ما جاء في دعاء المرأة بالرزق في زمان النبي صلى الله عليه وسلم، ودعاء الآخر برد إبله وابنه عليه، وقول الله عز وجل ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب.
105
باب ما جاء في دعائه لابنته فاطمة عليهما السلام وما ظهر فيه من الإجابة
108
باب ما جاء في مزود أبي هريرة رضي الله عنه وما ظهر فيه ببركة دعاء النبي صلى الله عليه وسلم من آثار النبوة
109
باب ما جاء في امتلاء النحي الذي أهريق ما فيه
112
باب ما ظهر فيما خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم على عائشة رضي الله عنها من الشعير، وفيما أعطى الرجل من الشعير، وفيما بقي عند المرأة من السمن في العكة، التي كانت تهدي منها للنبي صلى الله عليه وسلم، وفيما أهدت تلك المرأة الأخرى إليه من السمن في العكة
113
باب ما جاء في القوم الذين كانوا لا يشبعون فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالاجتماع على الطعام وتسمية الله تعالى عليه ففعلوا فشبعوا
119
باب ما ظهر في بقية أزواد القوم ببركة دعاء النبي صلى الله عليه وسلم من الزيادة وآثار النبوة
120
باب فيما ظهر من الكرامات على أم شريك في هجرتها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وما ظهر من دلالات النبوة في العكة التي أهدتها له
123
باب ما جاء في ما ظهر على أم أيمن مولاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحاضنته من الكرامات في هجرتها
125
باب ما جاء فيما ظهر على أبي أمامة حين بعث رسولا إلى قومه من الكرامات
126
باب ما جاء في إجابة الله تعالى دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم حين ضافه ضيف ولم يكن عنده شيء
128
باب ما ظهر في مزادتي المرأة ببركة دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم من الزيادة وآثار النبوة قد مضى بعض طرق هذا الحديث في آخر غزوة خيبر.
130
باب حديث الميضأة وما ظهر في ذلك من آثار النبوة ودلالات الصدق قد مضى في ذلك حديث سليمان بن المغيرة، عن ثابت، عن عبد الله بن رباح، عن أبي قتادة ومن ذلك الوجه أخرجه مسلم في الصحيح
132
باب ما ظهر في البئر التي كانت بقباء من بركته صلى الله عليه وسلم 66
136
باب ما جاء في الشاة التي ظهرت فحلبت فأروت ثم ذهبت فلم توجد
137
باب استسقاء النبي صلى الله عليه وسلم وإجابة الله تعالى إياه في سقياه، ثم دعائه بالكشف حين شكوا إليه كثرة المطر، وإجابة الله تعالى إياه فيما دعاه وما ظهر في ذلك من آثار النبوة.
139
باب استسقاء أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بعم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإجابة الله تعالى في سقياهم
147
باب ما جاء في استسقاء أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم لأرضه
148
باب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في التمر الموروث عن عبد الله بن عمرو بن حرام رضي الله عنه حتى قضى منه دينه وكأنه لم ينقص منه شيء وما ظهر في ذلك من آثار النبوة
149
باب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في بعير جابر بن عبد الله وقد أعيا حتى صار ببركة دعائه في أول الركب، وما ظهر فيه وفي فرس أبي طلحة بركوبه وفي دابة جعيل الأشجعي، وفي ناقة الفتى ببركته من آثار النبوة
151
باب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم للمرأة التي كانت تصرع وتنكشف بالعافية إن لم تصبر أو بأن لا تنكشف إن صبرت ولها الجنة وما ظهر في ذلك من آثار النبوة
156
باب ما جاء في استئذان الحمى على رسول الله صلى الله عليه وسلم وإرساله إياها إلى أهل قباء لتكون لهم كفارة، وظهور ما ظهر في ذلك من آثار النبوة
158
باب ما جاء في رشه على جابر بن عبد الله من وضوئه حتى عقل بعد ما كان لا يعقل
162
باب ما جاء في أمره بالغسل للمعين، وما ظهر فيه من الشفاء
163
باب ما جاء في أمره الرجل الذي شكا إليه استطلاق بطن أخيه بسقي العسل، وما جعل الله تعالى فيه من الشفاء، وليس ذلك من الطب بسبيل
164
باب ما في تعليمه الضرير ما كان فيه شفاؤه حين لم يصبر، وما ظهر في ذلك من آثار النبوة
166
باب ما جاء في تعليمه عائشة رضي الله عنها دعاء الحمى، فقالته فذهبت
169
باب ما جاء في دعائه لصاحب القرحة حتى صح وبرئت القرحة
170
باب ما جاء في الدعاء الذي علمه أبا بكر رضي الله عنه في الدين فدعا به فقضى الله عنه دينه
171
باب ما جاء في نفثه في عينين كانتا مبيضتين لا يبصر صاحبهما بهما حتى أبصر
173
باب في نفثه صلى الله عليه وسلم في يد محمد بن حاطب وقد احترقت حتى برئت
174
باب ما جاء في نفثه في كف شرحبيل الجعفي ووضع كفه على السلعة التي كانت بكفه حتى ذهبت
176
باب ما جاء في تفله في جراحة خبيب بن إساف ويقال: ابن يسار، وبرئه
178
باب ما جاء في دعائه لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه ولغيره بالشفاء وإجابة الله تعالى له فيما دعاه
179
باب ما جاء في المرأتين اللتين اغتابتا وهما صائمتان وما ظهر في ذلك من آثار النبوة ودلالة صدق القرآن، وفيه حديث الصبي الذي كان يجن فدعا له فخرج من جوفه جرو أسود.
186
باب ما جاء في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بن كعب رضي الله عنه حين شك في القراءة، وإجابة الله تعالى له فيما دعاه في الحال
188
باب ما جاء في دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم لسعد بن أبي وقاص رضي الله عنه باستجابة الدعاء، وما ظهر من إجابة الله تعالى دعاء رسوله فيه
189
باب ما جاء في دعائه لعبد الله بن عباس رضي الله عنه بالفقه في الدين، والعلم بالتأويل، وإجابة الله دعاءه فيه
192
باب: دعاؤه لأنس بن مالك الأنصاري رضي الله عنه بكثرة المال والولد، وإجابة الله تعالى له فيه
194
باب ما جاء في دعائه صلى الله عليه وسلم بالبركة لحمل أم سليم من أبي طلحة
198
باب ما جاء في إشارته على أبي هريرة الدوسي رضي الله عنه وغيره بما يكون سببا للحفظ وإجابة أبي هريرة رضي الله عنه إليه، وتحقيق الله سبحانه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم وما ظهر فيه من آثار النبوة.
201
باب ما جاء في دعائه لأم أبي هريرة بالهداية وإجابة الله تعالى له فيها
203
باب ما جاء في الشاب الذي لم ينفتح لسانه بالشهادة عند الموت، حتى رضيت عنه والدته
205
باب ما جاء في اليهودي الذي شمته فقال له: هداك الله، فأسلم، إن صح
207
باب ما جاء في دعائه صلى الله عليه وسلم للسائب بن يزيد رضي الله عنه، وما ظهر فيه ببركة دعائه من الآثار
208
باب ما روي في شأن اليهودي الذي أخذ من لحية النبي صلى الله عليه وسلم وما ظهر في ذلك من أثار النبوة
210
باب ما جاء في شأن أبي زيد عمرو بن أخطب الأنصاري رضي الله عنه ودعائه له وما ظهر في ذلك من أثار النبوة
211
باب ما جاء في مسحه صلى الله عليه وسلم رأس محمد بن أنس، وحنظلة وعينيهما، وما ظهر في ذلك من آثار النبوة
213
باب ما روي في شأن قتادة بن ملحان وما ظهر على وجهه ببركة مسح النبي صلى الله عليه وسلم إياه من النور
217
باب ما جاء في دعائه صلى الله عليه وسلم لعبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه بالبركة فكثر ماله حتى صولحت امرأة من نسائه من ربع الثمن على ثمانين ألفا
218
باب ما جاء في دعائه صلى الله عليه وسلم لعروة البارقي في البركة في بيعه وظهورها بعده في ذلك، وكذلك في تجارة عبد الله بن جعفر بن أبي طالب
220
باب ماجاء في دعائه صلى الله عليه وسلم بالبركة لأمته في بكورها
222
باب في دعائه صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن هشام بالبركة وظهورها بعده
223
باب ما روي في دعائه بإذهاب البرد عن أهل مسجده وإجابة الله تعالى دعاءه
224
باب ما جاء في تفله في فم عبد الله بن عامر بن كريز، وما أصابه من بركته
225
باب ما جاء في تفله في أفواه المرتضعين يوم عاشوراء فتكفوا به إلى الليل
226
باب ما جاء في تحنيكه محمد بن ثابت بن قيس بن شماس، وبزاقه في فيه، وما ظهر في ذلك ببركته من الآثار
227
باب ما جاء في دعائه لزوجين أحدهما يبغض الآخر بالألفة، واستجابة الله دعاءه فيهما
228
باب ما جاء في شأن من شكا إليه الصداع
230
باب ما جاء في دعائه لنابغة، وإجابة الله تعالى له فيما دعاه به
232
باب ما جاء في دعائه صلى الله عليه وسلم لأبي أمامة وأصحابه حين سأل الدعاء بالشهادة بالسلامة وإصابة الغنيمة فكان كما دعاه
234
باب ما جاء في دعائه صلى الله عليه وسلم لأهل اليمن والشام والعراق بالهداية وما ظهر فيه من الإجابة
236
باب ما جاء في دعائه صلى الله عليه وسلم على من أكل بشماله، ودعائه على من كان يختلج بوجهه وغيرهما، وما ظهر في كل واحد منهما من آثار النبوة
238
باب ما جاء في قوله للرجل: ضرب الله عنقه في سبيل الله فقتل الرجل في سبيل الله
244
باب ما روي في دعائه صلى الله عليه وسلم على من كذب عليه
245
باب ما جاء في دعائه على من احتكر بالجذام وإجابة الله تعالى دعاءه فيمن احتكر في زمان عمر رضي الله عنه
246
باب ما جاء في دعائه ربه عز وجل فيما سحر به، وإجابة الله سبحانه إياه فيما دعاه
247
باب ما جاء في قلنسوة خالد بن الوليد، واستنصاره بما جعل فيها من شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم
249
باب ما جاء في استنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم بأسماء الله تعالى على ركانة في المصارعة، ونصرة الله تعالى إياه عليه وما روي في تلك القصة من آثار النبوة
250
باب ما جاء في قوله صلى الله عليه وسلم للرماة: " ارموا وأنا مع ابن الأدرع " وما ظهر في ذلك من الآثار
255
باب ما جاء في إسماعه صلى الله عليه وسلم خطبته العواتق في خدورهن وهو في موضعه من المسجد
256
جماع أبواب أسئلة اليهود وغيرهم، واستبرائهم عن أحوال النبي صلى الله عليه وسلم، وإسلام من هدي إلى الإسلام منهم.
259
باب مسائل عبد الله بن سلام رضي الله عنه، وإسلامه حين عرف صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم في رسالته
260
باب مسائل الحبر، ومعرفته إصابة النبي صلى الله عليه وسلم في جواب مسألته وصدقه في نبوته
263
باب ما جاء في مسائل عصابة من اليهود ومعرفة إصابته فيما قال
266
باب ما جاء في مسائل اليهوديين ومعرفتهما بصدق النبي صلى الله عليه وسلم في نبوته
268
باب رجوعهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم في عقوبة الزاني، وما ظهر من ذلك من كتمانهم ما أنزل الله تعالى في التوراة من حكمه، وصفة نبيه عليه السلام
269
باب ما جاء في اليهودي الذي اعترف بصفة النبي صلى الله عليه وسلم في التوراة وأسلم عند موته، واليهودي الذي اعترف بوجود صفته حين ناشده
272
باب ما جاء في قول الله عز وجل قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين، وإخبار الله تعالى بأنهم لن يتمنوه أبدا فكان كما أخبر، وما روي من احتراق من يهزأ بالأذان ويدعو على المؤذن بالاحتراق.
274
باب ما جاء في تعجب الحبر الذي سمعه يقرأ سورة يوسف لموافقتها ما في التوراة وسؤال من سأله عن أسماء النجوم التي رآها ساجدة له
276
باب مطلب أسماء النجوم التي سجدت ليوسف عليه السلام
277
باب استبراء زيد بن سعنة أحوال النبي صلى الله عليه وسلم حتى إذا وقف عليها وأبصر علامات النبوة فيها أسلم وانقاد
278
باب ما روي فيما أصاب من خالف أمره في الرحيل
282
باب ما روي في إخباره بما أصاب المشرك الذي سأل عن كيفية الله سبحانه من العذاب
283
باب ما روي فيما أصاب الذي كذب عليه، وقوله للذين بعثهما إليه: ولا أراكما تدركانه فلم يدركاه
284
باب ما جاء في إخباره صلى الله عليه وسلم بأسماء المنافقين، وصدقه في ذلك
286
باب ما روي في إخباره صلى الله عليه وسلم الرجل الذي وصف بالاجتهاد في العبادة بما حدثته نفسه، وبغير ذلك من حاله
287
باب ما جاء في إخباره المرأة الصائمة بما كان من شأنها في حفظ لسانها
289
باب ما جاء في وعده من استعف بالإعفاف ومن استغنى بالإغناء، ووجود صدقه في أبي سعيد الخدري وغيره
290
باب ما روي في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم السائل بما أراد أن يسأله عنه قبل سؤاله
292
باب إخباره صلى الله عليه وسلم عن قبر أبي رغال وما فيه من الذهب
297
باب ما جاء في إخباره صلى الله عليه وسلم عن أمر السفينة
298
باب ما جاء في اللحم الذي صار حجرا وإخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن سببه فكان كما قال
299
باب ما جاء في إخباره بإسلام أبي الدرداء فكان كما أخبر صلى الله عليه وسلم
301
باب ما جاء في إخباره بحال من نحر نفسه فكان كما أخبر صلى الله عليه وسلم
302
باب ما جاء في إشارته إلى ما صار إليه أمر ماعز بن مالك
303
باب ما جاء في إخباره من قال في نفسه شعرا في الشكاية عن ولده بذلك إن صحت الرواية
304
باب ما جاء في إخباره صاحب الجبذة بصنيعه، وما ثبت عن ابن عمر أنهم كانوا يتقون الكلام والانبساط مخافة أن ينزل فيهم القرآن بما قالوا وفعلوا
306
باب ما جاء في إخباره عوف بن مالك بما كان منه في نحر الجزور
308
باب امتناع النبي صلى الله عليه وسلم عن أكل الشاة التي أخذت بغير إذن مالكها وما ظهر في ذلك من حفظ الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم عن أكل الحرام
310
باب ما جاء في إخباره عن السحابة التي مطرت بواد باليمن
311
جماع أبواب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بالكوائن بعده، وتصديق الله جل ثناؤه رسوله صلى الله عليه وسلم في جميع ما وعده
312
باب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بإتمام الله تعالى أمره، وإظهاره دينه وتصديق الله سبحانه قوله؛ قال الله عز وجل هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون
315
باب قول الله عز وجل: وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون ثم وعد رسول الله صلى
317
باب ما جاء في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن خلفاء يكونون بعده فكانوا
338
باب ما جاء في إخباره عن ملوك يكونون بعد الخلفاء فكانوا كما أخبر صلى الله عليه وسلم
339
باب في إخباره صلى الله عليه وسلم عن مدة الخلافة بعده، ثم تكون ملكا فكان كما أخبر
341
باب ما جاء في إخباره بأن الله تعالى يأبى , ثم المؤمنون أن يكون بعده الخليفة إلا أبا بكر , وإن لم يستخلفه في غير الصلاة نصا، فكان كما أخبر
343
باب ما جاء في إخباره عن رؤياه - ورؤيا الأنبياء عليهم السلام وحي - بقصر مدة أبي بكر بعده , وزيادة مدة عمر بن الخطاب بعد أبي بكر , فكانا كما أخبر
344
باب ما جاء في الإخبار عن الولاة بعده وما وقع من الفتنة في آخر عهد عثمان، ثم في أيام علي رضي الله عنهما حتى لم يستقم له أمر الولاية كما استقام لأصحابه , واغتمام النبي صلى الله عليه وسلم بذلك.
346
باب ما جاء في إخباره عن صدق أبي بكر في إيمانه , وشهادته لعمر وعثمان بالشهادة فاستشهدا بعده كما أخبر مع ما فيه من أمره الجبل بالثبوت بعد الرجفة وضربه إياه برجله فسكن
350
باب ما جاء في إخباره عن صدق أبي بكر في تصديقه , وشهادته لعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير بالشهادة فاستشهدوا كما أخبر
352
باب ما جاء في دعائه لعكاشة بن محصن , وإدراكه الشهادة ببركة دعائه , وظهور دلالات الصدق فيما أخبر عن حاله
353
باب ما جاء في إخباره عن حال ثابت بن قيس بن شماس رضي الله عنه وشهادته له بالشهادة والجنة فقتل شهيدا يوم مسيلمة في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه وما ظهر في رؤيا من رآه من الآثار.
354
باب ما جاء في إخباره صلى الله عليه وسلم بكفاية الله تعالى عباده شر الأسود العنسي ومسيلمة الكذابين , فقتلا جميعا
358
باب ما جاء في تحذيره الرجوع إلى الكفر بعد الإيمان وإخباره بالتبديل الذي وجد بعد وفاته حتى قاتلهم أبو بكر الصديق رضي الله عنه بمن ثبت على دينه من أهل الإسلام.
360
باب ما جاء في إخباره صلى الله عليه وسلم بأن المسلمين لا يعبدون الشيطان في جزيرة العرب يريد أصحابه فمن بعدهم، فكان كما قال ثم كان ما أخبر به من التحريش بينهم في آخر أيامه.
363
باب ما جاء في إخباره ابنته بوفاته وبأنها أول أهل بيته لحوقا به , فكانا كما أخبر
364
باب إخباره بما يرجع إليه مقال سهيل بن عمرو بن عبد شمس , ورجوعه إلى ذلك فكان كما أخبر
367
باب ما جاء في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن حال البراء بن مالك الأنصاري بأنه ممن لو أقسم على الله لأبره وتصديق الله جل ثناؤه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه رضي الله عنه.
368
باب ما جاء في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بمحدثين كانوا في الأمم وأنه إن يكن في أمته منهم أحد فعمر بن الخطاب , فكان كما أخبر
369
باب ما جاء في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بمن يكون أسرع لحوقا به زوجاته , فكان كما أخبر
371
باب ما جاء في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بأن خير التابعين أويس القرني ووصفه إياه , وقدومه على أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه على الصفة التي ذكرها رسول الله صلى الله عليه وسلم , وما ظهر في ذلك من آثار النبوة.
375
باب ما روي في إخباره بأنه يكون في أمته رجل يقال له صلة بن أشيم , فكان بعد وفاته على صفته
379
باب ما جاء في إخباره بولادة غلام بعده لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه وإذنه إياه في أن يسميه باسمه، ويكنيه بكنيته , فكان ذلك في محمد ابن الحنفية
380
باب في إخباره أم ورقة بأنها تدرك الشهادة , فاستشهدت في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
381
باب ما جاء في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بالطاعون الذي وقع بالشام في أصحابه في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
383
باب ما جاء في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بالفتنة التي تموج موج البحر وأنها لا تكون في أيام أبي بكر وعمر رضي الله عنهما حتى يكسر بابها , وكسر بابها قتل عمر رضي الله عنه
386
باب ما جاء في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بالبلوى التي أصابت عثمان بن عفان رضي الله عنه والفتنة التي ظهرت في أيامه، والعلامة التي دلت على قبره وقبر صاحبيه رضي الله عنهما.
388
باب ما جاء في إخباره عبد الله بن مسعود رضي الله عنه وغيره بأنهم يدركون أقواما يصلون الصلاة لغير وقتها وما ظهر من صدقه فيما قال , وما جاء في إخباره عما لأطفال عقبة بن أبي معيط , وظهور آثار صدقه فيما أخبر.
396
باب ما جاء في إخباره عن حال أبي ذر رضي الله عنه عند موته , وما أوصاه به من الخروج , عن المدينة عند ظهور الفتن
401
باب ما جاء في إخباره عن حال أبي الدرداء رضي الله عنه وأنه يموت قبل وقوع الفتن , فكان كما أخبر , وما جاء في رؤيا عامر بن ربيعة
403
باب ما جاء في إخباره بالفتن التي ظهرت في آخر أيام عثمان بن عفان وفي أيام علي بن أبي طالب رضي الله عنهما , وأن القتل للموقن منهم كفارة، واختياره لمحمد بن مسلمة البدري رضي الله عنه وغيره أن يكفوا، ثم إخباره بأن محمد بن مسلمة لا تضره الفتنة، فكان كما
405
باب ما جاء في إخباره بأن واحدة من أمهات المؤمنين تنبح عليها كلاب الحوأب وما روي في إشارته على علي رضي الله عنه بأن يرفق بها , وما روي في توبتها من خروجها وتلهفها على ما خفي عليها من ذلك , وكونها من أهل الجنة مع زوجها صلى الله عليه وسلم، ورضي عنها
410
باب ما جاء في إخباره عن قتال الزبير مع علي رضي الله عنهما , وترك الزبير قتاله حين ذكره
414
باب ما روي في إخباره صلى الله عليه وسلم عن قتل زيد بن صوحان شهيدا , فكان كما أخبر، قتل يوم الجمل
416
باب ما جاء في إخباره صلى الله عليه وسلم باقتتال فئتين عظيمتين تكون بينهما مقتلة عظيمة , ودعواهما واحدة يريد - والله أعلم - دعوى الإسلام , فكان كما أخبر في حرب صفين
418
باب ما جاء في إخباره عن الفئة الباغية منهما بما جعله علامة لمعرفتهم
420
باب ما جاء في إخباره عن الحكمين اللذين بعثا في زمان علي رضي الله عنه
423
باب ما جاء في إخباره بأن مارقة تمرق بين هاتين الطائفتين تقتلهم أولى الطائفتين بالحق , فكان كما أخبر. خرج أهل النهروان وقتلهم أولى الطائفتين بالحق
424
باب ما جاء في إخباره بخروجهم وسيماهم والمخدج الذي فيهم وأجر من قتلهم , واسم من قتل المخدج منهم , وإشارته على علي رضي الله عنه بقتالهم , وما ظهر بوجود الصدق في إخباره من آثار النبوة
426
باب ما جاء في إخباره زوجته ميمونة بنت الحارث أنها لا تموت بمكة , فماتت بسرف سنة ثمان وثلاثين
437
باب ما روي في إخباره بتأمير علي رضي الله عنه , وقتله فكانا كما أخبر
438
باب ما جاء في إخباره بسيادة ابن ابنته الحسن بن علي بن أبي طالب , وإصلاحه بين فئتين عظيمتين من المسلمين , فكان كما أخبر
442
باب ما جاء في إخباره بملك معاوية بن أبي سفيان، إن صح الحديث فيه , أو إشارته إلى ذلك في الأحاديث المشهورة , وما ظهر في ذلك من آثار النبوة
446
باب ما جاء في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بناس من أمته يركبون البحر غزاة في سبيل الله كالملوك على الأسرة، وشهادته بأن أم حرام بنت ملحان منهم , وتصديق الله سبحانه قوله في زمن معاوية بن أبي سفيان.
450
باب ما جاء في إخباره بتكلم رجل من أمته بعد موته من خير التابعين , فكان كما أخبر
454
باب ما روي في إخباره بقتل نفر من المسلمين ظلما بعذراء من أرض الشام , فكان كما أخبر صلى الله عليه وسلم
456
باب ما روي في إخباره نفرا من أصحابه بأن آخرهم موتا في النار
458
باب ما جاء في إخباره ببقاء عبد الله بن سلام على الإسلام حتى يموت وأنه لا ينال الشهادة فكان كما أخبر. توفي على الإسلام في أول أيام معاوية بن أبي سفيان سنة ثلاث وأربعين.
461
باب ما جاء في شهادة لرافع بن خديج بالشهادة , وظهور صدقه في ذلك زمن معاوية
463
باب ما جاء في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بالفتن التي ظهرت بعد الستين من أغيلمة من قريش , فكان كما أخبر
464
باب ما روي في إخباره بقتل ابن ابنته أبي عبد الله الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه فكان كما أخبر صلى الله عليه وسلم , وما ظهر عند ذلك من الكرامات التي هي دالة على صحة نبوة جده عليه السلام.
468
باب ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في إخباره بقتل أهل الحرة , فكان كما أخبر
473
باب ما روي في إخباره قيس بن خرشة حين قال: والله لا أبايعك على شيء إلا وفيت به بأنه لا يضره إذا بشر , فكان كما أخبر
476
باب ما جاء في إخباره بأن عبد الله بن عباس رضي الله عنه يذهب بصره في آخر عمره , وأنه يؤتى علما فكان كما أخبر
478
باب ما جاء في إخباره بأن زيد بن أرقم يبرأ من مرضه ثم يعمى بعده فكان كما أخبر
479
باب ما جاء في إخباره بمن يكون بعده من الكذابين وإشارته إلى من يكون منهم من ثقيف , فكان كما أخبر
480
باب ما جاء في إخباره بالمبير الذي يخرج من ثقيف , وتصديق الله سبحانه قوله في الحجاج بن يوسف الثقفي غفر الله لنا ولجميع المسلمين
485
باب ما جاء في إخباره صلى الله عليه وسلم بالشر الذي يكون بعد الخير الذي جاء به ثم بالخير الذي يكون بعد ذلك، ثم بالشر الذي يكون بعده , وما يستدل به على إخباره بعمر بن عبد العزيز رضي الله عنه , وإشارته إلى ما ظهر من عدله وإنصافه في ولايته.
490
باب ما روي من إخباره بحال وهب بن منبه وغيلان القدري إن صح هذا الحديث ولا أراه يصح
496
باب ما روي في إشارته إلى من يكون بعده من قريظة يدرس القرآن
498
باب ما جاء في إخباره بانخرام قرنه الذي كان فيه على رأس مائة سنة , فكان كما أخبر
500
باب ما جاء في إخباره بعمر من سماه فعاش إليه , وبهلاك من ذكره فهلك سريعا كما قال
503
باب ما جاء في إخباره برجل يكون في أمته يقال له: الوليد صاحب ضرر , فكان كما أخبر
505
باب ما جاء في إخباره بصفة بني عبد الحكم بن أبي العاص إذا كثروا , فكانوا كما أخبر
507
باب ما جاء في رؤياه في ملك بني أمية
509
باب ما جاء في الإخبار عن ملك بني العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه
513
باب ما جاء في إخباره باثني عشر أميرا , وبيان ذلك بالاستدلال بالإخبار , ثم إخباره بجور بعض الولاة , وظهور المنكرات , فكان كما أخبر
519
باب ما جاء في إخباره باتساع الدنيا على أمته حتى يلبسوا أمثال أستار الكعبة ويغدا ويراح عليهم بالجفان , ويتنافسوا فيها حتى يضرب بعضهم رقاب بعض.
524
باب ما جاء في إخباره بما دعا لأمته , وبما أجيب فيه , وبما لم يجب وبما كان يخاف عليهم منه , وبأن السيف إذا وضع فيهم لم يرفع عنهم , وبما وقع من الردة , والكذابين , وبطائفة من أمته لا يزالون على الحق ظاهرين حتى يأتي أمر الله , وصدقه في جميع ما أخبر به صلى
526
باب ما جاء في إخباره بكون المعادن , وأنه يكون فيها من شرار خلق الله عز وجل , فكان كما أخبر
530
باب ما جاء في إخباره بقوم في أيديهم مثل أذناب البقر يضربون بها الناس , ونساء كاسيات عاريات , فكان كما أخبر
532
باب إخباره بتداعي الأمم على من شاء الله من أمته , إذا ضعفت نيتهم
534
باب ما جاء في إخباره بزمان يخير الرجل فيه بين العجز والفجور , وبزمان لا يبالي المرء بما أخذ المال بحلال أو بحرام , فكان كما أخبر
535
باب ما جاء في إخباره بحال أمته بعده في تمنيهم رؤيته , فكان كما أخبر
536
باب ما جاء في إخباره بقوم لم يروه فيؤمنون به , فكان كما أخبر قد مضى الحديث الثابت في قوله عز وجل: وآخرين منهم لما يلحقوا بهم في. في باب الفتوح.
537
باب ما جاء في إخباره بسماع أصحابه حديثه , ثم بسماع من تبعهم ما سمعوه , ثم بسماع من تبع التابعين ما سمعوه وأن بعض من يبلغه حديثه قد يكون أوعى له من بعض من سمعه , وإخباره بمن يأتيهم من الآفاق يتفقهون , ووجود جميع ما أخبر به كما أخبر
539
باب ما جاء في إخباره بظهور الاختلاف في أمته , وإشارته عليهم بملازمة سنته، وسنة الخلفاء الراشدين من أمته
541
باب ما جاء في إخباره بذهاب العلم وظهور الجهل فذهب ذلك في زماننا هذا من أكثر البلدان , واستولى على أهليها الجهل، وظهر سائر ما روى في ذلك الخبر
543
باب ما جاء في إخباره عن رجال سترتفع بهم المسألة حتى يقولوا: هذا الله خلق كل شيء، فمن خلقه؟
544
باب ما جاء في إخباره باتباع من كان في قلبه زيغ متشابهات الكتاب فلا تكاد ترى مبتدعا إلا قد ترك المحكمات وأقبل على المتشابهات يسأل عن تأويلها ويفتتن ويفتن من تبعه. نسأل الله التوفيق لاستعمال السنة، ونعوذ به من متابعة أهل الزيغ والبدعة
545
باب ما جاء في إخباره بظهور الروافض والقدرية، إن صح الحديث فيه، فظهروا
547
باب ما جاء في إخباره بشبعان على أريكته يحتال في رد سنته بالحوالة على ما في القرآن من الحلال والحرام دون السنة , فكان كما أخبر , وبه ابتدع من ابتدع وظهر الضرر
549
باب ما جاء في إخباره عما يكون في آخر أمته من الكذابين والشياطين الذين يكذبون في الحديث , فكان كما أخبر
550
باب ما جاء في إخباره بما يظهر في أمته بعد خيار القرون من تغير الناس , فكان كما أخبر
552
جماع أبواب من رأى في منامه شيئا من آثار نبوة محمد صلى الله عليه وسلم على عهده، وما ظهر في ذلك من الدلالة على صدقه فيما أخبر عنه من أمور الآخرة وغيرها، وقد قال صلى الله عليه وسلم: " رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة "
553
نام کتاب :
دلائل النبوة للبيهقي مخرجا
نویسنده :
البيهقي، أبو بكر
جلد :
6
صفحه :
554
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir