مجموع الفتاوى - ابن تيمية - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : مجموع الفتاوى نویسنده : ابن تيمية جلد : 3 صفحه : 431

الجزء 3: مجمل اعتقاد السلف	1
الرسالة التدمرية أو تحقيق الإثبات للأسماء والصفات وبيان حقيقة الجمع بين الشرع والقدر	1
ما يجب على العبد في باب الصفات والقدر	2
التوحيد في الصفات ومذهب السلف فيها	3
طريقة الرسل في إثبات الصفات	5
طريقة المعطلة في إثبات الصفات	7
بعض الفلاسفة وصف الله بالسلوب والإضافات دون صفات الإثبات	8
الاتفاق في الأسماء والصفات بين الله وبعض خلقه لا يقتضي التماثل	10
فصل: في بيان الأصلين في الرد على نفي الصفات أو بعضها	17
الأصل الأول: القول في بعض الصفات كالقول في البعض الآخر - بيان ذلك	17
الأصل الثاني: القول في الصفات كالقول في الذات - بيان ذلك	25
فصل: في المثلين المضروبين في الرد على من نفى الصفات أو بعضها هروبا من التشبيه والتمثيل	28
المثل الأول: أن ما أخبر الله به من نعيم الجنة من أصناف المطاعم والملابس وغيرها، يوافق في الأسماء للنعيم الموجود في الدنيا، وليست مماثلة لها، فنفى التمثيل عن صفات الله أولى	28
المثل الثاني: الروح - بيان طريقة الاستدلال بها	31
فصل: في الخاتمة الجامعة، وفيها قواعد	35
القاعدة الأولى: أن الله سبحانه موصوف بالإثبات والنفي	35
القاعدة الثانية: أن ما أخبر به الرسول عن ربه فإنه يجب الإيمان به، عرفنا معناه أو لم نعرف، وما تنوزع فيه نفيا وإثباتا يتوقف فيه حتى يعرف مراد من أثبت أو نفى	41
القاعدة الثالثة: في بيان قول القائل: ظاهر النصوص مراد أو ليس بمراد	43
القاعدة الرابعة: في بيان المحاذير التي يقع فيها من يتوهم في يبعض الصفات أو كلها أنها تماثل صفات المخلوقين ثم يريد أن ينفي ما فهمه	48
القاعدة الخامسة: أن نعلم لما أخبرنا به من وجه دون وجه	54
لفظ " التأويل " يستعمل في ثلاثة معان	55
اتفاق أسماء الله في دلالتها على ذاته مع تنوع معانيها	59
معنى الإحكام والتشابه فيما يعم القرآن أو يخص بعضه	59
ضلال من اشتبه عليه وجود الخالق بوجود المخلوق	62
ما أنكره الإمام أحمد من التأويل	66
التأويل المذموم والباطل	67
القاعدة السادسة: أنه لابد من ضابط يعرف به ما يجوز على الله مما لا يجوز في النفي والإثبات، إذ الاعتماد على مجرد نفي التشبيه أو مطلق الإثبات من غير تشبيه ليس بسديد	69
ما يقال للنافي إن اعتمد فيما ينفيه على أن هذا تشبيه	69
بيان قول المعتزلة: كل من أثبت لله صفة قديمة فهو مشبه ممثل	70
جواب من قال: إن الشيء إذا شابه غيره من وجه جاز عليه ما يجوز عليه من ذلك الوجه ... إلخ	74
ذكر أشياء اضطرب فيها كثير من أئمة النظار، مثل: هل وجود الرب عين ماهيته؟	77
فصل: في بيان فساد ما يسلكه نفاة الصفات أو بعضها إذا أرادوا تنزيه الله عما يجب تنزيهه عنه	79
مسلك من نفى التشبيه معتمدا على نفي التجسيم والتحيز غير سديد من عدة وجوه	80
فصل: في أنه في طرق الإثبات لا يكفي مجرد نفي التشبيه في الإثبات	82
طرق تنزيه الله متسعة، لا يحتاج فيها إلى الإقتصار على مجرد نفي التشبيه والتجسيم	84
كل ما ينزه عنه المخلوق من نقائص فالخالق أولى بذلك منه	86
القاعدة السابعة: أن كثيرا مما دل عليه السمع يعلم بالعقل أيضا	88
تنازع أهل الكلام في الأصول التي يتوقف إثبات النبوة عليها	88
ذكر بعض الطرق التي يسلكها الأئمة في إثبات الصفات	88
حقيقة المتقابلين وأقسامهما	88
جواب من قال: إن العدم والملكة لا يتقابلان تقابل السلب والايجاب	88
فصل: في الأصل الثاني وهو توحيد العبادات	89
جميع الأنبياء على دين الإسلام - بيان ذلك من القرآن	90
هل يقال فيما تقدم من الأمم وهم على دين الأنبياء: مسلمون؟	94
بيان ما وفع فيه عامة المتكلمين من الخطأ في مسمى التوحيد وأنواعه	98
مذهب جهم، والنجارية والضرارية، والكلابية، والأشعرية، والكرامية، والمعتزلة في إثبات الصفات والقدر والوعيد	102
توحيد الإلهية: تحقيقه، وما يتناوله	105
وجوب الإيمان بالرسول صلى الله عليه وسلم وطاعته	109
فصل: في وجوب الإيمان بخلق الله وأمره، بقضائه وشرعه	111
أهل الضلال في القدر ثلاث فرق، بيانها ومذهب كل فرقة	111
إثبات الأسباب بين أهل السنة وأهل البدع	112
بما يعرف حسن الأفعال وقبحها؟	114
لفظ " الفناء " يراد به ثلاثة أمور	118
حاجة العباد إلى الاستغفار	120
الجمع بين الأمر والقدر في القرآن	123
لابد في العبادة من إخلاص الدين وموافقتها للشرع	124
أقسام الناس في عبادة الله والاستعانة به	125
أفضلية القرون الأولى	126
العقيدة الواسطية	129
بيان اعتقاد الفرقة الناجية أهل السنة والجماعة	129
فصل: في وجوب الإيمان بما وصف به الرسول صلى الله عليه وسلم ربه من صفات - ذكر أحاديث في ذلك	138
فصل: في إثبات صفتي العلو والمعية لله عز وجل	142
فصل: في الإيمان بأن الله قريب من خلقه، وأن هذا لا يتنافى مع علوه	143
فصل: في أن القرآن كلام الله منزل غير مخلوق	144
فصل: في إثبات ررية المؤمنين لربهم يوم القيامة بأبصارهم	144
فصل: في الإيمان بما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم مما يكون بعد الموت	145
الشفاعات يوم القيامة	147
أقوال الفرق في القدر	150
فصل: في أن من أصول أهل السنة: أن الدين والإيمان قول وعمل، وأن الإيمان يويد وينقص	151
فصل: في أن من أصول أهل السنة: سلامة قلوبهم وألسنتهم لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم	152
إيمان أهل السنة بأن الخليفة بعد الرسول صلى الله عليه وسلم أبو بكر	153
براءة أهل السنة من طريقة الروافض والنواصب في أهل البيت	154
تصديق أهل السنة بكرامات الأولياء	156
فصل: في أن من أصول أهل السنة: اتباع آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم باطنا وظاهرا، واتباع سبيل السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار	157
لم سمى أهل السنة والجماعة بهذا الإسم	157
فصل: فيما عليه أهل السنة من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على ما توجبه الشريعة، مع بيان شيء من محاسنهم وأخلاقهم	158
مناظرة في العقيدة الواسطية	160
سبب كتابة المناظرة	160
الاعتقاد يؤخذ عن الله ورسوله، وما أجمع عليه سلف الأمة	161
بيان مجمل اعتقاد أهل السنة والجماعة	162
وصف الإمام للواسطية والسبب في كتابتها	164
لما سمي الإمام أحمد إمام أهل السنة	170
بيان ما اعترض به المتنازعون بعد قراءة الواسطية	177
اعتراف المخالفين للشيخ بالصواب	187
الكلام على لفظ " الوجود "	188
الجواب عن الطعن في حديث الأوعال	192
حكاية الشيخ علم الدين للمناظرة في العقيدة الواسطية	194
ما كتبه عبد الله بن تيمية لأخيه زين الدين عن حاصل المناظرة	202
جواب الإمام عن ورقة أرسلت له في السجن، مبينا الحكمة من الابتلاء، وأن النصر لا يكون إلا بعد الامتحان	211
جواب الإمام لما قالوا له: فأنت تخالف الأئمة الأربعة	217
اعتراف الأمير بأن الإمام على الحق وأن معارضيه على الباطل	218
ذكر أقوال علماء الطوائف ممن حكوا مذهب السلف في مسألتي العلو والاستواء	220
لا تعرف أيام الأسبوع إلا من جهة المقرين بالنبوات	221
النهي عن تكفير أو تفسيق المعين الذي لم تقم عليه الحجة	231
فصل: فيما ذكرتم من لين الكلام لم نكن مأمورين به لبغى المتكلم، وعدوانه على الكتاب والسنة	232
فصل: ذكرتم من أني أطلب تفويض الحكم إلى شخص معين فهذا لا يصلح	234
فصل: في أن القوم مستضعفون عن المحاقة إلى الغاية	243
لابد لمنكر المنكر من حجة وبيان	245
طاعة أولى الأمر ما لم تكن في معصية	249
سوء موضع حبس الإمام	254
فصل: فيما قاله المؤلف للطيبرسي رسول نائب السلطان	258
ما قاله الأئمة عن السلف وعموم المسلمين في الاستواء	260
دفع ما احتجت به الجهمية على نفي العلو	263
يطلق لفظ "الشرع " في عرف الناس على ثلاثة معان	268
قاعدة أهل السنة والجماعة	278
الخوارج أول من كفر المسلمين	279
فصل: في الصلاة مع الإمام ولو لم يعلم باطن حاله	280
فصل: لا يجوز تكفير مسلم بذنب فعله	282
إذا كان المسلم متأولا في القتال أو التكفير لم يكفر بذلك	283
الأمر بلزوم الجماعة والائتلاف، والنهي عن البدعة والاختلاف	285
حكم الصلاة خلف الفاجر	286
فصل: في أن المسلمين أجمعوا على الشهادتين من غير شك وارتياب	289
من سب الصحابة، هل تقبل توبته؟	290
من سب الرسول صلى الله عليه وسلم ثم تاب، هل تقبل توبته؟	291
سئل: هل يجوز الخوض في مسائل في أصول الدين لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم فيها كلام؟	293
كيفية بيان النبي صلى الله عليه وسلم لمسائل التوحيد والصفات والقدر والنبوة والمعاد	295
ما أدخله بعض أهل البدع في مسمى أصول الدين	303
لا مانع من مخاطبة أهل الاصطلاح باصطلاحهم عند الحاجة ما دامت المعاني صحيحة	306
موقف السلف من لفظ " الجوهر "	307
الجواب على من قال: يجوز التكلم في مسائل من أصول الدين التي لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم فيها كلام	308
ما يجب على أعيان الناس يتنوع بحسب قدرهم والحاجة	312
تفسير قوله تعالى: " أثارة من علم "	316
النزاع في استطاعة العبد	318
جواب الزبيدي والأوزاعي لما سئلا عن الجبر	323
سئل: ما الذي يجب على المكلف اعتقاده؟ وما يجب عليه؟ وما هو العلم المرغب فيه؟ وما هو اليقين؟ وكيف يحصل؟ وما العلم بالله؟	327
المقصود بالذات في لغة السلف	334
فصل: في أن من أعرض عن القرآن والإيمان يجعل العقل وحده أصل علمه، والقرآن والإيمان تابعين له	338
فصل: في أن العبادة متعلقة بطاعة الله ورسوله	341
التدين بغير الشريعة	343
سئل عن قوله صلى الله عليه وسلم: " تفترق أمتى إلا ثلاث وسبعين فرقة " ما الفرق؟ وما معتقد كل فرقة من هذه الصنوف	345
ما هي الفرقة الناجية؟	347
الاختلاف في تكفير الجهمية والشيعة والمرجئة والخوارج والقدرية	351
بيان شناعة قول الجهمية	354
فصل: في أن الإنحراف عن الوسط في أكثر الأمور في أغلب الناس	359
رسالة الإمام ابن تيمية إلى عدي بن مسافر	363
الإجماع حجة	368
موقف الإسلام في المسيح عليه السلام	370
فصل: في ثناء الإمام ابن تيمية على الشيخ عدي وأتباعه	376
فصل: في أن ما وقع الناس فيه من إفراط أو تفريط في أمور الدين إنما كان بإضلال الشيطان لهم	381
فصل: فيما رواه المارقون من السنة من أحاديث	385
النزاع بين الصحابة في رؤية ربه في المنام	386
رؤية الله بالإبصار في الجنة للمؤمنين، وفي الموقف لعامة الناس	391
أصناف القائلين بالحلول	393
فصل: في الغلو في بعض المشائخ، وفي علي بن أبي طالب، وفي المسيح عليه السلام	395
حقق النبي صلى الله عليه وسلم التوحيد ودعا الأمة إليه	397
فصل: في اتباع أهل السنة للسنة في قولهم في القرآن وصفات الله عز وجل	401
متى حدث تنقيط المصاحف وتشكيلها؟ وما حكمه؟	402
حكم من قال: إن إعراب القرآن ليس منه	404
فصل: في وجوب الاقتصاد والاعتدال في أمر الصحابة والقرابة	405
بيان أفضلية علي وقربه إلى الحق ممن قاتله	407
حكم من سب الصحابة	409
أعدل الأقوال في يزيد بن معاوية	410
فصل: في حكم التفريق بين الأمة وامتحانها بما لم يأمر الله به ولا رسوله كأن يقال للرجل: أنت شكيلي أو قرقندي	415
حكم الانتساب إلى إمام من الأئمة أو إلى شيخ أو إلى القبائل والأمصار	416
حكم من اعتقد في بشر أنه إله أو فضل أحدا على النبي صلى الله عليه وسلم	422
حكم سماع الغناء	427
حكم الرجل البالغ إذا امتنع من صرة واحدة أو ترك بعض فرائضها المتفق عليها	429

نام کتاب : مجموع الفتاوى نویسنده : ابن تيمية جلد : 3 صفحه : 431

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست