ب ـ أن تجعل الرياضة وسيلة لا غاية يوالي ويعادي من أجلها.
جـ ـ المساهمة في نشر القيم العالية بين الشباب.
د ـ تنمية روح الجد بين الشباب، وإذكاء روح التنافس وذلك من خلال الدروس العلمية، والمسابقات الثقافية.
هـ ـ تجنيب الشباب سبل الانحراف.
وـ تربيتهم نفسيا واجتماعيا، وإنقاذهم من الحيرة والمشكلات النفسية الناتجة عن الفراغ والجهل.
ز ـ زيادة وعي الشباب بالواقع الاجتماعي، وتعريفه بالحياة والمجتمع من حوله، وإعداده للمشاركة في خدمة المجتمع.
ح ـ وجوب التوقف أثناء الصلاة، , أداء الصلاة جماعة في المسجد وملاحظة المتخلف ومعاقبته.
ط ـ وجوب اللباس الساتر للاعبين.
ي ـ منع التدخين داخل الأندية.
ك ـ إقامة المحاضرات والندوات المناسبة للشباب، واستضافة أهل العلم والفضل.
33 ـ دور الرعاية الاجتماعية:
ممثلة في دور التوجيه الاجتماعي، ودور الملاحظة، فالأولى تهدف إلى تربية الأحداث المارقين من سلطة آبائهم، أو المشردين الذين لا مأوى لهم، أو المهددين بالانحراف.
والثانية تهدف إلى رعاية الأحداث الذين يحتجزون رهن التحقيق أو المحاكمة من قبل سلطات الأمن، أو الهيئات القضائية، أو الأحداث الذين يقرر القاضي إيداعهم في الدار، وهذه الدور تقدم لهؤلاء ألوانا مختلفة من