مختصر الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة - ابن الموصلي

نام کتاب : مختصر الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة نویسنده : ابن الموصلي جلد : 1 صفحه : 617

مقدمة المؤلف	15
فصل في بيان حقيقة التأويل لغة واصطلاحا	20
فصل تنازع الناس في كثير من الأحكام ولم يتنازعوا في آيات الصفات	28
فصل تعجيز المتأولين عن تحقيق الفرق بين ما يسوغ تأويله من آيات الصفات وما لا يسوغ	29
فصل إلزامهم في المعنى الذي جعلوه تأولا نظير ما فروا منه	33
فصل شبهات الجهمي في الوجه والعين والجنب والساق والجواب عليها	33
فصل في الوظائف الواجبة على المتأول	46
فصل بيان أن التأويل شر من التعطيل	49
فصل قصد المتكلم من المخاطب حمل كلامه على خلاف ظاهره وحقيقته ينافي قصد البيان	50
فصل في بيانه أنه مع كمال علم المتكلم يمتنع عليه أن يريد بكلامه خلاف ظاهره وحقيقته	54
فصل بيان أن تيسر القرآن للذكر ينافي حمله على التأويل المخالفات لحقيقته وظاهره	57
فصل اشتمال الكتب الإلهية على الأسماء والصفات أكثر من اشتمالها على ما عداه	58
فصل في بيان ما يقبل التأول من الكلام وما لا يقبله	62
فصل لا يأتي المعطل للتوحيد العلمي بتأويل إلا أمكن المعطل للتوحيد العملي أن يأتي بتأويل من جنسه	68
فصل في انقسام الناس في نصوص الوحي	72
فصل أسباب قبول التأويل	78
فصل أهل التأويل لا يمكنهم إقامة الدليل السمعي على مبطل أبدا وهذا من أعظم الآفات	80
حججه سبحانه العقلية والسمعية على توحيده وأسمائه وصفاته	82
موافقة صريح العقل لصحيح النقل	95
كسر الطاغوت الثاني وهو قولهم إذا تعارض العقل والنقل وجب تقديم العقل	109
تقديم العقل على الشرع يتضمن القدح في العقل والشرع	113
إتمام الله لدينه لا يحوجنا إلى العقل	115
اتفاق العقل والنقل	116
معارضة العقل للشرع من عادة الكفار	124
الاحتجاج بشهادة العقل وحده باطلة	126
غاية ما ينتهي إليه من عارض الشرع بالعقل	130
كذب من زعم أن السلف لا يدرون معاني ألفاظ الصفات	132
أنواع التوحيد الصحيحة والباطلة	135
تسمية أهل الزيغ توحيد الرسل شركا وتجسيما	137
لفظ الجسم لم ينطق به الوحي إثباتا لا نفيا	139
الجهة والفوقية والعلو نفيها عنه سبحانه تعطيل	142
فصل إنكار القدرية خلق أفعال العباد وتسميتهم بذلك بالعدل	143
العقل يصدق ما جاء الوحي أشد مما يصدق كثير من المحسوسات	146
أصول المعارضين للشرع بالعقل تنفي وجود الصانع لا صفاته فحسب	151
فصل مذهب أهل الكلام في الصفات	154
معارضة الوحي بالعقل	156
الفطرة والمعقول يثبتان صفات الله	162
أحسن ما قيل في المثل الأعلى	164
الصحابة كانوا يستشكلون بعض النصوص ببعضها لا بمعقولات	169
إنكار الصحابة على من عارض النصوص بآراء الرجال	171
الجهمية أول من عارض الوحي بالرأي	175
قيام ابن تيمية بالحجة واليد على غزو أهل الضلال	178
إثبات الصفات لا يلزم منه التشبيه	179
إفحام من ينكر الصفات	180
توحيد الجهمية والفلاسفة مناقض لتوحيد الرسل	186
أقوى الطرق وأدلها على الصانع	196
الأصل الذي قاد إلى القول بالتعطيل	199
فصل اتفاق الحكماء مع السلف على علو الله	203
فصل مناقشة من يمنعون الإشارة الحسية إليه تعالى	204
مناقشة نفاة الصفات وإفحامهم	204
فصل الجهمية المعطلة معترفون بوصفه تعالى بعلو القهر وعلو القدر	207
فصل رؤية الرب إمكانها بالعقل وإثباتها بالشرع	210
نفي الشبيه ليس في نفسه مدح	213
فصل حجة الجهمي أنه سبحانه لا يرضى ولا يغضب ولا يحب ولا يسخط والجواب عنها	217
إدراك حكمة الله في خلقه	226
معنى قضاء الله في عباده وتنزيهه عن الظلم	231
فصل استدلال الجبرية بقوله تعالى لا يسأل عما يفعل	237
فصل ذوو الأرواح الذين يلحقهم اللذة والآلام أربعة أصناف	239
فصل العدل الإلهي في الثواب والعقاب	244
فصل حكمة الله تعالى في خلق الضدين	251
فصل العبودية إنما تظهر عند الامتحان بالشهوات	253
حكمة الله تعالى في خلق إبليس	254
رحمة الله سبقت غضبة	260
فصل من عدله سبحانه أنه لا يزيد أحدا في العذاب على القدر الذي يستحقه	263
فصل في كسر الطاغوت الثالث الذي وضعته الجهمية لتعطيل حقائق الأسماء والصفات	283
فصل القول بالمجاز قول مبتدع	287
تقسيم الكلام إلى حقيقة ومجاز تقسيم فاسد	290
تفريقهم بين الحقيقة والمجاز لاضطراد وفساده	300
أن العرب لم تضع جناح الذل لمعنى ثم نقلته من موضعه إلى غيره	304
الألفاظ التي تستعمل في حق الخالق والمخلوق لها ثلاث اعتبارت	308
أن الله تعالى هو الذي علمهم البيان بألفاظهم عما في أنفسهم	314
اللغة كلها حقيقة أو كلها مجاز	321
أنواع القرائن	324
تقسيم معاني الكلام إلى خبر وطلب واستفهام	329
نقل كلام ابن جني في المجاز والرد عليه	335
فصل ذكر ما ادعوا فيه المجاز من القرآن	357
المثال الأول قوله وجاء ربك والملك صفا صفا	357
المثال الثاني اسم الرحمن ورحمة الله	359
المثال الثالث استواء الله على عرشه	371
المثال الرابع إثبات اليدين حقيقة لله تعالى	391
المثال الخامس إثبات الوجه لله تعالى حقيقة	407
المثال السادس اسم الله النور وقوله تعالى الله نور السماوات والأرض	419
المثال السابع إثبات فوقية الله تعالى على الحقيقة	431
المثال الثامن إثبات نزوله حقيقة	441
حديث الجمعة وهو شجي في حلوق المعطلة	457
حديث لقيط بن عامر الجهني وفيه فوائد	459
النزول إلى الأرض يوم القيامة تواترت به الأحاديث وجاء به القرآن	466
فصل اختلاف أهل السنة في نزول الرب تبارك وتعالى على ثلاثة أقوال	469
فصل ثبوت الانتقال والحركة لله تعالى	472
المثال التاسع معية الله تعالى وقربه من عباده	476
المثال العاشر نداء الله ومناجاته وكلامه بحرف وصوت	487
فصل مذاهب الناس في كلام الله	494
مذهب الاتحادية	494
مذهب الفلاسفة المتأخرين	495
مذهب المعتزلة	496
مذهب الكلابية	497
مذهب الأشعري	497
مذهب الكرامية	498
مذهب السالمية	498
فصل مذهب أتباع الرسل	499
مسألة تكلم العباد بالقرآن	503
فصل جواب السؤال هل حروف المعجم قديمة أو مخلوقة	508
فصل كون الكلام في محاله	518
فصل سماع كلام الله مباشرة وبواسكة	521
فصل وجود القرآن في المصحف	522
فصل كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في ذلك	525
فصل منشأ النزاع هل كلام الرب بمشيئتة أم لا	527
فصل هل يمكن وجود حرف نطقي بلا صوت	529
فصل الاحتجاج بالأحاديث النبوية على إثبات صفات الله المقدسة العلية	530
المقام الأول بيان إفادة النصوص الدلالة القاطعة على مراد المتكلم	530
المقام الثاني موافقة القرآن للحديث	531
فصل كلام الشافعي في الاحتجاج بالسنة	544
فصل المقام الرابع إفادتها للعلم واليقين	548
فصل التفصيل في خبر الواحد وأنه ليس سواء	551
كلام الإمام ابن حزم في أن خبر الواحد يفيد العلم قطعا	566
فصل استدلال ابن القيم على أن خبر الواحد يفيد العلم قطعا	576
فصل الاستدلال بأحاديث الآحاد في العلم كالعمل	585
فصل المقام الخامس هذه الأخبار لو لم تفد اليقين فإن الظن الغالب حاصل منها	590
فصل المقام السابع اختلاف درجة الدليل بحسب درجة فهم المستدل	604
فصل المقام الثامن انعقاد الإجماع على قبول أحاديث الآحاد	605
فصل ليس في السنة ما يخالف القرآن	612
فصل المقام التاسع والعاشر أن قولهم خبر الواحد لا يفيد العلم قضية كاذبة	615

نام کتاب : مختصر الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة نویسنده : ابن الموصلي جلد : 1 صفحه : 617

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست