الأول: أَنَّهَا لَا جَدْوَى لَهَا وَلَا مَحْصُولَ عِنْدَهَا 355
أقسام شئون الدنيا عند الغزالي 357
الثاني: أنها كالظل الزائل والحلم المنقطع 357
أما مدح الدنيا:
أولًا: بما فِيهَا مِنَ الدَّلَالَةِ عَلَى وُجُودِ الصَّانِعِ وَوَحْدَانِيَّتِهِ وصفاته العلى وعلى الدار الآخرة
ثانيا: أَنَّهَا مِنَنٌ وَنِعَمٌ امْتَنَّ اللَّهُ بِهَا عَلَى عباده 360
الجمع بين الأدلة بما يخرج الشريعة عن التعارض بأنها عن صورة في حالات مختلفة 363
أنظار بيان ذلك:
الأول: نَظَرٌ مُجَرَّدٌ مِنَ الْحِكْمَةِ الَّتِي وُضِعَتْ لَهَا الدنيا من كونها متعرفًا للحق ومستحقًا
لتشكر الواضع لها 363
الثاني: نَظَرٌ غَيْرُ مُجَرَّدٍ مِنَ الْحِكْمَةِ الَّتِي وُضِعَتْ لها الدنيا 364
الحجر للسفيه والمبذر 366
تفضيل الفقر أو الغنى 366
فصل: هو كالتتمة في البيان 367
النظر الثاني في أحكام السؤال أو الجواب وهو علم الجدل 369
من صنف فيه من العلماء 369
المسألة الأولى:
أقسام السؤال بالنسبة للسائل والمسئول 371
الأول: سؤال العالم للعالم على وجه مشروع؛ لتحقيق مَا حَصَلَ أَوْ رَفْعِ إِشْكَالٍ عَنَّ
لَهُ، أو تذكر ما خشي نسيانه 371
الثاني: سؤال المتعلم لمثله، كالمذاكرة وغيرها 371
الثالث: سؤال العالم للمتعلم؛ كالتنبه على موضع إشكال يطلب رفعه أو غير ذلك 371
أركان فن التربية العلمية 372
الرابع: سؤال المتعلم للعالم وهو الأصل 372
أحوال السؤال من المتعلم للعالم 372-373
فقه الإجابات 373