responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 158
أَبْوَابِ الْجَنَّة يَقُولُ: مَنْ يُقْرِضِ الْيَومَ يُجْزَ غَداً، وَمَلَكٌ بِبَابٍ آخَرَ يَقُولُ: اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقاً خَلَفاً وَأَعْطِ مُمْسِكاً تَلَفاً». [1] =صحيح

327 - عَنِ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لاَ حَسَدَ إِلاَّ فِي اثْنَتَينِ، رَجُلٌ آتَاهُ اللهُ الْقُرآن فَهُوَ يَتْلُوهُ آنَاء اللَّيلِ وَآنَاء النَّهَارِ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللهُ مَالاً فَهُوَ يُنْفِقهُ آناء اللَّيلِ وَآناء النَّهَار». [2] =صحيح

328 - عَنْ مَالِكِ بْنِ نَضْلَة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «الأَيْدِي ثَلاَثة: فَيَدُ اللهِ الْعُليَا، وَيَدُ الْمُعْطِي الَّتِي تَلِيْهَا، وَيَدُ السَّائِل السُّفْلَى، فَأَعْطِ الْفَضْلَ وَلاَ تَعجِزْ عَنْ نَفْسكَ». [3] =صحيح

329 - عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «الأَكْثَرُونَ هُمُ الأَسْفَلُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، إِلاَّ مَنْ قَالَ بِالْمَالِ هَكَذَا وَهَكَذَا، وَكسَبَهُ مِنْ طَيّبٍ». [4] =حسن صحيح

330 - عَنْ أَبَي أُمَامَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «يَا ابْنَ آدَمَ! إِنَّكَ إِنْ تَبْذُلِ الْفَضْلَ [5] خَيْرٌ لَكَ، وَإِنْ تُمْسِكْهُ شَرٌّ لَكَ، وَلاَ تُلاَمُ عَلَى كَفَافٍ (6)

[1] ابن حبان (3323) تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم".
[2] متفق عليه، البخاري (7091) باب قول النبي - صلى الله عليه وسلم - رجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به أناء الليل وآناء النهار .. ، واللفظ له، مسلم (815) باب فضل من يقوم بالقرآن ويعلمه وفضل من تعلم حكمة من فقه أو غيره فعمل بها وعلمها.
[3] أَبو داود (1649) باب في الاستعفاف، تعليق الألباني "صحيح".
[4] ابن ماجه (4130) باب في المكثرين، تعليق الألباني "حسن صحيح".
[5] أن تبذل الفضل خير لك: معناه إن بذلت الفاضل عن حاجتك وحاجة عيالك فهو خير لك لبقاء ثوابه.
(6) ولا تلام على كفاف: معناه أن قدر الحاجة لا لوم على صاحبه.
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 158
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست