responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحدث الفاصل بين الراوي والواعي نویسنده : الرامهرمزي    جلد : 1  صفحه : 349
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَعْدَانَ، ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَقَّافُ الْأَنْطَاكِيُّ، ثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنِي شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ حَفْصٍ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ -[350]-: قُلْتُ لِشُعْبَةَ: مَنْ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ؟ قَالَ: كُنْتُ قَاعِدًا مَعَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ فَمَرَّ بِلَالٌ، فَسَأَلَهُ عَنِ الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ فَقَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْضِي حَاجَتَهُ، فَنَأْتِيهِ بِالْمَاءِ، §فَيَتَوَضَّأُ وَيَمْسَحُ عَلَى الْعِمَامَةِ وَعَلَى الْخُفَّيْنِ»

الزُّهْرِيِّ شَيْئًا، فَإِذَا هُوَ قَدْ غَلَطَ بِيُونُسَ بْنِ يَزِيدَ، وَظَنَّ أَنَّهُ يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ قَالَ الْقَاضِي: وَكَانَ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ صَاعِدٍ مَعَ مَحِلِّهِ مِنَ الْحَدِيثِ وَضَبْطِهِ، جَمَعَ حَدِيثَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ، فَأَوْرَدَ فِيهِ حَدِيثًا رَوَاهُ هَانِي بْنُ يَحْيَى، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كُنْتُ أُطَيِّبُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِحِلِّهِ وَلِإِحْرَامِهِ وَيَذْكُرُونَ أَنَّ هَذَا لَيْسَ بِابْنِ خُثَيْمٍ، وَإِنَّمَا هُوَ شَيْخٌ بَصَرِيُّ، يُقَالُ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ رَوَى عَنْهُ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ وَرَوَى أَبُو خَلِيفَةَ، عَنْ مُسَدَّدٍ، عَنْ عِيسَى بْنِ يُونُسَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ إِيَادٍ، عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ، حَدِيثًا فِي الْغِيبَةِ، فَغَلَطَ فِيهِ، وَظَنَّ أَنَّهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ إِيَادِ بْنِ لَقِيطٍ، وَإِنَّمَا هُوَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي زِيَادٍ الْقِدَاحُ الْمَكِّيُّ

نام کتاب : المحدث الفاصل بين الراوي والواعي نویسنده : الرامهرمزي    جلد : 1  صفحه : 349
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست