مجموع الفتاوى - ابن تيمية - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : مجموع الفتاوى نویسنده : ابن تيمية جلد : 7 صفحه : 687

الجزء 7: الإيمان	5
كتاب الإيمان الكبير	5
قال: اعلم أن الإيمان والإسلام يجتمع فيهما الدين كله	5
الفرق بين الإسلام والإيمان إذا اجتمعا وإذا افترقا - وبيان ذلك بالنصوص	6
من نفى الله ورسوله عنه الإيمان: هل المنفى الكمال المستحب أو الكمال الواجب	15
جواب من قال: إذا كان المؤمن حقا هو الفاعل للواجبات التارك للمحرمات، فقد قال تعالى: " أولئك هم المؤمنون حقا " ولم يذكر إلا خمسة أشياء ... إلخ	19
تفسير قوله تعالى: " إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة " الآية	22
أصل العقل، ومتى يسمى الإنسان عاقلا؟	24
ما يتضمنه الخشوع	28
ذم الله قسوة القلب	30
متى تنهى الصلاة عن الفحشاء والمنكر؟	30
صفة المتقين	31
فصل: في ذكر أحاديث تنازع الناس في صحتها	34
أقوال العلماء تابعة لقول الله ورسوله	35
وجوب تحكيم الرسول في كل ما شجر بين الناس	37
الإجماع حجة، وهل هو قطعي الدلالة أو ظني الدلالة؟	39
بيان أن مدلول الكتاب والسنة واحد	40
بيان معنى: " من غشنا فليس منا " وما شابهه	41
المعاصي ثلاثة أنواع	42
معنى حديث: " أصدق الأسماء حارث وهمام "	43
بيان ما أحل الله وما حرم من الأطعمة	44
الرخصة أباحها الله لحاجة العباد، بيان معنى الحديث في ذلك	48
هل تكتب جميع أقوال العبد؟	49
تنازع المرجئة في: هل يستلزم الإيمان والطاعة	50
فصل: فيما يتناوله لفظ " الكفر " و " النفاق " إذا افترقا وإذا اجتمعا، ما يتناوله كل منهما - لفظ " المشركين " قد يقرن بأهل الكتاب فقط، وقد يقرن بالملل الخمس	53
فصل: فيما يتناوله لفظ " الصالح " و " الشهيد " و " الصديق " مفردا ومع غيره	57
فصل: فيما يتناوله لفظ " ظلم النفس " إذا أطلق	62
من هم أعوان الظلمة؟	64
من رضي أن يعبد ويطاع في معصية الله فهو مستحق للوعيد ولو لم يأمر بذلك	68
تنازع العلماء في جواز التقليد للقادر على الاستدلال	71
مشركوا العرب كانوا معترفين لله بالربوبية	76
الظلم ثلاثة أنواع	78
ما يختص به الظلم المقيد	79
فصل: فيما يتناوله كل من لفظ " الصلاح " و " الفساد " عند الإطلاق	83
فصل: في جواب من قال: ما ذكر من تنوع اللفظ بالإطلاق والتقييد لا يمكن دفعه، لكن نقول: دلالة لفظ الإيمان على الأعمال مجاز	87
تقسيم الكلام إلى حقيقة ومجاز حادث بعد القرون الثلاثة	88
أقوال العلماء في المجاز في القرآن وغيره	89
أقوال العلماء والمفسرين في الأسماء التي علمها الله آدم	94
الحقيقة العرفية ومتى صارت هكذا	96
التفريق بين الحقيقة والمجاز	100
ما يستعمل فيه لفظ " الكلام " و " الكلمة "	101
حكم تأخير البيان عن مورد الخطاب إلى وقت الحاجة	103
بيان فساد قول القائل: إن الحقيقة ما يسبق إلى الذهن عند الإطلاق	105
تقسيم الكلام إلى حقيقة ومجاز تقسيم باطل	107
الرد على من قال: إن في القرآن مجاز	108
ما يستعمل فيه لفظ " اللباس "، ودلالة القرآن على ذلك	110
أمثلة لمن يثبت المجاز في القرآن	111
ما يتناوله لفظ " الإنسان "	113
جواب من قال: القرائن اللفظية موضوعة، ودلالتها على المعنى حقيقة، لكن القرائن الحالية مجاز	114
ما يجب معرفته عن تفسير القرآن والحديث	116
إن قيل الصلاة والحج ونحوهما لو ترك بعضها بطلت، بخلاف الإيمان فإنه لا يبطل بمجرد الذنب	117
اعتماد المرجئة على الرأي ومخالفة الكتاب والسنة	118
فصل: في أن أبا الحسن الأشعري نصر قول جهم في الإيمان، مع أنه نصر قول أهل السنة في الاستثناء في الإيمان، سبب هذا التناقض	120
رد أهل السنة على الجهمية في مسألة الإيمان	122
أول من عرف في الإسلام أنه جعل مسمى الكلام المعنى فقط	134
موافقة الكرامية للمرجئة والجهمية في أن إيمان الناس كلهم سواء	141
أكثر المتأخرين الذين نصروا قول جهم يقولون بالاستثناء في الإيمان	143
هل الجهل ببعض الصفات يكون جهلا بالموصوف أم لا؟	149
بيان قول القائل: الإيمان في الآخرة لا ينفع، وإنما الثواب على الإيمان في الدنيا	151
فصل: في أن من نصروا مذهب جهم جعلوا الإيمان خصلة من خصال الإسلام، بطلان هذا القول وتناقضه	154
فصل: في دلالة القرآن على أن الإيمان المطلق مستلزم الأعمال	160
فصل: فيما يراد بالإيمان إذا قرن بالإسلام أو العمل الصالح	162
ما يتناوله لفظ " العبادة " عند الإطلاق أو التقييد	163
ما يتناوله لفظ " البر " و " الإثم " عند الإطلاق أو التقييد	165
ما يتناوله لفظ " الضلال " و " الغي " و " الفقير " عند الإطلاق أو التقييد	166
ما يتناوله لفظ " التلاوة " عند الإطلاق أو التقييد	167
أقوال السلف وأئمة السنة في تفسير الإيمان	170
فصل: في أن عطف الشيء على الشيء في القرآن وسائر الكلام يقتضي المغايرة	172
ما وقعت بدعة إلا بترك سنة	173
إذا أطلق لفظ " الأمر " تناول النهي	175
تنازع الفقهاء في قول الرجل لامرأته: إذا عصيت أمري فأنت طالق، إذا نهاها فعصته، هل يكون ذلك داخلا في أمره؟	176
فصل: في أن لفظ " الإيمان " إذا أطلق في القرآن والسنة يراد به ما يراد بلفظ " البر " و " التقوى " و " الدين "	179
فصل: في دلالة أسماء الله على ذاته وصفاته، ودلالة أسماء القرآن والنبي	185
خطأ قول جهم ومن اتبعه في ظنهم أن الإيمان مجرد تصديق القلب وعلمه	188
المشركون غلطوا في أصلين	189
المرجئة ثلاثة أصناف	195
صحة القول: من آمن ومات قبل وجوب العمل عليه مات مؤمنا	197
جواب من قال من الجهمية: إن القرآن نفى الإيمان عن غير من وجلت قلوبهم، ولم يقل: إن هذه الأعمال من الإيمان، قالوا: فنحن نقول: من لم يعمل هذه الأعمال لم يكن مؤمنا، لأن انتفائها دليل على انتفاء العلم من قلبه	203
فصل: في بيان قول المرجئة: ما في القلب من الإيمان ليس إلا التصديق فقط، دون أعمال القلوب	204
تنازع الفقهاء في المنافق الزنديق الذي يكتم زندقته، هل يرث ويروث؟	210
الأحكام إنما تكون على الأعمال الظاهرة	213
فصل: فإن قيل: فإذا كان الإيمان المطلق يتناول جميع ما أمر الله به ورسوله فمتى ذهب بعض ذلك بطل الإيمان فيلزم تكفير أهل الذنوب ... إلخ	222
فصل: زيادة الإيمان تعرف من وجوه	232
فصل: في أن الله أثبت في القرآن إسلاما بلا إيمان	238
من لم يكن مؤمنا حقا، يقال فيه: إنه مسلم؟	241
لا يستلزم نفي الإيمان المطلق النفاق	243
حكم مرتكب الكبيرة عند المعتزلة	257
الناس في مسمى الإسلام على ثلاثة أقوال	259
تلازم الإسلام والإيمان	261
حقيقة الفرق بين الإسلام والإيمان	263
أمر الله بالدخول في جميع الإسلام	267
أسباب نفاق من نافق في عهد النبي صلى الله عليه وسلم	278
فصل: في أن الألفاظ الموجودة في القرآن والحديث إذا عرف تفسيرها من جهة النبي لم يحتج في ذلك إلى الاستدلال إلى أقوال أهل اللغة ولا غيرهم	286
هل لفظ الإيمان مرادف للفظ التصديق؟ ....إلخ	289
معنى " ليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي.... "	294
أكثر التنازع بين أهل السنة في مسألة الإيمان إنما هو نزاع لفظي	297
هل في اللغة أسماء شرعية نقلها الشارع عن مسماها في اللغة، أو أنها باقية في الشرع على ما كانت عليه في اللغة لكن الشارع زاد في أحكامها لا في معنى الأسماء؟	298
اتفق المسلمون على تكفير من لم يأت بالشهادتين، بخلاف بقية الأركان	302
هل يكون في العبد إبمان ونفاق؟	303
صحة قول القائل: أسلمنا خوف السيف	305
بيان قول أهل السنة بأن الإيمان قول وعمل، يزيد وينقص	308
فصل: في جواب من قال: إذا كان ما أوجبه الله من الأعمال الظاهرة أكثر من هذه الخمس، فلماذا قال: الإسلام هذه الخمس؟	314
فصل: قال محمد بن نصر: واستدلوا على أن الإيمان هو ما ذكره بالآيات عند ذكر تسمية الله الصلاة وسائر الطاعات إيمانا ... إلخ	317
دلالة السنة على أن العمل داخل في الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله	318
هل يصح أن يقال: كافر إن شاء الله؟	323
الكفر كفران	328
الإيمان قول وعمل ونية	330
الإيمان عند المعتزلة	331
الأبرار على درجات	338
قد يتماثل الشخصان في إيمان القلوب معرفة وتصديقا، وإن كان لأحدهما من أعمال البدن ما يعجز عنه بدن الآخر	341
الوعد بالجنة معلق باسم الإيمان	347
اتفاق العلماء على أن اسم المسلمين في الظاهر يجري على المنافقين	351
هل يجتمع في العبد إيمان ونفاق؟ بيان الأقوال في ذلك	353
الدين وأهله ثلاث طبقات	358
اسم الإسلام يتناول التصديق والطاعات	361
بيان غلط المرجئة في قولهم: يكون الإيمان الباطن تاما كاملا بدون الطاعات	363
كلام الإمام أحمد عن الإسلام من تصديق يحصل به أصل الإيمان	369
بيان قول القائل: إن الله سمى الإيمان بما سمى به الإسلام، وسمى الإسلام بما سمى يه الإيمان	377
مسألة القدر وكلام الطوائف فيه	382
رد أبي ثور على المرجئة عن الإيمان: أيزيد وينقص؟ وقول هو أو قول وعمل؟ أو تصديق وعمل؟	387
لفظ المجمل والمطلق والعام في اصطلاح الأئمة	391
التمسك بالأقيسة مع الإعراض عن النصوص طريق أهل البدع	392
تفريق أحمد بين المعرفة والتصديق الذي في القلب	395
حجة الإمام أحمد على أن الأعمال من الإيمان	400
بيان قول القائل: الإيمان شيء واحد، وأنه متماثل في بني آدم	407
جواب من سوى بين الإسلام والإيمان	409
هل الإسلام ينقص كما ينقص الإيمان؟ وما حكم الاستثناء فيه؟	414
حكم قول القائل: أنا مؤمن قطعا، وأنا مؤمن عند الله	416
الإسم الواحد ينفي ويثبت بحسب الأحكام المتعلقة به	418
لماذا امتنع النبي صلى الله عليه وسلم من عقوبة المنافقين؟	422
فصل: في أقوال الناس في الاستثناء في الإيمان	429
الذين أوجبوا الاستثناء لهم مأخذان	430
مذهب السلف وأئمة السنة جواز الاستثناء في الإيمان	438
أسباب محبة الله لعبده أو سخطه عليه	442
كراهة أحمد وغيره سؤال الرجل: أمؤمن أنت؟	449
مراد أحمد وغيره من السلف في الاستثناء في الايمان	450
بيان الاستثناء في قوله تعالى: " لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله "	454
تنازع الفقهاء فيمن أراد باستثنائه التحقيق لا التعليق، هل يكون مستثنيا أن تلزمه الكفارة إذا حنث؟	457
كتاب الإيمان الأوسط	461
فصل: في حديث سؤال النبي صلى الله عليه وسلم عن الإسلام والإيمان والإحسان، وجوابه عن ذلك	461
لماذا لم يوجد النفاق قبل الهجرة	463
بيان ذكر القرآن للمؤمنين والمنافقين وأوصافهم	464
متى ظهر لفظ " الزنديق "؟ وما حقيقته؟	471
هل مسمى الإيمان والإسلام واحد؟	472
تنازع العلماء فيمن أثبت لهم القرآن والسنة الإسلام دون الإيمان، هل هم المنافقون الكفار في الباطن؟ أم يدخل فيهم قوم فيهم بعض الإيمان؟	475
بيان الإيمان المنفي عن الأعراب	478
الخوارج أول من كفر أهل القبلة بالذنوب	481
بيان قول المعتزلة في أهل الكبائر، والرد عليهم	484
الأسباب التي من أجلها تزول عقوبة الذنوب عن العبد	487
فصل: في أن التكفير بمطلق الذنوب، والتخليد في النار، لم يقل به أحد من أئمة الدين وسلف الأمة، وكذلك من توقف في أهل الكبائر	501
فصل: في تنازع الناس في اسم المؤمن والإيمان، ومنه لفظي وكثير منه معنوي	504
مذهب السلف: الإيمان يزيد وينقص، وأنه يجوز الاستثناء فيه	505
علة من منع وقوع النقص في الإيمان	506
نص أحمد وغيره من الأئمة على عدم تكفير المرجئة	507
قول جهم والكرامية في مسمى الإيمان	508
هل شعب الإيمان متلازمة في الانتفاء	513
هل يلزم زوال الاسم بزوال بعض الأجزاء؟	515
قد يجتمع في الإنسان إيمان ونفاق	520
شعب الإيمان قد تتلازم عند القوة، ولا تتلازم عند الضعف	522
انتفاء اسم الإيمان عن الشخص لانتفاء كماله الواجب وإن كان معه بعض أجزائه	524
تنازع الناس في الإرادة بلا عمل، هل يحصل بها عقاب	526
الفرق بين الهم والإرادة	527
هل لفظ الإيمان مرادف للفظ التصديق؟	529
لفظ "الإقرار " يتضمن الالتزام ويكون على وجهين	530
بيان قول القائل: القدرة التامة بدون الإرادة الجازمة مستلزمة لوجود المراد المقدور، موجبة لحصول المقدور	535
بيان قول الفلاسفة ومن اتبعهم: إن اللذة إدراك الملائم	536
هل يكفي في الإيمان التصديق في القلب فقط؟	537
ما يراد بلفظ العقل والجهل	539
حكم من جعل مجرد العلم والتصديق موجبا لجميع ما يدخل في مسمى الإيمان وكل ما سمي إيمانا	541
ذكر ما قال الأشعري في " المقالات " عن أقوال فرق المرجئة في الإيمان	543
ذكر ما قال الأشعري في "المقالات " عن مجمل معتقد أهل السنة	549
عقيدة الأشعري هي ما عليه أهل السنة وأصحاب الحديث	550
فصل: في أن اسم "الإيمان " تارة يطلق على ما في القلب من الأقوال القلبية والأعمال القلبية من التصديق والمحبة ونحو ذلك	551
الاسم الواحد تختلف دلالته بالإفراد والاقتران	551
ما يتناوله الإيمان إذا أفرد	552
ما يتناوله الإيمان إذا قرن بالإسلام	553
لماذا لم تتقبل مناصرة أبي طالب للنبي صلى الله عليه وسلم؟	554
لماذا اشتد نكير السلف على المرجئة؟	555
الرد على من قال بقول جهم: إن سب الله ورسوله، والتكلم بالتثليث، وكل كلمة من كلام الكفر ليس كفرا في الباطن، ولكنه دليل في الظاهر على الكفر ... إلخ	557
فصل: في أن التفاضل في الإيمان بدخول الزيادة والنقص فيه يكون من وجوه متعددة	562
فساد قول القائل: الحب لا يزيد ولا ينقص	567
تفاوت الخلق في حب الله	568
ضلال من زعم من أهل الكلام والنظر أنهم عرفوا الله حق معرفته، بحيث لم يبق له صفة إلا عرفوها، وأن ما لم يعرفوه ولم يقم لهم دليل على ثبوته كان معدوما منتفيا في نفس الأمر	571
فصل: في موجب الإيمان الباطن، هل هو جزء منه داخل في مسماه، فيكون لفظ الإيمان دالا عليه بالتضمن والعموم؟ أو هو لازم للإيمان ومعلول له وثمرة له، فتكون دلالة الإيمان عليه بطريقة اللزوم؟	575
بيان قول القائل: اسم الإيمان يتناول الأعمال مجازا	577
بيان خطأ من قال: الأعمال الصالحة الظاهرة ليست لازمة للإيمان الباطن الذي في القلب، بل يوجد إيمان القلب تاما بدونها	582
ليس صلاح الإنسان في مجرد أن يعلم الحق، دون ألا يحبه ويتبعه	586
المتفلسفة أسوأ من اليهود والنصارى - بيان ذلك	586
فصل: في الجمع بين الأحاديث التي ذكرت فيها أركان الإسلام الخمسة، وبين الأحاديث التي لم يذكر فيها بعضها	597
متى فرضت الصلاة والزكاة والصيام والحج	605
تنازع العلماء في تكفير من يترك شيئا من الفرائض الأربع بعد الإقرار بوجوبها	609
الإيمان يزيد وينقص، ويجتمع في العبد إيمان ونفاق	616
موقف الإمام علي من الحرورية	617
جواب من قال: قد أمر الله بجهاد الكفار والمنافقين، فإذا كان المنافق تجري عليه أحكام الإسلام في الظاهر، فكيف يمكن مجاهدته؟	620
فصل: في أن الإحسان قوله صلى الله عليه وسلم: " أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تره فإنه يراك "	622
فصل: في ذكر بعض ما تقدم من القواعد	623
ما يتضمنه لفظ: " الإسلام "	623
جواب من قال: كيف يكون قوم فرعون مشركين، وقد أخبر الله عن فرعون أنه جحد الخلق، والإشراك لا يكون إلا من مقر بالله؟	629
تحذير المسلمين من التشبه باليهود والنصارى	634
فصل: في أن لفظ " الإسلام " يستعمل على وجهين	635
بيان مرتبتا الإسلام	636
فصل: في أن أصل الإيمان هو الإيمان بالله ورسوله	638
سئل: عن الإيمان بالله تعالى، هل فوقه مقام من المقامات أو حال من الأحوال؟ إلخ	641
ما يتناوله اسم الإيمان مطلقا ومقيدا	642
أحسن الحسنات التوحيد، وأسوأ السيئات الشرك	643
الإيمان تصديق وعمل	645
هل يعاقب المرء على الإرادة بلا عمل؟	646
فصل: في بيان قول السائل: هل تكون صفة الإيمان نورا يوقعه الله في قلب العبد، ويعرف العبد عند وقوعه في قلبه الحق من الباطل؟	649
فصل: في بيان قول السائل: هل يكون لأول حصول الإيمان سبب	650
فصل: في بيان قول السائل: فالأسباب التي يقوى بها الإيمان إلى أن يكمل على ترتيبها، هل يبدأ بالزهد؟ أو بالعلم؟ أو بالعبادة؟ أم يجمع بين ذلك على حسب طاقته؟	651
فصل: في طريق الوصول إلى تحصيل الإيمان القوي	653
فصل: في الإيمان، هل هو مخلوق أو غير مخلوق؟	655
اتفاق أئمة المسلمين على أن أفعال العباد مخلوقة	658
قول المتأخرين في مسألة خلق الإيمان	660
هل العبد مجبور أم لا؟	664
فصل: في ذكر الأقوال في مسألة الاستثناء في الإيمان	666
سئل: عن معنى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: " إذا زنى العبد خرج منه الإيمان، فكان فوق رأسه كالظلة ... " وهل يكون الزاني في حالة الزنا مؤمنا أو غير مؤمن؟	670
الناس في الفاسق مثل الزاني والشارب ثلاثة أقسام	670
سئل: عن معنى قوله صلى الله عليه وسلم: " لايدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر " هل هذا الحديث مخصوص بالمؤمنين أم بالكفار؟	677
بيان قول القائل: إن المسلمين يدخلون الجنة بالإسلام	679
مذهب أهل السنة في فساق أهل الملة	679
سئل: عن بدعة المرازقة، المنتسبين إلى الشيخ عثمان بن مرزوق	680
أقوال الناس في الاستثناء في الإيمان	681
بيان قول المرازقة: إن سب الصحابة لا يسقط التوبة	683
من بدع المرازقة: تكفير غيرها من طوائف المسلمين واستحلال دمائهم وأموالهم	684

نام کتاب : مجموع الفتاوى نویسنده : ابن تيمية جلد : 7 صفحه : 687

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست