مجموع الفتاوى - ابن تيمية - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : مجموع الفتاوى نویسنده : ابن تيمية جلد : 11 صفحه : 703

الجزء 11: التصوف	5
الصوفية والفقراء	5
سئل عن الصوفية والفقراء، وأنهم أقسام، فما صفة كل قسم؟	5
أحوال الصوفية عند سماع القرآن، وأقوال الناس في ذلك	7
أحوال الصحابة عند سماع القرآن	8
مراتب الناس عند السماع	9
أفضل الطرق إلى الله ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه	14
حد التصوف وسيرة الصوفي وأخلاقه	16
تنازع الناس في طريقة الصوفية، والصواب فيها	17
أنواع الصوفية	19
الفقير في الكتاب والسنة	20
أيهما أفضل: الفقير الصابر أو الغني الشاكر؟	21
أيهما أفضل: الفقير أو الصوفي؟	22
مسأله في الفقر والتصوف	25
سئل عن رجل يقول: إن الفقر لم نتعبد به، ولم نؤمر به، وإنما تعبدنا بمتابعة أمر اله واجتناب نهيه. . . إلخ	25
يجب أن نتبع ما دلت عليه الألفاظ في الكتاب والسنة	26
المراد بلفظ " الفقر " في الكتاب والسنة وكلام الصحابة والتابعين	28
الناس في طاعة الأمر الديني والصبر على ما يقدر عليهم أربعة أقسام	31
سئل عن أهل الصفة، كم كانوا؟ وهل كانوا بمكة أو بالمدينة؟ . . . إلخ	37
فصل: في بيان حال أهل الصفة وغيرهم من فقراء المسلمين	44
لم يكن في الصحابة - أهل الصفة وغيرهم - من يتخذ مسألة الناس	46
فصل: في حكم من قال: إن أحدا من الصحابة - أهل الصفة وغيرهم - قاتل مع الكفار أو قاتلوا النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه	47
التوحيد الواجب	50
الإيمان بالرسل هو الأصل الثاني من أصلي الإسلام	52
بيان صحة القول: إن أهل الصفة سمعوا ما خاطب الله به رسوله ليلة المعراج	54
فصل: في أن تفضيل أهل الصفة على العشرة وغيرهم خطأ وضلال	56
فصل: في أن سماع المكاء والتصدية لم يفعله أحد من الصحابة والتابعين	57
فصل: في أن الآية: " واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم " عامة	59
فصل: في أن الحديث: " ما من جماعة يجتمعون إلا وفيهم ولي الله " من الأكاذيب	60
فصل: في أن أولياء الله هم الذين آمنوا وكانوا يتقون	61
فصل: في أن الفقراء في كتاب الله صنفان	68
سبب سبق الفقراء الأغنياء إلى الجنة	69
سئل عن قوم يقولون: إن النبي صلى الله عليه وسلم جاء إلى باب أهل الصفة فاستأذن، فقالوا: من أنت؟ قال: " أنا محمد "	71
سئل عن قوم يروون أحاديث لا سند لها	72
الأحوال الصحيحة مثل ما في حديث: " من عادى لي وليا "	75
ما ذكر من تخلف أهل الصفة عن الجهاد قول باطل	80
القول بأن أهل الصفة عرفوا ما أوحاه الله إلى نبيه ليلة المعراج قول باطل	81
سئل عن جماعة يجتمعون في مجلس، ويلبسون شخصا منهم لباس " الفتوة " ويديرون بينهم في مجلسهم شربة فيها ملح وماء يشربونها، ويزعمون أن هذا من الدين. . . إلخ	85
فصل: في بيان الشروط التي تشترطها شيوخ الفتوة	89
فصل: في معنى لفظ " الفتى " في اللغة	91
لفظ الزعيم مثل لفظ الكفيل والقبيل والضمين	92
فصل: النبي صلى الله عليه وسلم خلق مما يخلق منه البشر، ولم يخلق أحد من البشر من نور	94
فصل: في أن النبي صلى الله عليه وسلم آخى بين المهاجرين والأنصار لما قدم المدينة	99
هل توارث الصحابة - بحكم المؤاخاة - محكم أو منسوخ؟	100
الشروط التي يلتزمها الناس في السماع	101
فصل: في الشيخ عدي بن مسافر، نسبه ولبسه الخرقة	103
سئل: هل تخلل أبو بكر بالعباءة؟ وتخللت الملائكة لأجله بالعباءة	106
سئل عن معنى قول من يقول: " حب الدنيا رأس كل خطيئة " فهل هذا من جهة المعاصي؟ أو من جهة جمع المال؟	107
سئل عما يذكر من قولهم: اتخذوا مع الفقراء أيادي، فإن لهم دولة وأي دولة، وما معنى قول عمر: إن النبي صلى الله علي وسلم كان يتحدث مع أبي بكر وكنت بينهما كالزنجي؟	109
فصل: في بيان صحة قول القائل: نحن في بركة فلان، أو من وقت حلوله عندنا حلت البركة	113
سئل عن رجل متصوف قال لإنسان: فقراء الأسواق. . . إلخ	116
سئل عمن قال: إن الفقير والغني لا يفضل أحدهما صاحبه إلا بالتقوى. . . إلخ	119
فصل: في بيان تنازع الناس في أيهما أفضل: الفقير الصابر أو الغني الشاكر؟	122
الناس في الغنى والفقر ثلاثة أصناف	124
سئل عن حقيقة الحمد والشكر، وعلى أي شيء يكون كل من الحمد والشكر ظ	133
تلخيص مناظرة في الحمد جرت بين ابن تيمية وابن المرحل	135
الحمد والشكر بينهما عموم وخصوص	146
الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان	156
من هم أولياء الله؟ ومن هم أولياء الشيطان؟	157
فصل: في أنه يجب أن يفرق بين أولياء الله وأولياء الشيطان	159
أفضل أولي العزم	162
لماذا كان يدعي مشركو العرب أنهم أهل الله	163
وجوب الإيمان بكل رسول أرسله الله، وبكل كتاب أنزله	169
حكماء اليونان مشركون يعبدون الأصنام والكواكب	171
فصل: ومن الناس من يكون فيه إيمان وفيه شعبة من النفاق	173
فصل: في أن أولياء الله على طبقتين: سابقون، وأصحاب يمين	176
عمل السابقين وأصحاب اليمين	179
انقسام الأنبياء إلى عبد رسول، ونبي ملك	180
فصل: في أن الله قد ذكر أولياءه المقتصدين والسابقين في سورة فاطر	182
فصل: إذا كان أولياء الله عز وجل هو المؤمنون المتقون، والناس يتفاضلون في الإيمان والتقوى، فهم متفاضلون في ولاية الله بحسي ذلك	186
فصل: في وليس لأولياء الله شيء يتميزون به عن الناس في الظاهر من الأمور المباحات	187
فصل: في أنه ليس شرط ولي الله أن يكون معصوما لا يغلط ولا يخطىء	190
الناس في اتباع الأولياء فيما يقولون ثلاثة أصناف	203
الأنبياء تجب طاعتهم بخلاف الأولياء	208
بم يعرف الولي	213
فصل: في أن الحقيقة حقيقة الدين وهي ما اتفق عليها الأنبياء والمرسلون وإن كان لكل منهم شرعة ومنهاج	218
فصل: في أن الأنبياء أفضل من الأولياء الذين ليسوا بأنبياء	221
مقولة ابن عربي بأن خاتم الأولياء أفضل من خاتم الأنبياء	223
مذهب الفلاسفة في الله وصفاته والملائكة والنبوات والجن	227
مقولة الصوفية - أهل الوحدة - في الملائكة، وبيان مخالفتهم للكتاب والسنة	232
حقيقة الصوفية - أهل الوحدة - إنكار أصول الإيمان	235
مناقضة ابن عربي للرسل	237
أقسام المعية وكلام السلف في ذلك	249
فصل: في أن كثيرا من الناس تشتبه عليهم الحقائق الدينية بالحقائق الكونية	251
لا حجة في القدر لأهل الذنوب	257
حديث: " اجتمع آدم وموسى " ضل فيه فريقان	258
فصل: في الفرق بين الإرادة والأمر والقضاء والإذن والتحريم والبعث والإرسال والكلام والجعل - بين الكوني منها والشرعي	265
حصول الكرامات للأولياء وسببه	275
كرمات حصلت للصحابة والتابعين والصالحين	276
أمثلة لأهل الأحوال الشيطانية	283
الفروق بين كرامات الأولياء وما يشبهها من الأحوال الشيطانية	287
أقسام الناس في خوارق العادات	294
فصل: في أنه يجب أن يعلم أن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم إلى جميع الإنس والجن، وأنه يجب عليهما اتباعه، ومن قامت عليه الحجة برسالته فلم يؤمن به فهو كافر	303
الجن مع الإنس على أحوال	307
قاعدة في المعجزات والكرامات	311
حقيقة المعجزة، والفرق بينها وبين الكرمة	311
جمع الله لنبينا جميع أنواع المعجزات والخوارق	315
فصل: في بيان أنواع الخارق، وبيان المحمود منه في الدين والمذموم والمباح	319
فصل: في بيان كلمات الله الكونية وكلماته الدينية	322
أقسام الخوارق من حيث تعلقها بالعلم والقدرة والدين والكون، وبيان أفضلها	323
فصل: في طرق العلم بالكائنات وكشفها	335
طرق الأحكام الشرعية، وبيان المتفق عليها والمختلف فيها	338
القول الجامع في المصالح	344
اختلاف الناس في الحسن القبح العقلي	348
متى يكون العمل باطلا؟	350
هل ما حسن من المخلوق حسن من الله؟ وما قبح من المخلوق قبح منه؟ بيان هذه الإشكالات بمقدمات	353
فصل: في كلام الصوفية في " خاتم الأولياء " وتعظيم أمره	363
حكم التسمية بخاتم الأولياء، وبيان أفضل الأولياء في هذه الأمة	366
بيان معنى الأحاديث: " له أجر خمسين منكم "، " أمتي كالغيث لا يدري أوله خيره أم آخره "، " أعجب الناس إيمانا قوم يؤمنون بالورق المعلق "	371
فصل: في بيان ما غلا فيه الحكيم الترمذي في كتاب " ختم الولاية "	373
فصل: في أن مثبتي النبوات حصل لهم المعرفة بالله تعالى بثبةت النبوة من غير نظر واستدلال في دلائل العقول	377
سئل: هل قال النبي صلى الله عليه وسلم: " زدني فيك تحيرا "؟ وقال بعض العارفين: أول المعرفة الحيرة، وآخرها الحيرة. . . إلخ	381
ذم الحيرة وذكر من مدحها	385
مراد من قال: أول المعرفة الحيرة وآخرها الحيرة	387
حكم من يئس أن يصل إلى معرفة الله وتوحيده، وماذا عليه؟	390
المراد بقول الجنيد: انتهى عقل العقلاء إلى الحيرة	391
سئل عن رجل يحب رجلا عالما، فإذا التقيا ثم افترقا حصل لذلك الرجل شبه الغشى من أجل الفراق. . . إلخ	394
سئل: ما الحكمة في أن المشتغلين بالذكر والفكر وما أشبهه، يفتح عليهم من الكشوفات والكرامات وما سوى ذلك من الأحوال ما لا يفتح على المشتغلين بالعلم ودرسه؟ إلخ	395
بيان أنوع العلم	396
تفضيل العمل على العمل قد يكون مطلقا وقد يكون مقيدا - مثال ذلك	399
سئل عن قوم داوموا على الرياضة مرة فرأوا أنهم قد تجوهروا، فقالوا: لا نبالي الآن ما عملنا، وأن الأوامر والنواهي رسوم العوام	401
حكم من جحد بعض الواجبات الظاهرة المتواترة أو جحد تحريم بعض المحرمات الظاهرة المتواترة	405
لا يحكم بكفر أحد حتى تقوم عليه الحجة	406
لا يكفر الإنسان بجهله بالأحكام كأن يكون ببادية بعيدة عن أهل العلم أو كان حديث عهد بالإسلام أو لم يبلغه من العلم ما تقوم به حجة	407
بيان قولهم: إنهم قد تجوهروا، ولا نبالي الآن ما عملنا	414
بيان قولهم: حاصل النبوة يرجع إلى الحكمة والمصلحة	415
سقوط احتجاجهم بقوله تعالى: " واعبد ربك حتى يأتيك اليقين "	417
ضلال من احتج بقصة موسى والخضر على جواز الخروج عن الشريعة	420
لفظ الشرع يطلق على ثلاثة معان	430
سئل عن الحديث المروي في الأبدال، هو صحيح أم مقطوع؟ . . . إلخ	433
لفظ " الغوث والغياث " لا يستحفه إلا الله	437
ما يراد بلفظ " الأوتاد، والقطب، والبدل " في كلام البعض	440
لفظ " خاتم الأولياء " باطل	444
مناظرة ابن تيمية لدجاجلة البطائحية	445
حقيقة حال البطائحية وطريقتهم وطريق أحمد الرفاعي وحاله	446
متى تكون المباحات مباحة	450
فصل: فلما نهيتهم عن ذلك أظهروا الموافقة والطاعة، لكن مع إصرارهم على الابتداع في الدين	452
كيف جرت المناظرة؟ وكيف جرت على يد الأمير؟	453
زعمهم بأن لهم أحوالا يدخلون بها النار	459
الأحوال الشيطانية لا تدل على الولاية	466
ذم المبتدعة	471
سئل عن " المرشدة ": كيف كان أصلها وتأليفها؟ وهل تجوز قراءتها أم لا؟	476
محنة الإمام أحمد وأئمة السنة	478
مذهب أهل السنة في صفات الله عز وجل	479
الفلاسفة وأشباههم يصفون الله عز وجل بالصفات السلبية	483
مذهب صاحب " المرشدة " في الصفات	485
سئل عن رجل تخاطب هو وإنسان على من قرأ " المرشدة "	492
سئل عن قوم منتسبين إلى المشائخ يتوبونهم عن قطع الطريق وقتل النفس والسرقة وألزموهم بالصلاة،. . . فهل يجب إقامة حدود الصلاو أم لا؟	493
حكم كشف الرؤوس وتفتيل الشعر وحمل الحيات	494
فصل: فيما ذكر في الغلو في المشايخ	497
لا يستغاث إلا بالله	499
فصل: في فساد الأولاد، بحيث يعلمهم الشحاذة ويمنعهم من الكسب الحلال	503
فصل: في حكم النذور للموتى من الأنبياء والمشايخ وغيرهم، أو لقبورهم، أو المقيمين عند قبورهم	504
فصل: في حكم مؤاخاة الرجال النساء الأجانب، وخلوهم بهن، ونظرهم إلى الزينة الباطنة منهن	505
فصل: في حكم الحلف بغير الله	506
فصل: في أن الأمر بالمعروف هو الحق الذي بعثت به الرسل، وكذلك النهي عن المنكر	510
فصل: في قول القائل: أنت للشيخ فلان، وهو شيخك في الدنيا والآخرة	513
فصل: في بيان قول القائل: إن الله يرضى لرضا المشائخ ويغضب لغضبهم	515
فصل: في قوله صلى الله عليه وسلم: " المرء مع من أحب "	517
الفرق بين المحبة لله والمحبة مع الله	521
مما يبين الحب لله والحب لغير الله	525
بيان قول القائل: إذا كانت لك حاجة إلى ملك توسلت إليه بأعوانه، فهكذا يتوسل إليه بالشيوخ	527
سئل عن جماعة اجتمعوا على أمور متنوعة في الفساد. . . إلخ	531
سئل عمن يؤاخي النسوان، ويظهر شيئا من جنس الشعبذة	537
سئل عن جماعة اجتمعوا على أمور من الفساد، ومنهم من يقول: إن غاية التحقيق ترك التكليف. . . إلخ	539
سئل عما أحدثه الفقراء المجردون من صحبة الشباب ومؤاخاة النسوان. . . إلخ	542
أولياء الله على صنفين	549
الشكر بإخراج شيء من المال	554
سئل عن صفة سماع الصالحين وسماع القصائد الملحنة	557
سماع الصحابة وكيفيته	559
الآثار المحمودة من السماع الشرعي	562
كذب من قال: لما بشر الفقراء بسبقهم الأغنياء إلى الجنة تواجدوا وخرقوا ثيابهم	564
عدم شرعية الاجتماع على استماع الأبيات الملحنة مع الضرب بالكف وغيره	565
إنكار الأئمة الاجتماع على مثل المكاء والتصدية	569
ممن دعا إلى السماع غير الشرعي ابن الراوندي والفارابي وابن سينا	570
ما يترتب على سماع المكاء والتصدية من الضرر والمفاسد	574
المعازف وكلام العلماء فيها	576
أفضل من ألف في الزهد	580
جماع القول في السماع	582
سئل عن السماع	587
أفضل السماع في الصلوات	589
آثار السماع الشرعي على الإنسان	590
حضور بعض المشائخ السماع المحدث ورجوعهم عنه	592
مفاسد السماع المحرم	594
حكم من اتخذ الغناء والتصفيق عبادة وقربة	595
غلط من توهم حضور النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة سماع المكاء والتصدية	598
حكم الرقص في الطابق	599
سئل عمن قال: إن السماع على الناس حرام وعلي حلال، هل يفسق في ذلك أم لا؟	603
سئل عن أقوام يرقصون على الغناء بالدف، ثم يسجد بعضهم لبعض على وجه التواضع، ما حكم هذا؟	604
سئل عن رجل يحب السماع والرقص فأشار عليه رجل فقال هذه الأبيات:	605
سئل عن الذين يعلمون النار والإشارة	608
سئل عن رجل فلاح لم يعلم دينه ولا صلاته، وفي البلد شيخ أعطاه إجازة، وبقي يأكل الثعابين. . . إلخ فهل تجوز الصدقة عليه أم لا؟	609
سئل عن رجل منقطع في بيته، ويصلي فيه ولا يشهد الجماعة، وإذا خرج إلى الجمعة خرج مغطى الرأس. . . . فهل يسلم له حاله أو يجب الإنكار عليه؟	612
حكم صلاة الجماعة	615
سئل عن جماعة يجتمعون على قصد الكبائر، ثم إن أحد المشائخ أراد منعهم فلم يستطع إلا بجمعهم على السماع بدف. . . . إلخ فهل يباح فعل هذا؟	620
بيان حطأ طريقة الشيخ	624
السماع المشروع كما ذكر القرآن	626
أحوال أهل السماع الشرعي	629
القول: هل السماع حلال أم حرام؟ لفظ مجمل يحتاج إلى بيان	630
ضلال من جعل السماع طريقا إلى الله تعالى	633
فصل: في أن السماع والمخاطبات والمحادثات ثلاثة أقسام في الباطن والظاهر	636
فصل: في الكون يقظة ومناما	637
سئل عمن يقول: إن بعض المشائخ إذا أقام السماع يحضره رجال الغيب وتنزل الملائكة ترقص معهم، وفيهم من يعتقد أن النبي يحضر	641
سئل عن النساء اللاتي يتعممن بالعمائم الكبار، لا يرين الجنة، وقد روى الحديث: " من قال: لا إله إلا الله دخل الجنة "	646
سئل عن الذنوب والكبائر في القرآن والسنة، هل لها حد تعرف به؟	650
ضابط الكبيرة، وأي التعريفات أولى ولماذا؟	651
سئل عن شرب الخمر وفعل الفاحشة: أيهما أعظم إثما عند الله؟ وما هي الكبائر التي قال الله عنها: " إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه " الآية	658
سئل عن رجل مدمن على المحرمات وهو مواظب على الصلوات الخمس والصلاة على النبي والذكر، فهل يكفر بذلك بالصلاة والاستغفار؟	661
فصل: في قبول توبة العيدمن أي ذنب كان غير شرك	663
فصل: في أن التوبة والاستغفار يكون من ترك الواجبات وفعل المحرمات	670
فصل: في استغفار العبد وتوبته مما فعله وتركه في حال الجهل	675
فصل: في أن الله تعالى أخبر عن قبح أعمال الكفار قبل أن يأتيتهم الرسول	678
فصل: في أن الله تعالى أمر الناس أن يتوبوا مما فعلوا من السيئات وأن ذلك عندهم قبيح	679
لماذا كانت البدعة أحب إلى إبليس من المعصية؟	684
تنازع الناس في الوجوب والتحريم، هل يتحقق بدون العقاب على الترك؟	686
توبة الإنسان من حسناته على أوجه	687
فصل: في أنه مما يستغفر ويتاب منه ما في النفوس من الأمور التي لو قالها أو فعلها عذب	691
قال: الاستغفار يخرج العبد من الفعل المكروه إلى الفعل المحبوب. . . إلخ	696
سئل عن قوله صلى الله عليه وسلم: " ما أصر من استغفر. . . . "	699
سئل عن اليهودي أو النصراني إذا أسلم، هل يبقى عليه ذنب بعد الإسلام؟	701

نام کتاب : مجموع الفتاوى نویسنده : ابن تيمية جلد : 11 صفحه : 703

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست