responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نداء الريان في فقه الصوم وفضل رمضان نویسنده : العفاني، سيد حسين    جلد : 1  صفحه : 395
وأورده ابن الجوزي في "الموضوعات" ثم قال "موضوع، وفيه مجاهيل، والمتهم به عثمان، يضع" وأقره السيوطي في "اللآليء" والألباني في "الضعيفة" (299 ج [1]/313) .
(10) (إن الله ليس بتارك أحدا من المسلمين صبيحة أول يوم من شهر رمضان إلا غفر له) [1] .
موضوع: فيه سلام الطويل اتهمه غير واحد بالكذب والوضع وشيخه زياد بن ميمون وضاع باعترافه.
أورده ابن الجوزي في "الموضوعات"، وأقره الألباني.
(11) (سبحان الله ماذا تستقبلون، وماذا يستقبل بكم؟ قالها ثلاثا فقال عمر: يا رسول الله وحي نزل أو عدو حضر؟ قال: لا، ولكن الله يغفر في أول ليلة من رمضان لكل أهل هذه القبلة، قال: وفي ناحية القوم رجل يهز رأسه يقول بخ بخ!!، فقال له النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: كأنك ضاق صدرك مما سمعت؟ قال: لا والله يا رسول الله ولكن ذكرت المنافقين، فقال النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: إن المنافق كافر، وليس لكافر في ذا شيء) [2] .
منكر: فيه عمرو بن حمزة ضعفه الدارقطني، وقال البخاري والعقيلي: "لا يتابع على حديثه". وفيه خلف أبو الربيع لم يذكر له البخاري ولا ابن خزيمة ولا ابن أبي حاتم جرحاً ولا تعديلا.
قال الألباني: وجملة القول: أن هذا الحديث عندي منكر لتفرد هذين المجهولين به.
(12) (صائم رمضان في السفر كالمفطر في الحضر) [3] .
منكر: الموقوف منه على عبد الرحمن بن عوف صحح إسناده الدارقطني والألباني.

[1] رواه الخطيب (5/91) من طريق سلام الطويل عن زياد بن ميمون عن أنس مرفوعا. قاله الألباني في "الضعيفة" رقم (296 ج 1/310) .
[2] رواه الطبراني في "الأوسط" من زوائده، وأبو طاهر الأنباري في "مشيخته" وابن فنجويه في "فضل رمضان" والواحدي في "الوسيط" والدولابي في "الكنى" عن أنس بن مالك، ورواه البيهقي في "شعب الإيمان" وابن خزيمة قاله الألباني في "الضعيفة" رقم (298 ج 1/312-313) .
[3] رواه ابن ماجه، والضياء في "المختارة" عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبيه عبد الرحمن بن عوف مرفوعا. =
نام کتاب : نداء الريان في فقه الصوم وفضل رمضان نویسنده : العفاني، سيد حسين    جلد : 1  صفحه : 395
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست