responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معطية الأمان من حنث الأيمان نویسنده : ابن العماد الحنبلي    جلد : 1  صفحه : 57
إنكم لأحب الناس إلي" [1] ثلاث مرات[2].
وقال/[3]: "والله لأغزون قريشا، والله لأغزون قريشا، والله لأغزون قريشا" 4
وقد حفظ عنه صلى الله عليه وسلم الحلف في أكثر من ثمانين موضعا[5]، ولو كان مكروها لكان صلى الله عليه وسلم أبعد الناس عنه[6].

[1] الحديث ورد من طريق أنس بن مالك رضي الله عنه، رواه البخاري كتاب الأيمان والنذور باب كيف كانت يمين النبي صلى الله عليه وسلم: 4/151، ومسلم كتاب فضائل الصحابة باب فضائل الأنصار: 4/1948 رقم (2509) .
[2] في (ب) (مرار) وهو المرافق لما في صحيح البخاري.
[3] نهاية لـ (2) من الأصل.
4 الحديث ورد مرفوعا من طريق ابن عباس رضي الله عنهما، ومرسلا عن عكرمة، رواه أبو داود في كتاب الأيمان والنذور، باب الاستثناء في اليمين بعد السكوت: 3/589 رقم (3285) ، وأبو يعلى في مسنده: 5/78 رقم (2674) ، وابن حبان في صحيحه كتاب الأيمان: 10/185رقم (4343) ، والطبراني في المعجم الكبير: 11/282 رقم (11742) ، وفي الأوسط: 2/9 رقم (1008) ، وأبو نعيم في الحلية: 7/241، وابن حزم في المحلى: 8/47-48، والبيهقي في السنن الكبرى كتاب الأيمان باب الحالف يسكت بين يمينه واستثنائه: 10/47، والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد: 7/404.
قال ابن أبي حاتم عن أبيه في علل الحديث 1/440: "الأشبه إرساله"، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 4/182: "رواه الطبراني في الأوسط: 2/9، ورجاله رجال الصحيح".
[5] زاد المعاد: 1/163، غاية المنتهى: 3/370.
[6] المبدع: 9/271.
نام کتاب : معطية الأمان من حنث الأيمان نویسنده : ابن العماد الحنبلي    جلد : 1  صفحه : 57
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست