responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نداء الريان في فقه الصوم وفضل رمضان نویسنده : العفاني، سيد حسين    جلد : 1  صفحه : 438
وقال الطبراني: تفرد به إسماعيل بن عمرو قال الذهبي في "الضعفاء": ضعفه غير واحد، وشيخه داود بن الزبرقان شر منه، قال الذهبي: "قال أبو داود: متروك" وقال الحافظ في "التقريب": متروك كذبه الأزدي.
(146) (عن أبي هريرة قال قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال الله عز وجل: أحبّ عبادي إلي أعجلهم إليّ فطر) .
ضعيف: رواه أحمد في مسنده والترمذي واللفظ لي وابن حبان في صحيحه عن أبي هريرة، وأشار إلى صحته السيوطي.
وقال الترمذي: حسن غريب. قال المناوي "وفيه مسلم بن علي الخشني قال في "الميزان" شامي واه، وقال البخاري: منكر الحديث، والنسائي متروك وابن عدي حديث غير محفوظ ثم ساق له هذا الخبر" انتهى من "فيض القدير" (4/485) .
(147) (عن عائشة أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها) . ضعيف: ضعفه الألباني في "ضعيف سنن أبي داود" و (المشكاة 2005) .
(148) (عن قدامة بن ملحان قال: كان رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يأمرنا بصوم أيام الليالي الغر البيض ثلاث عشرة، وأربع عشرة، وخمس عشرة) .
ضعيف: رواه النسائي وضعفه الألباني في "ضعيف النسائي" رقم (150) .
وبلفظ آخر: أن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، كان يأمر بهذه الأيام الثلاث البيض ويقول: "هن صيام الشهر" عن عبد الملك بن أبي المنهال يحدث عن أبيه رواه النسائي واللفظ له، وابن ماجه وضعفه الألباني في "ضعيف النسائي" رقم (148) ، و"ضعيف ابن ماجه" رقم (375) .
(149) (عن حفصة قالت: "أربع لم يكن يدعهن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: صيام عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر وركعتين قبل الغداة") .
ضعيف: رواه النسائي، وضعفه الألباني في "ضعيف النسائي" رقم (141) ، و"الإرواء" (954) عن أم سلمة قالت: كان رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يأمر بصيام ثلاثة أيام، أول خميس، والاثنين.

نام کتاب : نداء الريان في فقه الصوم وفضل رمضان نویسنده : العفاني، سيد حسين    جلد : 1  صفحه : 438
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست