مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الجدید
القدیم
همهگروهها
نویسندگان
كتب الألباني
كتب ابن تيمية
كتب ابن القيم
كتب ابن أبي الدنيا
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
نام کتاب :
مجموع الفتاوى
نویسنده :
ابن تيمية
جلد :
16
صفحه :
604
الجزء 16: التفسير 3: الزمر - تبت
5
سورة الزمر
5
فصل: في قوله تعالى: " الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه " وبيان المراد بالقول في قوله: " فيتبعون أحسنه " تقسيم القول إلى حسن وأحسن، فكيف مع أن القرآن كله متبع؟
5
فصل: في السماع الذي أمر الله به
8
بيان أن قوله تعالى: " ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم " لم يرد به مجرد إسماع الصوت
10
هل لا بد أن يكون الإنسان مؤمنا متقيا قبل سماع القرآن
15
فصل: في قوله تعالى: " ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض " الآية
16
فصل: في قوله تعالى: " قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم " الآيات
18
بم يكون القنوط؟
20
تنازع العلماء في العبد: هل يصير في حال تمتنع منه التوبة إذا أرادها؟
20
إبطال قول من لا يرى للمبتدع توبة
23
القرآن بين توبة الكافر، وإن كان قد ارتد ثم عاد إلى الإسلام
27
تنازع العلماء في قبول توبة من تكررت ردته
30
سئل عن قوله تعالى: " ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض " الآية
33
سورة الشورى
37
قال: قد كتبت بعض ما يتعلق بقوله تعالى: " وما عند الله خير وأبقى " الآية إلى قوله: ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور "
37
سورة الزخرف
40
فصل: في أن قوله تعالى: " وإذا بشر أحدهم بما ضرب للرحمن مثلا " الآية، يشبه قوله: " ولما ضرب ابن مريم مثلا " الآيتان
40
سورة الأحقاف
43
سئل عن قوله: " ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة "
43
سورة ق
46
سئل عن قوله تعالى: " يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد " ما المزيد؟
46
سورة المجادلة
48
فصل: في قوله تعالى: " يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات "
48
سورة الطلاق
52
فصل: فيما دل عليه قوله تعالى: " ومن يتق الله يجعل له مخرجا " الآيتين
52
بيان المراد بالمخرج
55
للتفوى فائدتان
55
سورة التحريم
57
سئل عن قوله تعالى: " يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا "
57
سورة الملك
60
قوله في بيان ما دل عليه قوله تعالى: " ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير "
60
سورة القلم
61
فصل: في أن سورة " ن " هي سورة الخلق
61
قوله في قوله تعالى: " بأييكم المفتون "
72
بيان قوله تعالى: " وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون "
72
سورة عبس
74
فصل: في ذكر كلام جماعة من الفضلاء في قوله تعالى: " يوم يفر المرء من أخيه. وأمه وأبيه "
74
لم بدئ بالأخ؟
74
سورة التكوير
80
فصل: فيما يدل عليه قوله تعالى: " وإذا الموءودة سئلت. بأي ذنب قتلت "
80
قوله في قوله تعالى: " وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين "
81
سورة الأعلى
82
فصل: في قول ابن فورك في كتابه إلى أبي إسحاق الإسفرائيني: أليس تقول: إنه يرى لا في جهة؟ إلخ
82
فساد قول من قال: إن الله يرى من غير معاينة ومواجهة
84
بيان فساد القول: " هو يرى لا في جهة، فكذلك يراه غيره "
86
فصل: في اختلاف كلام ابن فورك في إثبات الصفات
89
فصل: في أن الله سبحانه وصف نفسه بالعلو
97
ما وصف الله به نفسه من الصفات السلبية لا بد أن يتضمن معنى ثبوتيا
99
الجهمية والمخالفون للسلف وموقفهم من إثبات صفة العلو
100
إنكار ابن عربي العلو
102
فصل: وأما الذين يصفونه بالعلو والسفول. . . لا يصفونه بأنه أكبر من كل شيء إلخ
106
مستند أهل السنة والمعطلة والحلولية
110
فصل: في أن " الأعلى " على وزن أفعل التفضيل
111
الحكمة في اختيار " الله أكبر " شعارا للصلاة وغيرها
112
هل يتعين التسبيح في الركوع والسجود؟
114
الأعلى يجمع معاني العلو جميعا
119
فصل: في أن الأمر بتسبيحه يقتضي تنزيهه عن كل عيب وسوء، وإثبات صفات الكمال له
125
فصل: في قوله تعالى: " الذي خلق فسوى. والذي قدر فهدى " وبيان أن العطف يقتضي الاشتراك والمغايرة
127
فصل: في بيان أن الله خلق الأشياء لحكمة وغاية
129
إنكار الجهمية للحكمة، والفلاسفة الإرادة
130
فصل: في أن المخلوق لا بد أن يهدي إلى ما خلق له وقدر
135
فصل: فيما تضمنه قوله تعالى: " والذي قدر فهدى "
139
ذكر أقوال المفسرين في تقدير الله وهدايته
140
القراءات في " قدر "
145
كثير من تفاسير السلف من باب المثال
147
فصل: في قوله تعالى: " والذي أخرج المرعى. فجعله غثاء أحوى "
149
فصل: في قوله تعالى: " فذكر إن نفعت الذكرى " الآيات
153
المراد بالهدى في قوله تعالى: " وأما ثمود فهديناهم " و " ولكل قوم هاد " و " اهدنا الصراط المستقيم "
156
الجمع بين قوله تعالى: " فتول عنهم فما أنت بملوم " و " وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين "
163
بيان قوله تعالى: " سيذكر من يخشى. ويتجنبها الأشقى "
166
فصل: فيما يقتضيه قوله تعالى: " سيذكر من يخشى "
171
فصل: في الكلام على قوله تعالى: " من خشي الرحمن بالغيب وجاء بقلب منيب " مع قوله تعالى: " سيذكر من يخشى "
175
فصل: في أن قوله تعالى: " لعله يتذكر أو يخشى " و " وما يدريك لعله يزكى. أو يذكر فتنفعه الذكرى " لا يناقض الآية: " سيذكر من يخشى "
177
فصل: في قوله تعالى: " وما يتذكر إلا من ينيب "
183
فصل: في أن التذكر اسم جامع لكل ما أمر الله بتذكره
188
الخصوص يوجب قيام الحجة لا يوجب الفضل
191
فصل: في قوله تعالى: " ويتجنبها الأشقى " إلى قوله: " ولا يحيا "
194
فصل: في الأمور التي جمع الله فيها بين ابراهيم وموسى
197
مراد قوله تعالى: " ذكر اسم ربه "
199
فصل: في أن إبراهيم وموسى قاما بأصل الدين - بيان ذلك
203
فصل: في أن أهل السنة والجماعة يثبتون لله ما أثبته لنفسه، وينزهونه عن مشابهة خلقه بخلاف أهل الضلال من الجهمية ونحوهم
209
الألقاب الشنيعة التي رمى الجهمية بها أهل السنة
212
كلام الجهمية موجود عن متقدميهم ومتأخريهم
213
سورة الغاشية
217
فصل: في قوله تعالى: " هل أتاك حديث الغاشية. وجوه يومئذ خاشعة "
217
سورة البلد
221
قوله في قوله تعالى: " ألم نجعل له عينين " الآيات
221
الحكمة في ذكر اللسان والشفتين دون غيرهما من الأعضاء
222
سورة الشمس
226
فصل: في قوله تعالى: " والشمس وضحاها " الآيات
226
تنوع المقسم به، وحكمته
226
في السورة رد على طوائف القدرية في خلق أفعال العباد
230
ما بين الرازي وأبي الحسين البصري من المناقضة
236
القدرية الإبليسية، ولم سموا بذلك؟
239
مذهب الوعيدية ومذهب المرجئة
241
فصل: في بيان أن السورة رد على طوائف القدرية ونحوهم
243
عذاب كل أمة بحسب ذنوبهم وجرائمهم
250
سورة العلق
251
فصل: في أن أول ما نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم بيان أصول الدين
251
شكر الله واجب ولو لم يكن وعيدا
253
أول ما نزل من القرآن، وما تضمنه
254
إنكار الجهمية كون آدم خلق من طين
261
فصل: في بيان طريقة المتكلمين في إثبات الصانع والنبوة
267
الحد، وهل يفيد تصوير المحدود؟
273
فصل: في بيان بطلان طريقة المتكلمين في حدوث الأجسام
274
فصل: في أنه سبحانه تارة يذكر خلق الإنسان مجملا، وتارة نفصلا - بيان ذلك
278
الأقوال في قوله تعالى: " ثم رددناه أسفل سافلين "
279
بيان قوله تعالى: " فما يكذبك بعد بالدين "
283
بيان قوله تعالى: " أليس الله بأحكم الحاكمين "
290
فصل: في قوله: " اقرأ وربك الأكرم " إلى قوله: " ما لم يعلم "
293
المراد بلفظ الكرم
293
الجهمية وإثبات الصفات
297
أقوال الطوائف في إرادة الشيء المعين وفعله
301
هل يجوز وصف الله بالعزم؟
303
طريقة الأشعري في كتابه " مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين "
308
أقرب المذاهب إلى قول أبي الحسن الأشعري
308
فصل: في بيان أن النبي صلى الله عليه وسلم أرسل بالإحسان إلى الناس والرحمة لهم والصبر على أذاهم إلخ
313
فصل: فيما يقتضيه قوله: " الأكرم "
317
مراد من قال من أهل السنة: الاسم هو المسمى
323
فصل: في دلالة الإضافة في " ربك " في قوله: " اقرأ باسم ربك " و " اقرأ وربك الأكرم "
324
معرفة الله بم تكون؟
328
أول دعوة الرسل
332
ما معنى سؤال فرعون: " وما رب العالمين "؟
333
بيان قوله تعالى: " أفي الله شك "؟
339
إذا كانت معرفة الله والإقرار به ثابتا في كل فطرة فكيف ينكر ذلك كثير من النظار؟ بيان ذلك
340
الفطرة السليمة تستلزم معرفة الله
344
فصل: في سبب نسيان الإنسان لنفسه ولما في نفسه
348
فصل: في قوله تعالى: " الذي خلق. خلق الإنسان من علق "
353
فصل: في طرق إثبات صفات الكمال
356
تفسير اسمه " العلي "
358
ضلال النصارى في قولهم بأن الله جوهر وله ثلاث صفات وهم الأقانيم
361
ما يدل عليه قوله تعالى: " علم الإنسان ما لم يعلم "
362
فصل: في دلالة قوله تعالى: " باسم ربك الذي خلق " وقوله: " علم بالقلم. علم الإنسان ما لم يعلم " على إثبات أفعاله وأقواله
364
فصل: في دلالة آية الكرسي
370
فصل: في أن من أعظم الأصول معرفة الإنسان بما نعت الله به نفسه من الصفات الفعلية
372
أنواع الصفات الفعلية وأقوال العلماء فيها
372
التلاوة والقراءة، والمراد بهما
390
فصل: في تنازع الناس في الأفعال اللازمة كالاستواء والمجيء
393
الذين أثبتوا الصفات الخبرية لهم فيها قولان، والنزاع في تفسير قوله تعالى: " ثم استوى إلى السماء " وغيره
393
أقوال الطوائف فيما ذكر الله في القرآن من الاستواء والمجيء ونحو ذلك
397
الكلام على العرش، ولم سمي بذلك؟
402
اختلاف أصحاب أحمد فيما نقله عنه حنبل في المجيء
405
موقف ابن كلاب من علو الله فوق العالم
407
موقف الجويني وأتباعه من الصفات الخبرية
407
هل ما ورد في القرآن من أخبار عن الصفات وغيرها لا يفهمه أحد من الناس؟
410
بيان الاحتجاج بقوله تعالى: " إذا جاء نصر الله والفتح "
417
أقوال الطوائف في إثبات لفظ " الزوال " و " الانتقال "
423
نزول الله إلى خلقه لا ينافي علوه
424
تنزيه الله عما يناقض صفات كماله
427
لا يجوز الاكتفاء فيما ينزه الرب عنه على عدم ورود السمع والخبر به
430
ينبغي أن تعرف الأدلة الشرعية إسنادا ومتنا
432
بيان القول بأن أخبار الصحيحين وغيرها أخبار آحاد لا تفيد العلم
433
الكلام على متن وسند حديث: " إن عرشه أو كرسيه مسع السموات والأرض. . . " وإنه ليئط به أطيط الرحل
435
حديث القرآن على عظمة الله عز وجل
436
فصل: في أن النبي صلى الله عليه وسلم بين الأصول الموصلة إلى الحق، وكذلك الآيات الدالة على الله وأسمائه وصفاته، على أحسن وجه
439
أصول أهل البدع تناقض الحق
440
بيان أن معقولات الفلاسفة والجهمية والمعتزلة وغيرهم مناقضة لما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم ومخالفة لصريح العقل
443
أقوال الطوائف في الإرادة والقدرة
457
فصل: في أنه ينبغي ألا نقول: إن الشيء لا يعرف إلا بإثبات جميع لوازمه - بيان ذلك
462
فصل: في أن ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم هو من علم الله - بيان ذلك
464
فصل: في أنه يجب الرجوع في أصول الدين إلى الكتاب والسنة
469
بعض الطوائف يغلط في فهم القرآن عند الاستدلال به على ما تعتقده
470
طريق أئمة المسلمين هي أن يجعل القرآن هو الإمام في أصول الدين وفروعه
471
فصل: في أن السور القصار في أواخر المصحف متناسبة
477
سورة البينة
480
فصل: في قوله تعالى: " لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب " الآية
480
قراءة النبي صلى الله عليه وسلم على أبي بن كعب ودلالته
481
معنى قوله تعالى: " منفكين "
482
افتراق الأمم واختلافهم قبل إرسال محمدا صلى الله عليه وسلم إليهم
489
هل إرسال الرسل يعرف بالعقل؟
498
خطأ كل من القدرية النفاة والمرجئة في الوعد والوعيد
499
معنى قوله تعالى: " أحسب الناس أن يتركوا " الآية
503
فصل: في قوله تعالى: " وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة "
511
بيان قوله تعالى: " ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق " الآية
511
الاختلاف في كتاب الله نوعان - ما يمدح منهما وما يذم
514
سورة التكاثر
517
فصل: في أن سورة التكاثر تنبيها على البعث
517
سورة الهمزة
521
فصل: في قوله تعالى: " ويل لكل همزة لمزة " ما هو؟
521
سورة الكوثر
526
قول شيخ الإسلام عن قدر سورة الكوثر وأغزر فوائدها
526
سورة الكافرون
534
فصل: في طرق الناس في وجه تكرير البراءة من الجانبين
534
هل ذكر قوله تعالى: " فبأي آلاء ربكما تكذبان " بعد كل آية يعد من باب التكرار أم زيادة معنى؟
537
بيان قوله تعالى: " لكم دينكم ولي دين "
543
فصل: في أن القرآن أحكمت آياته ثم فصلت - بيان ذلك من واقع سورة الكافرون
551
ما يتناوله قوله تعالى: " قل يا أيها الكافرون "
561
المخاطب بقوله تعالى: " لا أعبد ما تعبدون "
562
ما يترتب على كون اليهود والنصارى ليسوا على ملة إبراهيم
569
بيان النفي في قوله تعالى: " ولا أنتم عابدون ما أعبد "
574
بيان غلط من قال: المشرك يجعل معه آلهة أخرى، فهو يعبد في حال ليس هو فيها الواحد
575
بيان حال العبد وحال المعبود
577
فصل: في بيان الخطاب في قوله تعالى: " قل يا أيها الكافرون "
581
فصل: في أن الأقوال في قوله تعالى: " قل يا أيها الكافرون " هي كما في قوله: " إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون "
583
على الداعي أن يعتقد أنه بدعائه وإنذاره وبيانه يحصل الهدى ولو كان أكمل الناس
587
بيان قوله تعالى: " ولكن حقت كلمة العذاب على الكافرين "
593
فصل: في بيان أن معبود المشركين يدخل فيه من يعلم كالملائكة، ومن لم يعلم كالأصنام
595
سورة تبت
602
قوله: سورة " تبت " نزلت في أبي لهب وامرأته وهما من أشرف بطنين من قريش
602
المراد بقوله تعالى: " وما كسب "
603
قوله تعالى: " حمالة الحطب " عبرة لكل متعاونين على الإثم
603
نام کتاب :
مجموع الفتاوى
نویسنده :
ابن تيمية
جلد :
16
صفحه :
604
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir