نام کتاب : الشذا الفياح من علوم ابن الصلاح نویسنده : الأبناسي، برهان الدين جلد : 2 صفحه : 715
وتوفي أبو بكر في جمادى الأولى سنة ثلاث عشرة.
وعمر في ذي الحجة سنة: ثلاث وعشرين.
وعثمان في ذي الحجة سنة خمس وثلاثين وهو ابن "اثنين"[1] وثمانين سنة وقيل: ابن تسعين وقيل غير ذلك.
وعلي في شهر رمضان سنة أربعين وهو ابن ثلاث وستين وقيل: ابن أربع وستين وقيل: ابن خمس وستين.
وطلحة والزبير جميعا في جمادى الأولى سنة ست وثلاثين. وروينا عن الحاكم أبي عبد الله أن سنهما "كان واحدا"[2]: كانا "ابني"[3] أربع وستين و"قيل"[4] غير ما ذكره الحاكم.
وسعد بن أبي وقاص سنة خمس وخمسين على الأصح وهو ابن "ثلاث وسبعين"[5].
"وسعيد بن زيد سنة إحدى وخمسين وهو ابن ثلاث أو أربع وسبعين"[6].
وعبد الرحمن بن عوف سنة "اثنين"[7] وثلاثين وهو ابن خمس وسبعين سنة. [1] من خط، وفي ش وع: "اثنتين". [2] من خط وع، وش: "كانت واحدة". [3] من ش وع، وفي خط: "ابن". [4] من خط، وش: "وقد قيل"، وفي ع: "وقد وقيل". [5] من ع، وفي ش: "ثلاث وسبعين سنة"، وفي خط: "ثلاث أو أربع وسبعين" كذا، وهذا سن سعيد بن زيد الآتي بعده، والظاهر أن الناسخ تحول بصره إلى "ثلاث أو أربع وسبعين" الواردة في "سعيد بن زيد" بدلا من "ثلاث وسبعين" الواردة في "سعد بن أبي وقاص"، ومن ثم أسقط ذكر "سعيد بن زيد" كما أسقط سن "يعد بن أبي وقاص"، فأتى سن "سعيد" وكأنه سن "سعد بن أبي وقاص". والله أعلم. [6] من ش وع، وليس في خط. [7] هكذا في خط، وفي ش وع: "أثنتين".
نام کتاب : الشذا الفياح من علوم ابن الصلاح نویسنده : الأبناسي، برهان الدين جلد : 2 صفحه : 715