مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الجدید
القدیم
همهگروهها
نویسندگان
كتب الألباني
كتب ابن تيمية
كتب ابن القيم
كتب ابن أبي الدنيا
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
نام کتاب :
مجموع الفتاوى
نویسنده :
ابن تيمية
جلد :
13
صفحه :
425
الجزء 13: مقدمة التفسير
5
الفرقان بين الحق والباطل
5
فصل: في الفرقان بين الحق والباطل، وأن الله بين ذلك بكتابه ونبيه
6
المراد بالفرقان في قوله تعالى: " وأنزل الفرقان "
8
المراد بالفرقان في قوله تعالى: " وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان "
12
من الفرقان: التفريق بين المعروف والمنكر، وبين الطيب والخبيث
13
من الفروق بين الخالق والمخلوق
14
أصل " المثل " وما يراد به
15
فصل: في أنه - سبحانه - يسوي بين الأمور المتماثلة، فيحكم في الشيء خلقا وأمرا بحكم مثله
19
المراد بلفظ " الاختلاف " في القرآن
19
بيان معنى السنة
20
قول السدي بأن النفاق على ثلاثة أوجه
21
أقوال السلف أنفع من أقوال المتأخرين في جميع علوم الدين
24
فصل: في أنه إذا علم تفسير القرآن والحديث من جهة النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتج في ذلك إلى أقوال أهل اللغة ولا غيرهم
27
من الأصول المتفق عليها بين الصحابة
28
سبب بدعة الخروج
30
علة عدم الوثوق في رواية الشيعة
32
طوائف الشيعة ومقالاتهم
33
متى حدثت القدرية؟ وأصل بدعتهم
36
النزاع في الإرادة وخلق أفعال العباد
37
مقولة الخوارج في أهل الذنوب من أهل القبلة
37
حكم الاستثناء في الإيمان
41
قول جهم في الإيمان
47
مقولة المرجئة في أهل الذنوب من أهل القبلة
48
ترتيب أهل الأهواء
49
منشأ النزاع في " الأسماء والأحكام " في الإيمان والإسلام
50
الإيمان يتفاضل من وجهين
51
قول المرجئة والجهمية والكرامية في الإيمان
55
فصل: في أن كل من خالف ما جاء به الرسول لم يكن عنده علم بذلك ولا عدل
64
استفاضت النصوص الصحيحة عن خيرية أهل القرون الأولى
66
حجة من خالف السنة
68
عمر أفضل المحدثين الملهمين
73
الوحي وحيان: وحي من الله، ووحي من الشيطان
74
الغلط تارة من الجن وتارة من صاحبه
76
الجن مكلفون كالإنس
79
معنى " ربنا استمتع بعضنا ببعض " الآية
81
صرع الجن للإنس هو لأسباب ثلاثة
82
الأقوال في مؤمني الجن، وهل يثابون ويدخلون الجنة؟
86
لم لا يجوز أن يكون الجن ملكا
93
ضلال النصارى في المسيح - عليه السلام
94
المعتزلة خير من الرافضة
97
الأشعرية ردوا من بدع المعتزلة والرافضة والجهمية وغيرهم ما انتفع به خلق كثير
99
مخالفة البخارية والضرارية للمعتزلة في القدر والأسماء والأحكام وإنفاذ الوعيد
100
فصل: فإن قيل: فإذا كان في كتب الأناجيل التي عندهم أن المسيح صلب، وأنه بعد الصلب بأيام أتى إليهم وقال: أنا المسيح، ولا يقولون: إن الشيطان تمثل على صورته، فأين الإنجيل الذي قال الله عز وجل فيه: " وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه "
102
النصارى ليسوا متفقين على صلي المسيح
106
فصل: في قوله تعالى: " ما لهم به من علم إلا اتباع الظن " وغيرها من الآيات التي يذم الله فيها الذين لا يتبعون إلا الظن
110
الاجتهاد في " تحقيق المناط "
111
حد الفقه وجواب من قال: الفقه من باب الظنون فكيف جعلته علما؟
112
ماذا لو تعارض خبران، أحدها سند ثابت والآخر ثابت مرسل؟
116
الجوب عن قولهم: الفقه من باب الظنون
117
فصل: فههنا ثلاثة أشياء: أحدها: الظن الراجح في نفس المستدل المجتهد. . . إلخ
121
بيان ما يلزم من قال: لا يكون في الباطن حكم مطلوب بالاجتهاد أو دليل عليه. . . . إلخ
123
إذا أريد بالخطأ الإثم فليس المجتهد بمخطئ لا في الأصول ولا في الفروع
124
بيان أنه يوجد عند كل طائفة من العلم ما ليس عند الأخرى وذلك في عامة المسائل التي تنازع الناس فيها
126
فصل: في اشتراك الجهمية والمعتزلة في نفي الصفات
131
فصل: في أن جماع الفرقان بين الحق والباطل: أن يجعل ما بعث الله به رسله وأنزل به كتبه هو الحق الذي يجب اتباعه
135
بيان الرسول صلى الله عليه وسلم على وجهين - بيان ذلك
136
العلوم ثلاثة أقسام
137
تنازع الناس في العلم بالمعاد، وبحسن الأفعال وقبحها
138
طعن الرازي في الاحتجاج بالأدلة السمعية الخبرية
139
فصل: في أن أهل البدع مختلفون في الكتاب ومخالون له، ويحتجون بالمتشابه من الكلام، ويجعلون أقوالهم البدعية محكمة يجب اتباعها
142
في المتشابهات قولان - بيان ذلك
143
مراد من قال من السلف: إن المتشابه لايعلم تأويله إلا الله
144
الواجب أن يجعل ما قاله الله ورسوله هو الأصلي، وتجعل أقوال الناس التي قد توافقه وتخالفه متشابهة مجملة
145
الأصل الذي بنى عليه نفاة الصفات تعطيلهم، وما ذمه السلف من الكلام إنما هو الكلام الباطل المخالف للشرع والعقل
147
ما ابتدعه ابن سينا وأتباعه من الاستدلال بالممكن على الواجب
149
حقيقة قول الجهمية المتقدمين والمتأخرين
150
بيان قول الهشامية والكرامية
153
ما وقع فيه الطوائف من الفساد أصله من الجهمية
157
الأصول الثابثة هي أصول الأنبياء
158
أصل عبادة الله عز وجل
160
الحكمة في أن الله ثنى قصة فرعون في القرآن في غير موضع
164
عمدة النفاة في تنزية الرب عن النقائص
164
طريق الأنبياء وغيرهم في كلام الله عز وجل
169
جزاء من خالف الرسل أو سبهم
172
كلام أبي الحسن الأشعري في " الإبانة " عما يعتقده مخالفا الجهمية والقدرية والخوارج وغيرهم
174
عمدة المعطلة نفاة الصفات
175
الجعد بن درهم أول من أظهر في الإسلام التعطيل، وسبب انحلال الدولة العباسية
177
استنجاد ملوك مصر بنور الدين على النصارى
178
ما فعله هولاكو بالمسلمين
180
المأمون ومحنة القول بخلق القرآن
183
قول عبد الله بن المبارك عن مقولة الجهمية في القرآن
184
حقيقة قول الجهمية المعطلة
185
مخالفة ما في " فصوص الحكم " لابن عربي للقرآن، وذكر نبذ من أقوال أهل الوحدة
186
يعبر بالفناء عن ثلاثة أمور
199
معنى الإله
202
فصل: في أن سبب ضلال المتكلمين مشاركتهم للفلاسفة وتلقيهم عنهم
206
فصل: في أن أول افتراق في الإسلام افتراق الخوارج
208
تكفير أهل البدع مبني على مقدمتين باطلتين
208
دين الخوارج
209
فصل: في ظهور القدرية آخر عصر الصحابة، وبيان مذهبهم
211
أصل ضلال القدرية
211
ارتداد اليونسية زمن قازان
217
ظن بعض الشيوخ أن ما يؤمر به في قلبه من الله ويكون ذلك من الشيطان أو من أوليائه
218
قول القدرية الجهمية المجبرة أعظم مناقضة لما جاءت به الرسل من قول النفاة
224
الآيات التي تحتج بها المجبرة تدل على فساد مذهب النفاة
226
رسالة في علم الباطن والظاهر
230
سئل عمن يدعي أن للقرآن باطنا، وأن لذلك الباطن باطنا إلى سبعة أبطن، ويروون في ذلك حديثا. . . إلخ
230
بيان المراد بقول القائل: " الباطن "
232
فصل: في أنه إذا أريد بالعلم الباطن العلم الذي يبطن عن أكثر الناس أو عن بعضهم، فهذا على نوعين
235
ادعاء القرامطة أن للقرآن والإسلام باطنا يخالف الظاهر
236
تفسير الباطنية لبعض الآيات
237
بعض تفسيرات باطنية الصوفية والفلاسفة
238
كتاب " حقائق التفسير " لأبي عبد الرحمن السلمي يتضمن ثلاثة أنواع
242
العلم اللدني
245
أقوال الناس في أسباب حصول العلم
246
فصل: في بيان قول القائل: إن النبي صلى الله عليه وسلم خص كل قوم بما يصلح لهم. . . إلخ
248
بيان كذب ما قيل عن عمر أنه قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر يتحدثان، وكنت كالزنجي بينها "
253
بيان حقيقة أن النبي صلى الله عليه وسلم خص حذيفة بسر لا يعلمه غيره
254
تحقيق المناط وأمثلة له
254
حديث أبي هريرة: " حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم جرابين. . . " ليس هو من الباطن الذي يخالف الظاهر كما ادعى - بيان ذلك
255
بيان معنى الحديث: " إن العلم كهئية المكنون لا يعلمه إلا أهل العلم بالله. . . "
259
الصحابة لم يكونوا يظهرون خلاف ما يبطنون
261
جماع الأمر في مسألة الباطن والظاهر
262
الرافضة أجهل الطوائف وأبعدها عن معرفة المنقول والمعقول
263
الرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغ الرسالة وبين للناس ما أنزل إليهم
264
بيان ضلال من قال: إن الخضر خرج عن الشريعة، ولذا يجوز لغيره من الأولياء ما يجوز له
266
البعض يفضل بعض الأولياء على الأنبياء
267
الاكليل في المتشابه والتأويل
270
فصل: في قوله تعالى: " وما أرسلنا من قبلك من رسول ولانبي " الآيات
270
القلوب ثلاثة أقسام
270
المحكم والمتشايه في القرآن وفي اصطلاح بعض المفسرين
272
الوجوه والنظائر
276
معنى قوله تعالى: " وأتو به متشابها "
279
عود الضمير في قوله: " وما يعلم تأويله " وما يترتب على ذلك
280
مما جاء لفظ " التأويل " في القرآن
282
تفسير قوله: "وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون " الآيتان
283
لفظ " التأويل " يستعمل في ثلاث معان
284
التأويل في عرف المتأخرين من المتفقهة والمتكلمة والمحدثة ونحوهم، والتأويل في لفظ السلف
288
فصل: فيمن أدخل أسماء الله وصفاته أو بعضها في المتشابه الذي لا يعلم تأويله إلا الله
294
التأويل المردود
295
السبب الذي ألجأ أهل البدع إلى النفي والتعطيل
304
نفي علم التأويل ليس نفيا لعلم المعنى
306
السلف فسروا آيات الصفات وغيرها بما يوافق دلالتها وبيانها
307
ما نفاه السلف في آيات الصفات إنما هو العلم بالكيفية
308
مما يبين الفرق بين المعنى والتأويل
312
أقسام القرآن
314
فصل: في أقسام القرآن وبيان أنواعه
314
فصل: في أنه سبحانه لما أقسم بالصافات والذاريات والمرسلات ذكر المقسم عليه - لماذا؟
318
الإقرار بالرب والملائكة معروف عند عامة الأمم - بيان ذلك
319
لا يكون شيء إلا بمشيئة الله وقدرته
321
الناس في تحقيق العبادة والتوكل أربعة أصناف
323
تفاوت الناس في قربهم من الرسول وبعدهم عنه
326
مقدمة التفسير
329
الدافع لكتابة الإمام هذه المقدمة
329
فصل: في وجوب معرفة أن النبي صلى الله عليه وسلم بين لأصحابه معاني القرآن
331
فصل: في أن الخلاف بين السلف في التفسير قليل
333
تفسير قوله تعالى: " ومن أعرض عن ذكري "
335
الاختلاف في تفسير الصراط المستقيم
336
فائدة معرفة سبب النزول
339
تنازع العلماء في قول الصاحب: نزلت هذه الآية في كذا
340
من أسباب النزاع أن يكون اللفظ محتملا لأمرين
340
فصل: في أن الاختلاف في التفسير على نوعين
344
أهل مكة أعلم الناس بالتفسير
347
الصحابة والتابعون لا يتعمدون الكذب على الرسول
349
متى يوجب خبر الواحد العلم؟
351
المراد بعلم علل الحديث
352
فصل: في بيان النوع الثاني من مستندى الاختلاف وهو ما يعلم بالاستدلال لا بالنقل
355
التفاسير التي يندر أن يوجد بها غلط
355
المعتزلة والرافضة والقرامطة والصوفية صنفوا تفاسير على أصول مذهبهم
357
أصول المعتزلة الخمسة
357
أصول المعتزلة مع الخوارج
358
من عجائب فسير الرافضة
359
تفسير ابن عطية وأمثاله أتبع للسنة والجماعة من تفسير الزمخشري
361
فصل: في بيان أحسن طرق التفسير
363
الموقف من الأحاديث الإسرائيلية
366
فصل: في أنه إذا لم نجد التفسير في القرآن ولا في السنة ولا عن الصحابة نرجع في ذلك إلى أقوال التابعين
368
تفسير القرآن بمجرد الرأي حرام
370
فصل: في أن المعتصمين بالقرآن علما وحالا وتلاوة وسمعا باطنا وظاهرا هم المسلمون حقا
376
المنحرفون عن القرآن أربع طوائف
376
فصل: في السؤال عن " إجراء القرآن على ظاهره "
379
سئل عن قوله صلى الله عليه وسلم: " من فسر القرآن برايه فليتبوأ مقعده من النار " فاختلاف المفسرين في آية واحدة إن كان بالرأي فكيف النجاة؟ وإن لم يكن بالرأي فكيف وقع الاختلاف؟
381
سئل عن جندي نسخ بيده صحيح مسلم والبخاري والقرآن. . . إلخ، وأي التفاسير أقرب إلى الكتاب والسنة: الزمخشري أم القرطبي أم البغوي؟
385
أصح التفاسير
386
سئل عن قول النبي صلى الله عليه وسلم: " أنزل القرآن على سبعة أحرف " ما المراد بها؟ وما سبب الاختلاف بين القراء؟ وهل تجوز القراءة بالقراءات الشاذة والصلاة بها؟
389
أول من جمع القراءات
390
الحروف السبعة لا تتضمن تناقضا في المعنى
391
حكم القراءة بما شذ عن المصحف العثماني، وحكم الصلاة بالقراءة الشاذة
394
هل القراءات السبعة حرف من الحروف السبعة
395
ترتيب السور منصوص عليه
396
كذب من قال: إن ابن مسعود يجوز القراءة بالمعنى
397
السبب الذي أوجب الاختلاف بين القراء
399
سئل عن جمع القراءات السبع، هل هو سنة أم بدعة؟ وهل جمعت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
404
فصل: في تحزيب القرآن، وفي كم يقرأ؟ وفي مقدار الصيام والقيام المشروع
405
حكم تنكيس السور
410
ما كان عليه الصحابة من التحزيب هو الأحسن
410
القراءة بأواخر السور وأوسطها
412
طول العبادة وقصرها يتنوع بتنوع المصالح
414
سئل عن جماعة اجتمعوا في ختمة وهم يقرؤون لعاصم وأبي عمرو، فإذا وصلوا إلى سورة " الضحى " لم يهللوا ولم يكبروا إلى آخر الختمة، ففعلهم هذا هو الأفضل أم لا وما صحة الحديث الذي ورد في التهليل والتكبير؟
417
هل البسملة آية من السورة
418
سئل عن الإمام مالك أنه قال: من كتب مصحفا على غير رسم المصحف العثماني فقد أثم أو كفر، فهل هذا صحيح؟ مع أن أكثر المصاحف اليوم على غير المصحف العثماني
420
سئل عن قوم يقرؤون القرآن ويلحنون فيه، فأنكر عليهم منكر ن فقال قائل منهم: كل لحنة بعشر حسنات
422
سئل عن رجل يتلو القرآن مخافة النسيان ورجاء الثواب، فهل يؤجر على قراءته للدراسة ومخافة النسيان أم لا؟
423
نام کتاب :
مجموع الفتاوى
نویسنده :
ابن تيمية
جلد :
13
صفحه :
425
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir