responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدرر السنية في الأجوبة النجدية نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 8  صفحه : 45
القبر " [1].
وقال صلى الله عليه وسلم: " رباط يوم في سبيله، خير من ألف يوم فيما سواه من المنازل " [2]. وذكر الترمذي عنه صلى الله عليه وسلم: " من رابط ليلة في سبيل الله، كانت له كألف ليلة، صيامها وقيامها " [3]، وقال: " مقام أحدكم في سبيل الله، خير من عبادة أحدكم في أهله ستين سنة. أما تحبون أن يغفر الله لكم وتدخلون الجنة، جاهدوا في سبيل الله. من قاتل في سبيل الله فواق ناقة، وجبت له الجنة " [4].
وذكر أحمد عنه صلى الله عليه وسلم: " من رابط في سواحل المسلمين ثلاثة أيام، أجزأت عنه رباط سنة ". وذكر أحمد عنه صلى الله عليه وسلم: " حرس ليلة في سبيل الله خير له من ألف ليلة يقام ليلها، ويصام نهارها " [5]، وقال: " حرمت النار على عين دمعت أو بكت من خشية الله، وحرمت على عين سهرت في سبيل الله " [6]. وذكر أحمد عنه صلى الله عليه وسلم: " من حرس من وراء المسلمين متطوعاً لا يأخذه سلطان، لم ير النار بعينه إلا تحلة القسم، فإن الله يقول: {وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا} [سورة مريم آية: 71] ?" [7].
وقال صلى الله عليه وسلم: "ل رجل حرس المسلمين ليلة في سفرهم، من أولها إلى الصباح على ظهر فرسه، لم ينزل إلا لصلاة أو قضاء حاجة، أوجبت؛ فلا عليك ألا تعمل بعدها"، وقال: "من بلغ بسهم في سبيل الله، فله درجة في الجنة " [8]، وقال: " من رمى بسهم في سبيل الله، فهو عدل محرر. ومن شاب

[1] الترمذي: فضائل الجهاد (1621) , وأبو داود: الجهاد (2500) , وأحمد (6/20) .
[2] الترمذي: فضائل الجهاد (1667) , والنسائي: الجهاد (3169, 3170) , وأحمد (1/62, 1/65, 1/66, 1/75) , والدارمي: الجهاد (2424) .
[3] ابن ماجة: الجهاد (2766) .
[4] الترمذي: فضائل الجهاد (1650) , وأحمد (2/446) .
[5] أحمد (1/61) .
[6] النسائي: الجهاد (3117) , وأحمد (4/134) , والدارمي: الجهاد (2400) .
[7] أحمد (3/437) .
[8] النسائي: الجهاد (3143) , وأبو داود: العتق (3965) , وأحمد (4/384) .
نام کتاب : الدرر السنية في الأجوبة النجدية نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 8  صفحه : 45
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست