مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
فقه المالكي
فقه العام
فقه الشافعي
فقه الحنفي
فقه الحنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
محاضرات مفرغة
أصول الفقه والقواعد الفقهية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
نام کتاب :
تهذيب الآثار مسند عمر
نویسنده :
الطبري، أبو جعفر
جلد :
2
صفحه :
963
ذكر خبر آخر من حديث أنس بن مالك، عن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم
485
القول في علل هذا الحديث وهذا خبر عندنا صحيح سنده، لا علة فيه توهنه، ولا سبب يضعفه لعدالة من بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم من نقلته، وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح، وذلك أنه خبر لا يعرف له عن عمر، عن رسول الله صلى الله عليه
486
ذكر ذلك
486
ذكر الرواية عمن وافق عمر في رواية هذا الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
487
القول في معاني هذه الأخبار اختلف السلف من علماء الأمة في معاني هذه الأخبار، فقال جماعة يكثر عددها بتصحيحها، وتصحيح القول بظاهرها وعمومها، وقالوا: الميت بعد موته يسمع كلام الأحياء، ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم لأهل القليب بعدما ألقوا فيه ما قال
491
ذكر بعض ما حضرنا ذكره، مما صح من ذلك سنده عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
491
ذكر من قال بتصحيح هذه الأخبار من السلف، وقالوا: إن الموتى يسمعون كلام الأحياء، ويتكلمون ويعلمون
510
ذكر من لم نذكر من ذلك
516
ذكر الأخبار الواردة بذلك
524
ذكر بعض ما حضرنا ذكره من ذلك، مما صح عندنا سنده
530
ذكر بعض ما حضرنا ذكره من ذلك
537
ذكر بعض ما حضرنا ذكره منهم
541
ذكر ما حضرنا ذكره من ذلك
543
ذكر قول القائلين: لا يجلس من تبعها بعد أن يصلى عليها حتى يوضع صاحبها في القبر
546
ذكر الأخبار التي بها اعتل هؤلاء
549
ذكر من كان يرى الجلوس قبل أن توضع الجنازة
553
ذكر اختلاف الرواة في ذلك
565
ذكر ما صح عندنا من ذلك سنده
571
القول في البيان عما في هذه الأخبار التي ذكرناها من الغريب فمن ذلك قول البراء بن عازب: فانتهينا إلى القبر ولما يلحد، واللحد: هو القبر يحفر للموت معترضا في جانب، وفيه لغتان: لحد، بفتح اللام: هي لغة تميم، ولحد بضمها: وهي لغة أهل العالية، وكل مائل
608
ذكر ما صح عندنا سنده من حديث عمرو بن حريث، عن عمر بن الخطاب، عن النبي صلى الله عليه وسلم
616
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده، لا علة فيه توهنه، ولا سبب يضعفه، وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح لعلتين: إحداهما: أنه قد حدث به عن إسماعيل بن أبي خالد جماعة، ولم يرفعوه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، بل وقفوه على
617
ذكر من حدث بهذا الحديث عن إسماعيل، عن عمرو بن حريث، عن عمر، فجعله من كلام عمر، ولم يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم
617
ذكر من وافق عمر في رواية هذا الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أصحابه
618
ذكر الأخبار التي ادعى قائلو هذه المقالة أنها للأخبار التي تقدم ذكرنا لها معارضة
624
ذكر بعض الأخبار الواردة بمعنى ما قلنا قبل
656
ذكر بعض ما حضرنا ذكره ممن روى، أو قال الشعر من الصحابة والتابعين والسلف الصالحين، ومن كان منهم يسمعه ويأمر بروايته أو قيله
665
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: " لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا حتى يريه "، يعني بقوله صلى الله عليه وسلم: " حتى يريه "، حتى يدوى جوفه ويأكله القيح، يقال فيه: ورى القيح جوف فلان، فهو يريه وريا، والجوف
682
حديث النعمان بن بشير، عن عمر بن الخطاب، عن النبي صلى الله عليه وسلم
692
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده، لا علة فيه توهنه، ولا سبب يضعفه، وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح لعلتين: إحداهما: أنه لا يعرف له عن النعمان بن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم مخرج إلا من هذا الوجه. والأخرى: أنه
693
ذكر من روى هذا الحديث عن سماك، فجعله عن النعمان، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يدخل بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدا
693
القول في البيان عن معاني هذه الأخبار إن قال لنا قائل: وما وجه هذه الأخبار ومعانيها، وقد علمت صحة الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه كان يرفع ما أفاء الله عليه من النضير وفدك قوته وقوت عياله لسنة، ثم يسلف ما فضل عن ذلك في الكراع والسلاح عدة
712
ذكر ما حضرنا ذكره من ذلك
716
ذكر بعض من حضرنا ذكره ممن سلك في ذلك سبيل رسول الله صلى الله عليه وسلم
718
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول أبي هريرة في الخبر الذي ذكره عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عند مصيره إلى منزل أبي الهيثم بن التيهان: " فجاء بقربته يرعبها "، يعني بقوله: يرعبها، يملؤها ماء. يقال منه: رعب فلان الحوض فهو
725
ذكر ما لم يمض ذكره من حديث مالك بن أوس بن الحدثان النصري، عن عمر بن الخطاب، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
727
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده لا علة فيه توهنه، ولا سبب يضعفه، وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح لعلتين: إحداهما: أنه خبر قد حدث بهذا الحديث عن عمر من غير حديث مالك بن أوس بن الحدثان، فجعل هذا الكلام موقوفا على عمر،
731
ذكر من روى هذا الكلام عن عمر فوقفه عليه ولم يرفعه
732
القول في معاني هذه الأخبار اختلف أهل العلم في معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: " الذهب بالذهب ربا إلا هاء وهاء، والفضة بالفضة ربا إلا هاء وهاء "، وفي معنى قول أبي سعيد الخدري: " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا تبيعوا الذهب بالذهب إلا
744
ذكر من قال هذا القول، وقال: لا يجوز بيع الذهب بالذهب، ولا الورق بالورق، وما أشبه ذلك نساء، ولا يجوز افتراق متبايعي شيء من ذلك إلا عن تقابض
745
ذكر ما دل عليه الخبر الذي ذكرناه عن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصرف من الأحكام فإذ كان صحيحا ما قلنا من أنه غير جائز للمتصارفين أن يفترقا بأبدانهما عن المجلس الذي تصارفا فيه إلا عن تقابض منهما ما تصارفاه، إذ كان غير جائز بيع أحدهما بالآخر
753
ذكر البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: " لا تبيعوا الذهب بالذهب إلا مثلا بمثل، ولا تشفوا بعضها على بعض "، يعني صلى الله عليه وسلم بقوله: " لا تشفوا بعضها على بعض "، لا تفضلوا أن تبيعوا إحداهما زائدة على الأخرى
756
ذكر ما صح عندنا سنده من حديث عبد الرحمن بن عبد القاري، عن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم
761
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده، لا علة فيه توهنه، ولا سبب يضعفه، وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح لعلل: إحداها: أنه خبر غير محفوظ عن عمر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه، والخبر إذا انفرد به منفرد
762
ذكر من روى هذا الخبر عن عبد الرحمن بن عبد القاري، عن عمر، فجعله من كلام عمر، وخالف بلفظه ألفاظه
763
ذكر من حدث بهذا الحديث عن عمر من غير حديث عبد الرحمن، فوقف به أيضا على عمر ولم يرفعه
764
ذكر ما في هذا الخبر من الفقه وفي هذا الخبر من الفقه أن النبي صلى الله عليه وسلم ندب من كان له حظ من صلاة كان يصليها من الليل فنام عنها، أو شغل، أو نابته نائبة، فلم يصلها من أجل ذلك، أن الذي ينبغي له أن يقضيها، وذلك أن في إعلام النبي صلى الله عليه
765
ذكر من روى ذلك عنه من المتقدمين غير عمر، وقد ذكرنا ما روي عن عمر فيه
766
ذكر ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك
769
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: " من نام عن حزبه " , يعني بحزبه: جماعة السور التي كان يقرؤها في صلاته التي كان يصليها من الليل , وكل جماعة اجتمعت مؤتلفة أو مفترقة على شيء فهو حزب , ومن ذلك قيل للأحزاب
772
ذكر خبر آخر من حديث عبد الرحمن بن عبد القاري , عن عمر , عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
776
ذكر خبر آخر من أخبار عمر , عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
779
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده , لا علة فيه توهنه , ولا سبب يضعفه. وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح لعلتين: إحداهما: أنه قد حدث بهذا الحديث عن عمر غير واحد من الرواة , فجعل هذا الكلام الذي روي عنه , عن رسول الله صلى
780
ذكر من حدث بهذا الحديث عن الزهري فقال فيه: عنه عن عمرو بن واثلة
780
ذكر من حدث بهذا الحديث فجعل الكلام الذي فيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من كلام عمر
781
ذكر ما في هذا الحديث من الفقه ومما في هذا الحديث من الفقه: أن عمر لم يستنكر تلقي نافع بن عبد الحارث إياه إلى عسفان من مكة , وفي ذلك الدليل أن للرجل تلقي القادم من سفر , واستقبال من قدم من بلدته إلى بلدة أخرى تكرمة وتعظيما , كالذي فعل من ذلك نافع بعمر.
782
ذكر خبر آخر من أخبار عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
784
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده , لا علة فيه توهنه , ولا سبب يضعفه لعدالة من بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم من نقلته , وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح لعلتين: إحداهما: أنه خبر لا يعرف له أصل من وجه يصح عن رسول
786
القول فيما في هذا الخبر في الفقه والذي في هذا الخبر من الفقه تصحيح قول من قال: كل عامل عمل عملا فهو وإن كان في رأي العين عند من يراه على وجه فإنه فيما بين العامل وبين ربه على ما صرفه إليه بنيته ونواه بقلبه , لا على ما يبدو لعين من يراه. فإن كان ذلك
787
ذكر بعض ما حضرنا ذكره من ذلك مما صح سنده
790
ذكر ما روي في ذلك عن الصحابة والتابعين
797
ذكر بعض من قال ذلك
808
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول شداد بن أوس: يا نعايا العرب , هكذا رواية المحدثين من رواة الأخبار , إن أخوف ما أخاف على هذه الأمة الرياء والشهوة الخفية. وأما أهل المعرفة بكلام العرب ورواة الشعر منهم , فإنهم ينكرون ذلك ويقولون:
809
ذكر خبر آخر من حديث عمر , عن النبي صلى الله عليه وسلم
814
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده , لا علة فيه توهنه , ولا سبب يضعفه؛ لعدالة من بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم من نقلته ورواته , وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح لعلتين: إحداهما: اضطراب نقلته في سنده , فمن راويه
815
ذكر اختلاف الرواة في رواية هذا الخبر
816
ذكر من وافق عمر في روايته هذا الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الصحابة
818
القول في البيان عما في هذه الأخبار إن سألنا سائل فقال: ما معنى هذه الأخبار , وما وجهها؟ وما الصحيح منها، التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم بأن طائفة من هذه الأمة لن تزال على الحق ظاهرة على من ناوأها إلى أن تقوم الساعة , أم التي وردت بأنه صلى الله
827
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: " لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء " يعني النبي صلى الله عليه وسلم بالأواء الشدة , إما في المعيشة من جدب وقحط أو حصار , وإما في الأبدان من الأمراض والعلل أو
835
ذكر خبر آخر من أخبار عمر , عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
838
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده , لا علة فيه توهنه , ولا سبب يضعفه لعدالة من بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم من نقلته , وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح , لعلل: إحداها: اضطراب نقلته في روايته عن عمر. فمن قائل فيه
839
ذكر من حدث بهذا الحديث فقال فيه: عن موسى بن طلحة , عن عمر , ولم يدخل بين موسى وبين عمر ابن الحوتكية
840
ذكر من حدث بهذا الحديث فجعله عن ابن الحوتكية
841
ذكر من حدث بهذا الحديث فجعله عن ابن الحوتكية , عن عمار
842
ذكر من قال في هذا الحديث: عن ابن الحوتكية , عن أبي ذر
842
ذكر من حدث بهذا الحديث فجعله عن موسى بن طلحة , عن أبي ذر موقوفا عليه , غير مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم
844
ذكر من وافق عمر في روايته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما روى في الأرنب
845
القول في البيان عما في هذه الأخبار وذكر اختلاف أهل العلم في أكل لحم الأرنب اختلف أهل العلم في أكل لحم الأرنب , فكره أكله جماعة منهم , وأكله منهم جماعة , ولم يروا به بأسا
850
ذكر من كره أكله منهم
850
ذكر من رخص في أكل لحمه ولم ير به بأسا
852
ذكر من كان يختار صوم الأيام البيض من الشهر ويأمر بصومهن
856
ذكر الرواية عن من كان يجعل صوم الأيام الثلاثة من كل شهر الاثنين والخميس والخميس
859
ذكر من كان يجعل ذلك السبت والأحد والإثنين، ثم في الشهر الذي بعده الثلاثاء والأربعاء والخميس
860
ذكر من كان يصوم ذلك من أول الشهر ويأمر به
860
ذكر من كان يجعل ذلك في آخر الشهر
861
ذكر خبر آخر من أخبار عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم
870
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده , لا علة فيه توهنه , ولا سبب يضعفه , لعدالة من بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم من نقلته , وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح , لعلل: إحداها: أن هذا الحديث لا يعرف له مخرج عن عمر , عن
871
ذكر من وافق عمر في الذي قال وروى من ذلك , عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
872
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الأحكام إن قال لنا قائل: ما وجه هذا الخبر الذي ذكرت عن زيد بن ثابت , عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة) , وما معنى قول عمر: " لما نزلت أتيت النبي صلى الله عليه وسلم
875
ذكر خبر آخر من أخبار عمر , عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
881
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده , لا علة فيه توهنه , ولا سبب يضعفه , لعدالة من بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم من نقلته , وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح , لأنه خبر لا يعرف له مخرج عن عمر , عن النبي صلى الله عليه
883
ذكر من وافق عمر في روايته ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
883
القول فيما في هذا الخبر من الفقه والذي في هذا الخبر من الفقه بيان وقت الوقوف الذي أوجبه الله تعالى ذكره على حجاج بيته الحرام لذكره عند المشعر الحرام بقوله: فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر , فمن وقف بالمشعر الحرام ذاكرا لله في الوقت الذي وقف
889
ذكر البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول عمر: كان المشركون لا يفيضون من جمع حتى تطلع الشمس , يعني بقوله: لا يفيضون لا يرجعون من المشعر إلى حيث يبدأ المصير إليه من منى حتى تطلع الشمس ولذلك تقول العرب لكل راجع من موضع كان صار إليه من موضع آخر
889
ذكر خبر آخر من أخبار عمر , عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
894
القول في علل هذا الخبر وهذا الخبر عندنا صحيح سنده , لا علة فيه توهنه , ولا سبب يضعفه , لعدالة من بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم من نقلته , وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح لأنه خبر لا يعرف له مخرج عن عمر إلا من هذا الوجه , والخبر
896
البيان عن معنى هذا الخبر إن قال لنا قائل: إنك قد ذكرت أن هذا خبر صحيح , فإن كان صحيحا , أفترى العمل به جائزا؟ قيل: نعم , على الصحيح من وجوهه فإن قال: وما الصحيح من وجوهه؟ قيل: أن يكون معنى قول ابن السمط: رأيت عمر يصلي بذي الحليفة ركعتين , أنه رآه
896
ذكر الرواية عن بعض من حضرنا ذكره منهم في ذلك
897
ذكر الأخبار الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعن ورود ذلك عنه من الصحابة والتابعين
912
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول عثمان: بلغني أن قوما يخرجون إلى سوادهم في تجارة أو جباية أو جشر، يعني بقوله: أو جشر: القوم يخرجون بإبلهم ودوابهم خارج القرية للرعي، يقال من ذلك: أصبح بنو فلان جشرا، إذا كانوا يأوون في الإبل
920
ذكر خبر آخر من حديث عمر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
922
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول عمر لعبد الرحمن: فهبني صمتا حتى أعهد إلى النفر الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض، يعني بقوله: هبني، هب لي، كما يقال: صادني صيدا، بمعنى: صاد لي كما قال نابغة بنى ذبيان:
934
ذكر خبر آخر من أخبار عمر رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
939
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده، لا علة فيه توهنه، ولا سبب يضعفه، لعدالة من بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم من نقلته، وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح، لعلل: إحداها: أن المعروف من هذا الخبر من عمر أنه لم يخبر
939
ذكر من حدث هذا الحديث عن عمر فوقف بالكلام عليه، ولم يذكر فيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عن أبي بكر شيئا
940
ذكر البيان عما في هذه الأخبار من الفقه وذكر اختلاف العلماء فيه اختلف أهل العلم في الخيل والرقيق، هل فيهما صدقة إذا لم يكونا للتجارة، أم لا صدقة فيهما فقال بعضهم - وهم الأكثرون عددا -: لا صدقة فيهما إذا لم يكونا للتجارة
949
ذكر بعض من حضرنا ذكره ممن قال ذلك
949
ذكر من قال ذلك قد ذكرنا عن عمر بعض ما روي عنه في ذلك، ونذكر بعد ما لم يمض ذكره عنه في ذلك
954
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب منه قول النبي صلى الله عليه وسلم: قد عفونا لكم عن الخيل والرقيق، يعني صلى الله عليه وسلم بقوله: قد عفونا لكم، قد تركنا لكم، أن نأخذ الصدقة، مما كان لنا أخذها منه لو أخذناها، فتجاوزنا لكم عنه، على أنها
960
نام کتاب :
تهذيب الآثار مسند عمر
نویسنده :
الطبري، أبو جعفر
جلد :
2
صفحه :
963
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir