13 ـ دور المرور:
أما دور المرور حيال هذه الظاهرة فيمكن في الآتي:
أـ متابعة السيارات المشبوهة، والحزم مع أصحابها، خصوصا تلك التي أدخل عليها شيء من التعديلات أو الزينات المريبة، كالتغبير، والترفيع، والتنزيل، أو التطييح إلى غير ذلك من المصطلحات المعروفة لدى كثير من الشباب.
ب ـ متابعة المفحطين والحزم معم؛ فالتفحيط وما يدور في فلكه مرتع خصب لوقوع اللواط، وقل مثل ذلك عن ما يسمى بـ ((التطعيس)) أو ((السباحة على الرمال)) .
جـ ـ التعاون مع المدارس في معالجة هذه الظواهر.
د ـ الحزم في مسألة قيادة الأحداث للسيارات.
14 ـ رجال الشرطة:
قبل كل شيء ينبغي أن يقوم على هذا الجهاز من يعرف بالفضل والديانة والمروءة والأمانة؛ حتى يقوم بهذه المسؤولية خير قيام، ومن الأمور التي ينبغي أن يقوم بها رجال الشرطة في هذا الصدد زيادة على ما يقومون به ما يلي:
أـ استشعار خطر هذه الجريمة على الأمن؛ فانتشار الفواحش وانتهاك الأعراض من أعظم أسباب الفوضى وفقدان الأمن.
ب ـ مراقبة التجمعات المشبوهة والحزم مع المجرمين.
جـ ـ بذل الجهد في القضاء على الوسائل المعينة على هذه الجريمة كالمخدرات والمسكرات وغيرها.
د ـ الحزم في مسألة التجوال في ساعات الليل المتأخرة، خصوصا إذا كان من الأحداث.