مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الشمائل الشريفة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
1
صفحه :
123
جعلت فلَانا فِي نحر الْعَدو إِذا جعلته قبالته وترسا يُقَاتل عَنْك ويحول بَينه وَبَيْنك ذكره القَاضِي ونعود بك من شرورهم خص النَّحْر لِأَنَّهُ أسْرع وَأقوى فِي الدّفع والتمكن من الْمَدْفُوع والعدو إِنَّمَا يسْتَقْبل بنحره عَن المناهضة لِلْقِتَالِ أَو للتفاؤل بنحرهم أَو قَتلهمْ وَالْمرَاد نَسْأَلك أَن تصد صُدُورهمْ وتدفع شرورهم وتكفينا أُمُورهم وتحول بَيْننَا وَبينهمْ حم د فِي الصَّلَاة ك فِي الْجِهَاد هق كلهم عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ قَالَ الْحَاكِم على شَرطهمَا وَأقرهُ الذَّهَبِيّ وَرَوَاهُ عَنهُ أَيْضا النَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة قَالَ النَّوَوِيّ فِي الْأَذْكَار والرياض أسانيده صَحِيحَة قَالَ الْحَافِظ الْعِرَاقِيّ سَنَده صَحِيح
178 - كَانَ إِذا خَافَ أَن يُصِيب شَيْئا بِعَيْنِه قَالَ اللَّهُمَّ بَارك فِيهِ وَلَا تضره ابْن السّني عَن سعيد بن حَكِيم
كَانَ إِذا خَافَ أَن يُصِيب شَيْئا بِعَيْنِه يَعْنِي كَانَ إِذا أعجبه شَيْء قَالَ اللَّهُمَّ بَارك فِيهِ وَلَا تضره الظَّاهِر أَن هَذَا الْخَوْف وَهَذَا القَوْل إِنَّمَا كَانَ يظهره فِي قالب التشريع للْأمة وَإِلَّا فعينه الشَّرِيفَة إِنَّمَا تصيب بِالْخَيرِ الدَّائِم والفلاح والإسعاد والنجاح فطوبى لمن أصَاب ناظره وهنيئا لمن وَقع عَلَيْهِ باصره ابْن السّني عَن سعيد بن حَكِيم ابْن مُعَاوِيَة بن حيدة الْقشيرِي الْبَصْرِيّ أَخُو بهز تَابِعِيّ صَدُوق
179 - كَانَ إِذا خرج من الْغَائِط قَالَ غفرانك حم 4 حب ك عَن عَائِشَة
كَانَ إِذا خرج من الْغَائِط فِي الأَصْل الأَرْض المنخفضة ثمَّ سمى بِهِ مَحل قَضَاء الْحَاجة قَالَ عقب خُرُوجه بِحَيْثُ ينْسب إِلَيْهِ عرفا فِيمَا يظْهر غفرانك مَنْصُوب باضمار أطلب أَي أَسأَلك أَن تغْفر لي وَأَسْأَلك غفرانك الَّذِي يَلِيق إِضَافَته إِلَيْك لما لَهُ من الْكَمَال والجلال عَمَّا قصرت فِيهِ من ترك الذّكر حَال الْقعُود على الْخَلَاء قَالَ النَّوَوِيّ وَالْمرَاد بغفران الذَّنب إِزَالَته وإسقاطه فَينْدب لمن قضى حَاجته أَن يَقُول غفرانك سَوَاء كَانَ فِي صحراء أم بُنيان وَظَاهر الحَدِيث أَنه يَقُوله مرّة وَقَالَ القَاضِي وَغَيره مرَّتَيْنِ وَقَالَ الْمُحب الطَّبَرِيّ ثَلَاثًا فَإِن قيل ترك الذّكر على الْخَلَاء مَأْمُور بِهِ فَلَا حَاجَة للاستغفار من تَركه قلت فَالْجَوَاب أَن سَببه من
نام کتاب :
الشمائل الشريفة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
1
صفحه :
123
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir