responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نضرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 8  صفحه : 3172
من خبز وزيت، في يوم واحد، مرّتين) * [1] .
18-* (عن أنس- رضي الله عنه- قال: «لم يأكل النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم على خوان [2] حتّى مات، وما أكل خبزا مرقّقا حتّى مات» ) * [3] .
19-* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «لو كان لي مثل أحد ذهبا ما يسرّني أن لا يمرّ عليّ ثلاث وعندي منه شيء، إلّا شيء أرصده لدين» ) * [4] .
20-* (عن عروة؛ عن عائشة- رضي الله عنهما- قالت: ما أكل آل محمّد صلّى الله عليه وسلّم أكلتين في يوم إلّا إحداهما تمر» ) * [5] .
21-* (عن عائشة- رضي الله عنها- أنّها قالت: ما شبع آل محمّد صلّى الله عليه وسلّم من خبز شعير، يومين متتابعين، حتّى قبض رسول الله صلّى الله عليه وسلّم» * [6] .
22-* (عن عائشة- رضي الله عنها- قالت: ما شبع آل محمّد منذ قدم المدينة من طعام برّ ثلاث ليال تباعا حتّى قبض» ) * [7] .
من الآثار وأقوال العلماء الواردة في (القناعة)
1-* (قال عمر- رضي الله عنه-: «ألا أخبركم بما أستحلّ من مال الله تعالى: حلّتان لشتائي وقيظي [8] ، وما يسعني من الظّهر [9] لحجّي وعمرتي، وقوتي بعد ذلك كقوت رجل من قريش لست بأرفعهم ولا بأوضعهم، فو الله ما أدري أيحلّ ذلك أم لا؟» ) * [10] .
2-* (وقال أيضا: «إنّ الطّمع فقر، وإنّ اليأس غنى، إنّه من ييأس عمّا في أيدي النّاس استغنى عنهم) * [11] .
3-* (عن أبي عمرو الشّيبانيّ قال: «سأل موسى- عليه السّلام- ربّه- عزّ وجلّ-: أي ربّ، أيّ عبادك أحبّ إليك؟ قال: أكثرهم لي ذكرا. قال:
يا ربّ، فأيّ عبادك أغنى؟ قال: أقنعهم بما أعطيته.
قال: يا ربّ، فأيّ عبادك أعدل؟ قال: من دان نفسه» ) * [12] .
4-* (كتب بعض بني أميّة إلى أبي حازم

[1] مسلم (2974) .
[2] الخوان- بضم الخاء وكسرها لغتان- للذي يؤكل عليه. واقتصر ابن حجر على أن الخاء مكسورة. فتح الباري (11/ 284) .
[3] البخاري- الفتح 11 (6450) .
[4] البخاري- الفتح 5 (2389) واللفظ له. ومسلم (991) .
[5] البخاري- الفتح 11 (6455) واللفظ له. ومسلم (2971) .
[6] مسلم (2970) .
[7] البخاري- الفتح 11 (6454) واللفظ له. ومسلم (2970) .
[8] حلّتان لشتائي وقيظي: أي ثوب للشتاء وثوب للصيف.
[9] من الظهر: أي ما يركب من الدواب.
[10] الإحياء: (3/ 240) .
[11] إحياء علوم الدين (3/ 239) .
[12] ابن السني في كتاب القناعة (51) ، وقال محققه: رجاله ثقات مشهورون غير شيخ ابن السني واسمه جعفر بن عيسى أبو أحمد الحلواني.
نام کتاب : نضرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 8  صفحه : 3172
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست