بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية - ابن تيمية

نام کتاب : بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية نویسنده : ابن تيمية جلد : 3 صفحه : 814

الجزء الثالث	1
فصل: الرد على الرازي في تأسيسه	3
في اختلاف القائلين بأن الله جسم	4
رد المؤلف على تأويل القاضي للحد في كلام ابن المبارك	6
تعقيب المؤلف على كلام القاضي في جمعه بين كلامي أحمد في الحد	25
مقالة الخطابي في الحد والرد عليها من وجوه	38
ليس لله صفة يقال لها الحد	42
مقالة أبي نصر السجزي في الحد	50
مقالة الرازي نقلا عن أبي معشر المنجم	52
رد المؤلف من وجوه	53
لا يحق للرازي وسلف الجهمية أن يذموا أهل التوحيد	53
لا يجوز الاستدلال في التوحيد بكلام أبي معشر	63
عبادة الأوثان مشهورة عن نفاة الصفات من الفلاسفة وذويهم	68
إن أصل الشرك لم يكن من أهل الكتاب وإنما كان من غيرهم	72
لم يعلم عن أحد من المشركين أنه اعتقد أن الوثن على صورة الله	76
الشرك في نفاة الصفات أكثر	76
اعتقاد ثبوت الصفات ليس موجبا لعبادة الأصنام	77
فصل في مناقشة حجج الرازي السمعية على نفي الجسمية والحيز والجهة	84
الحجة الأولى: سورة الإخلاص والرد على الاستدلال بها من عدة وجوه	84
رد المؤلف على استدلال الرازي بقوله (أحد) على نفي الجسمية والحيز والجهة	94
تفسير الجهمية والمعتزلة والمتكلمين والفلاسفة للواحد والتوحيد	100
معنى الواحد عند الصفاتية	113
اتفق المسلمون على نفي التجزي والانقسام والتركيب بمعناها اللغوي عن الله	129
النصارى في التوحيد خير من الفلاسفة	142
نقض حجة الرازي على نفي الجسمية	165
الاستدلال بالقرآن يكون بلغة العرب لا بالمصطلحات الحادثة	192
اختلاف المتكلمين في الجسم يبطل الاستدلال بهذه الحجة	202
إن الدلالة على نفي كونه تعالى جوهرا فردا متفقا عليه بين الناس	213
فصل في الرد على دعوى الرازي في أن إثبات بعض الصفات الخبرية يوجب حاجة الرب إليها	219
نقض دعوى الرازي من وجوه	220
فصل في القولين المشهورين للناس في أن الله فوق العرش والعالم وبيان أصحهما	237
فصل في الرد على دعوى الرازي في أنه لو كان في العرش لكان حامل العرش حاملا لمن في العرش	238
نقض شبهة الرازي في أنه لو كان الله على العرش لكان الابتداء بخلق العرش قبل السموات	280
فصل في الرد على براهين الرازي على أن الله ليس بمختص بحيز ولا جهة	287
فوقية الله مما اتفقت عليه الأنبياء وسلف الأمة	297
أسماء الله الحسنى كلها أسماء مدح وحمد	298
إن لألفاظ النصوص حرمة لا يصادمها إلا من أفرط في الجهل	302
اختلاف أهل الإثبات في إطلاق لفظ الجهة والحيز	305
أبو الحسن الأشعري يثبت استواء الله على عرشه	310
مناقشة أبي الحسن الأشعري المعتزلة في نفيهم اليد عن الله عز وجل	340
اتفاق سلف الأمة أن الله فوق العرش	382
مسألة العلو عند السلف ليست من المسائل التي يسوغ فيها الاجتهاد	408
دعاوى الرازي وبراهينه في نفي العلو والرد عليها	425
مقصد الرازي بالمنقسم يخالف الكتاب والسنة ولغة العرب	440
الرازي وطائفة يثبتون الصفات ويقولون هو واحد غير مركب ولا ينقسم فكذلك يقال إن له قدرا وهو واحد غير مركب ولا ينقسم	479
منازعو الرازي يلزمونه بالصفات التي أثبتها بمثل ما ذكره في العظيم والكبير	482
ما ذكره الرازي من التقسيم على العظيم يرد نظيره في كل ما يثبت للرب	484
ليس للرازي الاستدلال بالدليل العقلي لأنه أبطل الاستدلال في الإلهيات بالعقل	503
كون الله تعالى فوق العرش لا منقسم ولا حقير أظهر للعقل من كونه مرئيا لا في جهة	507
الاعتراف بأن الله فوق العالم في العقل والدين أعظم بكثير من الاعتراف بأنه يرى في الآخرة	509
القرامطة الباطنية من أعظم الناس كفرا وإلحادا	512
الشيعة المتقدمون خير من الخوارج الذين قاتلهم علي ومتأخرو الرافضة شر من الخوارج	521
قاعدة: ما من سؤال يرد على مسألة العلو إلا ويرد على مسألة الرؤية ما هو أعظم منه	531
الأجزاء والأبعاض عند الحنابلة	543
ما من نوع غلو يوجد في بعض الحنابلة إلا ويوجد في غيرهم أكثر منه	547
النفاة أحق بالتشبيه الباطل من أهل الإثبات	561
الرازي وأصحابه جوزوا رؤية الله ولمسه! فتجويز الإشارة إليه أولى وأحرى	573
فصل في الرد على البرهان الثاني للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة	584
فصل في الرد على البرهان الثالث للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة	675
ذكر أقوال أئمة الإسلام فيما أنكروه على الجهمية	684
فصل في الرد على البرهان الثالث للرازي من مقامين	725
مناقشة المؤلف للرازي في المقام الأول	749
مناقشة المؤلف للرازي في المقام الثاني من وجوه	751
فصل في الرد على البرهان الرابع للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة	791

نام کتاب : بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية نویسنده : ابن تيمية جلد : 3 صفحه : 814

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست