المحدث الفاصل بين الراوي والواعي - الرامهرمزي

نام کتاب : المحدث الفاصل بين الراوي والواعي نویسنده : الرامهرمزي جلد : 1 صفحه : 625

مقدمة	162
باب فضل الناقل لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم	162
باب فضل الطالب لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والراغب فيها والمستن بها	175
باب النية فيه	182
باب القول في أوصاف الطالب والحد الذي إذا بلغه صلح يطلب فيه	185
أوصاف الطالب وآدابه	201
القول في التعالي والتنزل فيه	214
أبيات شعر في الرحلة	224
الراحلون الذين جمعوا بين الأقطار	229
الطبقة الأولى عبد الله بن المبارك، جمع بين اليمن والعراق ومصر والجزيرة والشام زيد بن الحباب، جمع بين العراق، وخراسان، ومصر والشام أبو داود الطيالسي، جمع بين العراق والري والجزيرة	229
الطبقة الثانية أسد بن موسى، جمع بين العراق ومصر والشام المعلى بن منصور، جمع بين العراق ومصر والشام آدم بن أبي إياس، جمع بين العراق والشام يحيى بن حسان، جمع بين العراق واليمن والشام	229
الطبقة الثالثة أحمد بن حنبل، جمع بين العراق واليمن والجزيرة والشام إسحاق بن راهويه، جمع بين العراق واليمن والجزيرة والشام يحيى بن معين، جمع بين العراق والجزيرة ومصر والشام علي بن بحر البري، جمع بين العراق واليمن، وأحسبه دخل الشام نعيم بن حماد، جمع	230
الطبقة الرابعة محمد بن يحيى النيسابوري، جمع بين العراق ومصر واليمن والشام أبو زرعة الرازي وأبو حاتم، جمعا بين العراق والحجاز والجزيرة والشام أحمد بن الفرات الأصبهاني، وأحمد بن منصور الرمادي، جمعا بين العراق واليمن ومصر والشام يعقوب بن سفيان، جمع بين	230
الطبقة الخامسة	231
الذين جمعوا بين الأقطار موسى بن هارون، المعمري، الفريابي، الحسين بن إسحاق، عبدان، الحسن بن سفيان، محمد بن خزيمة، ابن صاعد، أبو عبد الرحمن النسائي، أبو عروبة الحسين بن أبي معشر الحراني، ابن أبي داود، زكرياء بن يحيى الساجي، محمد بن جرير، عبد	231
الذين قصدوا ناحية واحدة للقاء من بها رحل ابن شهاب إلى الشام، إلى عطاء بن يزيد، وابن محيريز وابن حيوة رحل يحيى بن أبي كثير إلى المدينة للقاء من بها من أولاد الصحابة رحل محمد بن سيرين يعني إلى الكوفة، فلقي بها عبيدة وعلقمة وعبد الرحمن بن أبي ليلى رحل	231
الراحلون من البصرة إلى الكوفة محمد بن سيرين إلى علقمة وعبيدة، حميد بن هلال إلى أبي الأحوص سليمان التيمي لقي بها جماعة من التابعين عبد الله بن عون إلى أبي وائل والشعبي والنخعي ومسلم البطين شعبة بن الحجاج وأبو عوانة وعبد الواحد بن زياد إلى الأعمش وأبي	232
الراحلون من الكوفة إلى البصرة سفيان الثوري، ثم رحل عنها إلى اليمن، شريك بن عبد الله، حفص بن غياث، ثم رحل عنها إلى المدينة	233
ومن أهل واسط الذين رحلوا إلى البصرة هشيم بن بشير، ويزيد بن هارون، ومحمد بن الحسن المزني	233
الراحلون من خراسان إلى العراق إبراهيم بن طهمان، وأبو حمزة السكري، وخارجة بن مصعب، وأبو تميلة يحيى بن واضح، والفضل بن موسى السيناني	233
من لا يرى الرحلة والتعالي في الإسناد إذا حصل له الحديث مسموعا	234
القول في فضل من جمع بين الرواية والدراية	238
فأما المعرفون بأجدادهم المنسوبون إليهم دون آبائهم كابن أبجر، وابن جريج، وبني أبي شيبة فهم كثيرون: فأما ابن أبجر فإنما هو عبد الملك بن حيان بن أبجر وابن جريج إنما هو عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج وبنو أبي شيبة إنما هم بنو محمد بن أبي شيبة، وهم عثمان	266
ومن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ممن يعرف بجده وينسب إليه أحمر بن جزء، وهو ابن سواء بن جزء وحمل بن النابغة، وهو حمل بن مالك بن النابغة هذلي ومجمع بن جارية، وهو مجمع بن يزيد بن جارية	267
ثم من يعرف بكنية جده وينسب إليه ابن أبي الحسين المكي، هو عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي الحسين وابن أبي عمار، وهو عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي عمار وابن أبي لبيبة، وهو محمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة وابن أبي ذباب، وهو الحارث بن عبد الرحمن بن أبي	267
ثم المنتسبون إلى أمهاتهم فابن علية، وهو إسماعيل بن إبراهيم، وعلية أمه، وكان يكره أن يدعى ابن علية وابن عائشة، وهو محمد بن حفص بن عمر بن موسى بن عبد الله بن معمر، وعائشة أمه، وهي بنت عبيد الله بن عبد الله بن معمر	268
وفي أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم عدة ينسبون إلى أمهاتهم منهم: شرحبيل بن عبد الله بن المطاع بن عمرو من كندة، وأمه حسنة مولاة معمر بن حبيب الجمحي، وأخبرنا أبو خليفة عن الجهم، عن الجمحي، قال: هو شرحبيل بن عبد الله بن المطاع بن عمرو من كندة، وأمه	268
المعروفون بغير أسمائهم إما بلقب أو بنعت أو معنى منهم: الأحلج الكندي، وهو يحيى بن عبد الله بن حسان بن حجر بن وهب بن ربيعة بن الحارث بن معاوية بن ثور، حدثني عبد الله بن علي، عن أبي سعيد الأشج، بهذا الاسم والنسب خاقان الأهتم، اسمه عبد الله بن عبد الله	270
ومن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ممن يعرف بلقبه أو نعته الجارود العبدي، وهو بشر بن عمرو، قال شباب: الجارود لقب أشج عبد القيس، وهو قيس بن النعمان، ويقال اسمه المنذر، الأقرع بن حابس، اسمه فراس آبي اللحم عبد الله بن عبد مالك، ويقال اسمه خلف بن عبد	271
ثم الملقبون الآباء سلمة بن الأكوع، اسم الأكوع سنان بن عبد الله الأسلمي سلمة بن المحبق، اسم المحبق صخر بن عبيد من هذيل عتبة بن فرقد هو عتبة بن يربوع بن حبيب بن مالك حذيفة بن اليمان اسم اليمان حسل بن جابر شداد بن الهاد، واسم الهاد عمرو بن عبد الله من	273
الأسامي والكنى المشكلة الصور التي يجمعها عصر واحد حدثني محمد بن محمد بن يحيى القراب السجستاني بمدينة سابور، ثنا عثمان بن سعيد الدرامي السمسار قال: كنا عند سعيد بن أبي مريم بمصر، فأتاه رجل فسأله كتابا ينظر فيه، أو سأله أن يحدثه بأحاديث، فامتنع عليه،	274
ومن المشكل جزي بن بكير بالزاي معجمة، وهو من أهل الكوفة، روى عن حذيفة، وجري بن كليب من أهل البصرة من بني سدوس بالراء غير معجمة، وهو أيضا من أهل الكوفة روى عن علي هذا قول البرديجي وجزي النهدي كوفي، روى عن علي رضي الله عنه وعايش بن أنس بالياء والشين	276
المتفقة أسماؤهم وعصورهم ورواتهم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والرواة عنهم ومن المشكل أيضا أسام، وكنى متفقة يجمعها عصر واحد، تشترك في أكثر من روت عنه وروى عنها، وربما جمعهما بلد واحد، تأتي بهما الآثار مفردة غير منسوبة، وذلك مثل: إبراهيم بن يزيد	279
المتفقة كناهم وعصورهم منهم المكنون بأبي صالح، عدة منهم اشتركوا في الرواية، عن أبي هريرة، عشرون أو نحوها منهم: أبو صالح السمان، أبو سهيل بن أبي صالح، وروى عنه الأعمش والحكم وأبو حصين، وأبو إسحاق، وحبيب بن أبي ثابت، واسمه ذكوان وأبو صالح مولى	287
المكنون بأبي حازم قال القاضي: قال لنا الحسن بن المثنى: وجدت على ظهر كتاب لي وهو من كلام علي بن المديني - وكان أصحابنا يذكرون أنه عنه علق، وأبى الحسن أن يسنده إليه -: أبو حازم الأشجعي، واسمه سلمان صاحب أبي هريرة، قال شباب: أبو حازم الأشجعي هو أبو	294
المكنون أبا مريم قال القاضي: قال الحسن بن المثنى فيما ذكر أنه وجد على ظهر كتابه أن منهم: أبا مريم صاحب علي الذي روى عنه نعيم بن حكيم، وروى هو، عن علي وأبي الدرداء، واسمه قيس وأبو مريم، الذي روى عن ابن مسعود، وروى عنه أشعث بن سليم، اسمه عبد الله	295
المكنون أبا العنبس منهم أبو العنبس صاحب إبراهيم، روى عن أبيه، اسمه عمرو بن مرزوق وأبو العنبس الذي روى عنه عبد الملك بن عمير، لا يعرف اسمه وأبو العنبس صاحب زاذان اسمه سعيد بن كثير بن عبيد، وكثير بن عبيد هو أبو سعيد الذي يقال له رضيع عائشة، روى عنه	295
المكنون أبا بكر غير مسمين أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أحد الفقهاء السبعة بالمدينة، اسمه كنيته، وأبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم الأنصاري، اسمه كنيته، وأبو بكر بن أبي جهم بن حذيفة، اسمه كنيته، وأبو بكر بن أبي موسى الأشعري، اسمه كنيته،	297
المكنون أبا نعامة قال شباب: أبو نعامة العدوي عمر بن قيس وأبو نعامة الضبي شيبة بن نعامة وأبو نعامة السعدي عبد ربه هؤلاء طبقة	299
المكنون أبا غالب هما اثنان: أحدهما روى عن أبي أمامة، اسمه حزور والآخر روى عن أنس، ولم يسم لنا	299
المكنون أبا الدهماء هما اثنان: أبو الدهماء مالك بن سهم وأبو الدهماء قرفة بن بهيس	300
المكنون أبا إسحاق أبو إسحاق السبيعي، وهو الهمداني، واسمه عمرو بن عبد الله وأبو إسحاق الشيباني، واسمه سليمان بن ماهان اشتركا في ابن أبي أوفى، وروى عنهما الثوري، وشعبة، وغيرهما	300
المكنون أبا الزعراء سمعت أحمد بن هارون البرديجي يقول: أبو الزعراء الذي روى عن أبي الأحوص، وروى عنه سفيان الثوري وعبيدة بن حميد، وسفيان بن عيينة، اسمه عمرو بن عمرو، وهو ابن أخي أبي الأحوص، قال: وأبو الزعراء الذي روى عن محل بن خليفة، روى عنه عبد	301
ومن المشكل أيضا أسام مفردة يغلط بها إلى أشكالها في الصورة، لغموضها وظهور إشكالها تعلى بن عبيد بن تعلى، بالتاء منقوط من فوقه يشتبه بيعلى إلا أن يعلى في الأسامي أكثر وأشهر علبة بالباء مثال قلبة، وهو أبو ذواد بن علبة، يشتبه بعلية المنتسب إليها إسماعيل	302
فصل آخر من الدراية يقترن بالرواية مقصور علمها على أهل الحديث	312
القول في ترجمة المشكل المقصور علمه على أصحاب الحديث	329
ترجمة	329
ترجمة	330
ترجمة	332
ترجمة	333
ترجمة	335
ترجمة	336
ترجمة	337
ترجمة	337
ترجمة	338
ترجمة	339
ترجمة	340
ترجمة	341
ترجمة	342
ترجمة	343
ترجمة	344
ترجمة	345
ترجمة	346
القول في المحدث والحد الذي إذا بلغه	351
القول في السؤال	358
باب الكتاب	363
من كان لا يرى أن يكتب	379
من كان يكتب فإذا حفظه محاه	382
القول فيمن يستحق الأخذ عنه	403
من روى لا تأخذوا العلم إلا عن من تجيزون شهادته	411
من قال: هو دين فانظروا عن من تأخذونه	414
باب من تجوز في الأخذ	417
باب في القراءة على المحدث	420
من قال بخلاف ذلك	431
باب القول في الإجازة والمناولة	435
أبيات شعر في الإجازة	456
الوصية بالكتب	459
من قاله على لفظ الشهادة	461
من قال: سمعت	472
من قال: حدثنا فلان أن فلانا حدثه	476
من قال: أنبأني فلان عن فلان	481
من قال: فلان حدثنا فقدم الاسم	486
من قال: قال لي فلان، أخبرني فلان	490
من قال: سمعت فلانا يأثر عن فلان	491
من قال: قلت لفلان: أحدثك فلان؟	492
من قال: حدثني فلان وثبتني فيه فلان	494
من قال: وجدت في كتاب فلان	497
من قال: قرأت في كتاب فلان بخطه عن فلان، وأخبرني فلان أنه خط فلان	500
من قال: سألت فلانا، فقال: حدثني فلان	502
من قال: حضرت فلانا، فقال: حدثني فلان	503
من قال: ذكر لنا فلان عن فلان	504
من قال: زعم لنا فلان عن فلان	505
من قال: حدثني فلان ورد ذلك إلى فلان	507
من قال: دلني فلان على ما دل عليه فلان	509
من قال: سألت فلانا، فألجأ الحديث إلى فلان	510
من قال: خذ عني كما أخذته عن فلان	511
من قال: حدثني فلان أن فلانا حلف له أن فلانا حدثه	512
من قال: حدثني عدة فيهم فلان	513
من قال: أرسلت إلى فلان فحدث رسولي	513
من قال: حدثت حديثا رفع إلى فلان	514
من قال: حدثني فلان عن نفسي	514
باب القول في التحديث والإخبار	517
القول في تقويم اللحن بإصلاح الخطأ	524
من قال بإصابة المعنى ولم يعتد باللفظ	533
باب من قال باتباع اللفظ	538
القول في التقديم والتأخير	541
باب المعارضة	544
باب المذاكرة	545
باب من كان يتهيب الرواية ويتوقاها ويكثر التشكك	549
باب من كره كثرة الرواية	553
باب من كره أن يروي أحسن ما عنده	561
باب من استثقل إعادة الحديث	566
من اختص بالحديث	568
وضعه في غير أهله	571
المنافسة فيه	577
من كره أن يحدث حتى ينوي	584
من كره أن يحدث على غير قرار	584
من كره أن يحدث حتى يتطهر	585
ما يتكلم به المحدث عند فراغه من الحديث	586
إسماع الأصم	588
منع السماع	589
من قال: مثله ونحوه، ومن كرههما	590
من قال: حدث ما نشط السامع	591
من قال: حدثني حتى أحدثك	592
الإبانة عن ضعف المحدث	593
في الذي يسمع ولا يرى وجه المحدث	599
في سقوط بعض السماع	599
في الجماعة يسأل أحدهم وهم يسمعون	599
من شدد في ذلك	601
الإملاء	601
الاستملاء	603
عقد المجالس في المساجد	603
السرد	603
الانتخاب	604
التلقين	604
نقل السماع من الكتب	605
نقل السماع من الحفظ	605
الدائرة بين الحديثين	606
الحك والضرب قال أصحابنا: الحك تهمة، وأجود الضرب ألا يطمس المضروب عليه، بل يخط من فوقه خطا جيدا بينا، يدل على إبطاله، ويقرأ من تحته ما خط عليه	606
التخريج على الحواشي أجوده أن يخرج من موضعه حتى يلحق به طرف الحرف المبتدأ به من الكلمة الساقطة في الحاشية، ويكتب في الطرف الثاني حرف واحد مما يتصل به في الدفتر، ليدل أن الكلام قد انتظم	606
الحرف المكرر قال بعض أصحابنا: إذا كتب حرفا واحدا وكلمة واحدة مرتين، فأولاهما بأن يبطل الثاني، لأن الأول كتب على صواب، والثاني كتب على الخطإ، فالخطأ أولى بالإبطال وقال آخرون: إنما الكتاب علامة لما يقرأ، فأولى الحرفين بالإبقاء أدلهما عليه، وأجودهما	607
النقط والشكل قال أصحابنا: أما النقط، فلا بد منه لأنك لا تضبط الأسامي المشكلة إلا به، ومن ذلك ما قد تقدم ذكر بعضه وقالوا: إنما يشكل ما يشكل، ولا حاجة إلى الشكل مع عدم الإشكال وقال آخرون: الأولى أن يشكل الجميع، وكان عفان وحبان من أهل الشكل والتقييد	608
التبويب في التصنيف	609
الجمع بين الرواة	610
المصنفون من رواة الفقه في الأمصار أول من صنف وبوب فيما أعلم الربيع بن صبيح بالبصرة، ثم سعيد بن عروبة بها، وخالد بن جميل الذي يقال له العبد، ومعمر بن راشد باليمن، وابن جريج بمكة، ثم سفيان الثوري بالكوفة، وحماد بن سلمة بالبصرة، وصنف سفيان بن عيينة	611

نام کتاب : المحدث الفاصل بين الراوي والواعي نویسنده : الرامهرمزي جلد : 1 صفحه : 625

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست