responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 429
وكذلك اختلف مصححو المخطوطات في قراءة الكلمات. ولذلك كثر اختلاف الروايات. وصرفنا النظر عن ابن عساكر لوقوفنا عليه بعد صف الحروف. ونذكر الاختلاف مادة مادة، لا حسب السطر لسهولة الباحث:
مادة (1)
ليست إلا عند الجاحظ، وابن قتيبة، والمبرد، والباقلاني، وابن مازه، وابن فرحون
مادة (2)
دارقطني (2) : إلى أبي موسى الأشعري.
ابن فرحون: من عمر أمير المؤمنين- سلام الله عليك فإني أحمد الله الذي لا إله إلا هو.
ليست عند ابن حمدون.
مادة (3)
بلاذري: «ويفهم (؟ وتفهم) إذا أدلى إليك وأنفذ الحق إذا وضح لك» (ثم حذف الباقي) .
ابن عبد ربه: أدلى إليك الخصم فانه لا يقع (؟ ينفع) بحق لا نفاذ له.
دارقطني (1) في رواية: إذا أدلى إليك بحجة وأنفذ الحق إذا وضح.
بيهقي (3) : إن القضاء.
سرخسي وابن مازه: أدلى إليك الخصمان
قلقشندي وابن فرحون: أدلى إليك وأنفذ إذا تبين لك
مادة (4)
لا يذكر أبو يوسف في كتاب الخراج إلا هذه المادة: سو بين الناس في مجلسك وجاهك حتى لا ييأس ضعيف من عدلك ويطمع شريف في حيف
جاحظ، ابن قتيبة، ابن عبد ربه، ووكيع حذفوا: «وعدلك»
ابن قتيبة: ولا ييأس ضعيف من عدلك
ابن عبد ربه: من جورك
وكيع: وآس- ولا ييأس وضيع من عدلك
دارقطني (1) : وآس- وجهك ومجلسك وعدلك حتى لا ييأس الضعيف من عدلك ولا يطمع الشريف في حيفك.
باقلاني: وجهك وعدلك ومجلسك- ولا ييأس ضعيف من عدلك
ماوردي: وآس- في وجهك وعدلك ومجلسك- ولا ييأس ضعيف من عدلك
بيهقي (3) : وآس- في وجهك ومجلسك وقضائك- ولا ييأس ضعيف من عدلك
سرخسي: وجهك ومجلسك وعدلك
ابن مازه: لا ييأس ضعيف من عدلك. (وزاد: «عند محمد الشيباني: ولا يخاف ضعيف من جورك» )
كاساني: ولا ييأس ضعيف من عدلك. (وزاد: «وفي رواية: ولا يخاف ضعيف جورك» )
ابن الجوزي (2) : حذف «وعدلك» . بين الاثنين- ولا ييأس وضيع/ ضعيف من عدلك.
ابن القيم: وفي وجهك وقضائك- ولا ييأس ضعيف من عدلك

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 429
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست