responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رفع الحاجب عن مختصر ابن الحاجب نویسنده : السبكي، تاج الدين    جلد : 1  صفحه : 320
لموضوع النتيجة، مَوْضُوع لمحمولها، وَالثَّانِي: مَحْمُول لَهما، وَالثَّالِث: مَوْضُوع لَهما، وَالرَّابِع: عكس الأول.
فَإِذا ركب كل شكل؛ بِاعْتِبَار الْكُلية والجزئية والموجبة والسالبة، كَانَت مقدراته سِتَّة عشر ضربا.
الشكل الأول أبينها؛ وَلذَلِك يتَوَقَّف غَيره على رُجُوعه إِلَيْهِ، ... ... ... ... ...
هَامِش أشكال؛ فَالْأول: مَحْمُول لموضوع النتيجة، مَوْضُوع لمحمولها.
وَالثَّانِي: مَحْمُول لَهما.
وَالثَّالِث: مَوْضُوع لَهما.
وَالرَّابِع: عكس الأول.
فَإِذا ركب كل شكل؛ بِاعْتِبَار " مقدمتيه فِي " الْكُلية والجزئية، والموجبة والسالبة، كَانَت مقدراته الْعَقْلِيَّة سِتَّة عشر ضربا "؛ لِأَن الصُّغْرَى إِحْدَى الْأَرْبَع، والكبرى إِحْدَاهَا، وتضرب الْأَرْبَع فِي الْأَرْبَع؛ فَتكون سِتَّة عشر؛ لَكِن مِنْهَا مَا لَا يكون بِالْحَقِيقَةِ قِيَاسا؛ فَيكون غير منتج؛ كَمَا ستعرف، إِن شَاءَ الله تَعَالَى.
الشَّرْح: " الشكل الأول: أبينها؛ وَلذَلِك يتَوَقَّف غَيره " من الأشكال فِي النِّتَاج " على

نام کتاب : رفع الحاجب عن مختصر ابن الحاجب نویسنده : السبكي، تاج الدين    جلد : 1  صفحه : 320
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست