مجموع الفتاوى - ابن تيمية - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : مجموع الفتاوى نویسنده : ابن تيمية جلد : 10 صفحه : 770

الجزء 10: علم السلوك	5
التحفة العراقية	5
المقامات والأحوال	5
الناس على ثلاث درجات في أعمال الأبدان	6
الذنوب مع الإيمان لا تخلد في النار	7
سوء البدعة في أنها لا تتخذ في النار	9
الصدق والإخلاص يحققان الإيمان والإسلام	11
وصف الصادقين في دعوى البر	12
الإسلام: استسلام لأمر الله	14
فصل: الأعمال الباطنة كمحبة الله والإخلاص يطالب بها العامة والخاصة	16
الحزن منهي عنه	16
الحزن من أجل الدين يثاب عليه صاحبه	17
حق الله على العباد	19
التوكل والاستعانة وسيلة العبد لنيل مقصوده	20
معنى الزهد المشروع	21
تقدم العلم والكتاب لا ينافي السعي بالعمل	23
الله يريد بالناس اليسر	24
القدرية أهدروا قدر سعي الإنسان	28
الناس فيما يبتلون به على أقسام	30
الناس أقسام أربعة في النظر إلى الأمر الإلهي	32
التوكل ما اجتمع فيه مقتضى التوحيد والعقل والشرع	35
كلمة " حسبي الله " تقال في المنفعة والمضرة	36
العمل لا بد له من الرضا والتوكل	37
الصبر على البلاء وقدره في كتاب الله	38
الرضا بالقضاء، هل هو واجب أم مستحب؟	40
الرضا بالمنهيات غير مشروع	42
وجوب الحمد له مشهدان	43
القضاء مع الصبر خير، فكيف مع الرضا؟	46
فصل: محبة الله ورسوله من أعظم واجبات الإيمان	48
إخلاص الدين لله هو الدين	49
الرسول صلى الله عليه وسلم أقام الدين الخالص وقمع به المشركين	53
اليهود يعدلون الخالق بالمخلوق	55
كمال المحبة حب الله ذاته	56
المحبة تستلزم الجهاد	58
الاتحاد المطلق باطل	59
فصل: الخوف والرجاء راجع للمحبة	61
محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وجبت لمحبة الله، وكذلك صحابته وقرابته	65
محبة الله لعبده، وإنكار الجهمية حقيقة الحب من الطرفين	66
العبادة والطاعة ناتج المحبة	70
سماع الأشعار التي فيها تحريك للحب	76
مدح المقبلين على سماع القرآن وذم المعرضين عنه	79
عبادة الله لا بد لها من الحب والخوف والرجاء	81
للمحبة أصلان: محبة العامة ومحبة الخاصة	84
الاستغفار في خواتيم الأعمال	89
فصل: في أمراض القلوب وشفاؤها	91
مرض البدن فساد له وإضعاف حركته	92
فصل: مرض القلب هو نوع فساد في تصوره وإرادته	93
موت القلوب الجهل	94
القرآن يزيل مرض القلوب	95
زكاة القلب	97
العمل له أثر في القلب	98
الظلم من أمراض القلب	100
النفاق أخطر أمراض القلب	102
معنى الصراط المستقيم	106
فصل: من أمراض القلوب الحسد	111
معنى الحسد وأنواعه	112
سبب الحسد	114
عظم درجة سليم الصدر من الحسد	118
الحسد يدفع إلى الظلم	121
الحسد غالب، لا ينجو منه إلا القليل	126
الحسد قرين البغضاء	127
فصل: البخل والحسد يوجبان بغض النفس لما ينفعها	129
الناس في العشق على قولين	130
من ابتلي بالعشق فعف وصبر أثيب	133
يبتلى بالمحرم من العشق من ضعف إيمانه	135
فصل: في أمراض وشفائها	138
كتاب الله يعالج أمراض القلوب	139
أمراض القلب نوعان: فساد الحس، فساد الحركة الطبيعية	140
بغض الحاسد لنعمة الله مرض	142
التقوى تحمي الإنسان مما يضره	144
أهم العلاج: إقامة النفس على الحنيفية السمحة	146
المصائب طهرة من أمراض القلوب	147
سئل عن العبادة وفروعها، وحقيقة العبودية	149
العبادة لله هي الغاية المحبوبة له	150
أصل معنى العبادة	153
من ظن أن الخضر وغيره سقط عنهم الأمر لمشاهدة الإرادة، فهو شر من الكافرين	157
يجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لدفع شر الذنوب بحسب الإمكان	160
من شهد الإرادة سقط عنه التكليف، زعم باطل	165
المشركون يحتجون بالقدر ويقعون في الكفر	167
أصل ضلال من ضل: تقديم قياسه على النص	169
ما أمر الله به عباده من الأسباب عبادة وتوكل	172
كمال المخلوق في تحقيق العبودية لله	176
العباد المخلصون هم الناجون من السيئات	178
فصل: تفاضل الناس في حقيقة الإيمان	180
مسألة المخلوق محرمة في الأصل، مباحة للضرورة	182
اشكوى للخالق لا تنافي الصبر	184
طالب الرئاسة عبد لمن يعينه	189
حقيقة الجهاد الاجتهاد في حصول ما يحبه الله	191
من استكبر عن عباد الله يعبد غيره	196
الكبر مستلزم للشرك	199
إبراهيم الخليل إمام الحنفاء المخلصين	201
الخلة: كمال المحبة	203
حلاوة الإيمان	205
أعظم وصايا المسيح أن تحب الله	211
لا بد من العمل الصالح، وهو الواجب والمستحب	213
الفناء أنواع	218
من زعم بأن للعامة ذكرا وأن للخاصة ذكرا فهو ضال	226
الرد على من قالوا بالذكر بلفظ الجلالة المفرد	229
جماع الدين أصلان	234
سئل عن قول النبي صلى الله عليه وسلم في دعوة ذي النون	237
معاني الدعاء في القرآن: عبادة - مسألة	237
معنى الصلاة في اللغة: الدعاء	238
قوله تعالى: " إني كنت من الظالمين "	244
وصف الحاجة والافتقار سؤال بالحال	246
الجلال والإكرام من الصفات الثبوتية	252
فصل: لم كان دعاء ذي النون موجبا لكشف الضر؟	255
يجب أن يتعلق العبد بالخوف والرجاء	256
الدعاء لا يصلح إلا لله	258
الله يقرن بين التوحيد والاستغفار في مواضع عدة من القرآن	262
الحلال ما حلله الله ورسوله والحرام ما حرمه الله ورسوله	266
الإسلام من العمل	269
إذا تحقق القلب بالتصديق والمحبة لزم وجود الأفعال	272
فارق بين الرياء والعجب	277
قول المكروب: لا إله إلا أنت	278
الأموال التي كان يقسمها النبي صلى الله عليه وسلم على وجهين: ما تعين مستحقه ومصرفه - ما احتاج إلى اجتهاده	282
لما كانت العبادة متعلقة به تعالى، جاءت الأذكار المشروعة باسمه	284
لا يحصل الإيمان حتى تكون طاعة الله ورسوله أحب إلى قلب العبد	288
ثبوت العصمة للأنبياء يحصل بها مقصود الرسالة	290
الكلام على نبي الله يوسف	296
المحبة والمودة بين المؤمنين تبع لحبهم لله	306
الاعتبار بكمال النهاية وهو يحصل بالتوبة والاستغفار	310
فصل: هل الاعتراف بالخطيئة مع التوحيد موجب لغفرانها؟	316
الاعتراف إذا تضمن التوبة أوجب المغفرة	317
هل الاعتراف بذنب معين يوجب دفع ما حصل بذنوب متعددة أم لا بد من استحضار جميع الذنوب؟	319
التوبة من بعض الذنوب دون بعض كفعل بعض الحسنات دون بعض	322
إذا كانت النية التوبة العامة فهي تتناول كل ما يراه ذنبا	325
السبب في أن الفرج يأتي عند انقطاع الرجاء عن الخلق	331
من تمام نعمة الله على عباده أن ينزل بهم الشدة والضرر	333
معنى لفظ الذوق	334
فصل: الفناء الموجود في كلام الصوفية يفسر بثلاثة أمور	337
فصل: التكليف الشرعي مشروط بالممكن من العلم والقدرة	344
الإرادة هي الفارقة بين أهل الجنة والنار	346
الضرورة بسبب محظور لا تستباح بها المحرمات	348
فصل: في فساد الناس بفساد الخلافة وظهور النفاق	354
بدعة القدرية ورد الصحابة عليها	357
أصول السنة هي التمسك بما كان عليه أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم	363
فصل: المتقدمون الذين وضعوا طرق الرأي والكلام والتصوف كانوا يخلطون ذلك بأصول من الكتاب والسنة، وأما المتأخرون فجردوه من هذه الأصول	366
الصوفية مشتملة على الممدوح والمذموم	370
ما سمى بدعة وثبت حسنه شرعا	371
قاعدة: ما كان من الذنوب يضر الغير في دينه ودنياه فعقوبته في الدنيا أكبر، وما كان ضرره يقع على الإنسان نفسه، فقد تكون عقوبته في الآخرة أشد، وإن لم يعاقب في الدنيا	373
فصل: فيما يقع من أمور تخالف الشرع من بعض الصوفية والإنكار عليها	378
تسليم الحال له معنيان	379
الذي لا يسلم إليه الحال	384
فصل: في العبادات والفرق بين شرعيها وبدعيها	387
أصل الدين: أن الحلال ما أحله الله ورسوله والحرام ما حرمه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم	388
أصل العبادات: الصلاة والصيام والقراءة	391
الخلوات	393
ذكر الإسم المفرد بدعة	396
التفريغ والتخلية التي جاء بها الرسول صلى الله عليه وسلم	401
فصل: في الخلوات في الأماكن والمساجد المهجورة	406
فصل: في الأمر بالإيمان بما أوتي الأنبياء	408
المستحب والمشروع لا بد له من دليل شرعي	408
فصل: في تزيين الشيطان العبادات البدعية لأهلها	411
الرد على من يدعي أنه يتلقى من الله	414
سئل: عن عمل أهل الجنة وعمل أهل النار	422
فصل: هل الأفضل للسالك العزلة أو الخلطة	425
قال: أفضل الأعمال الشهادة	430
فصل: أعظم الفرائض الصلاة	433
بعض اعتقادات الصوفية الباطلة في شأن الصلاة	434
الصلاة لا بد لها من عقل	438
من زال عقله سقط عنه ما يتقرب به إلى الله	440
زوال العقل بمحرم	442
رفع القلم لا يوجب حمدا ولا مدحا ولا ثوابا	444
من تكلم في الدين بغير علم كان كاذبا	449
سئل عمن يقول: الطريق إلى الله عدد أنفاس الخلائق	454
قال: لا بد لكل مؤمن في سائر الأحوال من ثلاثة أشياء: أمر يمتثله، ونهي يجتنبه، وقدر يرض به	455
أنواع السلوك الإيماني	463
أقسام الناس في المباح من الملك والمال	469
فصل: صحة النظر في الأدلة والأسباب موجبة للعلم، وصحة الإرادة والأسباب موجبة للعمل	486
علامة فناء إرادتك	493
لا بد من النظر في الخوارق، في أسبابها وغاياتها	500
أمر الله بالاجتهاد والاستعانة به، ونهى عن العجز	507
فصل: في ألا يريد السالك مرادا قط ولا يريد مع إرادة الله سواها	516
السالك إلى الله لا يخرج عن الأمر الشرعي	517
من ابتلى بغير تعرض منه أعين، ومن تعرض للبلاء خيف عليه	521
فصل: إن كنت في حال الحقيقة فخالف هواك واتبع الأمر من الجملة، وهذا على قسمين: أخذ القوت من الدنيا، وترك حظ النفس وما جاء بأمر باطن لا يخالف الشرع	522
الأمر بالشيء أمر بلوازمه	531
الاستسلام في الفعل المطلق في غير إكراه ليس من الشرع	538
المدعون للحقيقة دون معرفة الأمر والنهي الشرعيين ضالون	542
فصل: في رؤية الشيخ عبد القادر في المنام، وإخباره عن الله بحديث: " من جاءنا تلقيناه من البعيد، ومن تصرف بحولنا ألنا له الحديد "	549
سئل عن إحياء علوم الدين، وقوت القلوب	551
فصل: في مراتب الأذكار	553
الدعاء المكروه	555
ذكر الإسم المفرد لم يشرع	558
من أسباب الاعتقادات الفاسدة: الخروج على الشرع والمنهاج	565
فصل: في الصراط المستقيم في الزهد والعبادة والورع	568
الصبر على المحرمات واجب	574
اتباع الهوى	584
الشح وأثره	589
الشهوة تستولي على القلب	594
دعاء الرب بإعطاء المطلوب أولى من البخل	596
طالب الرئاسة يرضيه المدح ويبغضه النصح	599
فصل: في الحب وأثره في النفوس	606
الحب لله ينفع العبد	610
أقسام الرؤية	612
فصل: في جماع الزهد والورع	615
الناس بالنسبة للدين والدنيا على أقسام ثلاثة	623
فصل: في تزكية النفس بترك المحرمات وفعل المأمورات	625
الرمي بالفحش وذم من أحب إظهاره	630
إذا نهي المؤمن عن المنكر فلا بد له من تركه	631
الزكاة تستلزم الطهارة	634
الذنوب تقع إذا كانت النفوس غير ممتثلة لأمر الله	636
السيئات، هل تحبط من الحسنات بقدرها؟	638
سئل عمن تفقه ثم ترك الدنيا والمال وساح في الأرض تاركا ولده ورحمه	641
الإعراض عن الأهل والأولاد ليس مما يحبه الله	642
المراد بالسياحة	643
سئل عن " حق اليقين " و " عين اليقين " و " علم اليقين "	645
الناس في أمر الآخرة ثلاث درجات	647
الناس بالنسبة لثمرة التوحيد ثلاث درجات	650
سئل من أبي القاسم المغربي - النصيحة بما يكون به صلاح الدين والدنيا	653
على العبد حقان	654
الذنوب تمحى بالتوبة، والاستغفار، والعمل الصالح	655
أفضل الأعمال بعد الفرائض	660
ملازمة الذكر وأفضله " لا إله إلا الله "	661
سئل عن الصبر الجميل، والصفح الجميل، والهجر الجميل، والتقوى والصبر	666
الصبر على القدرأربعة أقسام	673
الصبر والتقوى في كتاب الله	676
الرحمة والصبر	677
سئل: هل الرضا ألا يسأل الجنة، لا يستعيذ من النار؟	678
الرضا نوعان	682
محبة الله بما شرعه أولى من طلب الابتلاء	690
الدعاء بالمأثور مطلوب، لا تمنى البلاء	692
الرؤية لله	695
الحب بين الله وبين عباده متبادل	697
طلب الجنة والاستعاذة من النار طريق الأنبياء	701
سبيل العباد إلى رضا الله	707
دعاء العبد ربه على ثلاثة أنواع	712
سئل عمن عزم على فعل محرم فعجز عنه، فهل يأثم؟	720
الإرادة الجازمة إذا فعل معها الإنسان ما يقدر عليه كان بمنزلة الفاعل التام	722
فصل: في التفريق بين الهام والعامل، وذلك فيما دون الإرادة الجازمة	735
فارق بين هم الخطرات وهم الإصرار	743
توبة العاجز عن الفعل	746
الجهمية وقعوا في أصل الإيمان في غلط	749
حب الشيء وإرادته يستلزم بغض ضده	752
أصل الشرك اتخاذ الأنداد	754
أقوال القلب وأفعاله ثلاثة أقسام	759
مسائل فيما يجتمع في القلب من الإرادات المتعارضة	765

نام کتاب : مجموع الفتاوى نویسنده : ابن تيمية جلد : 10 صفحه : 770

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست