نام کتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 14 صفحه : 221
فقيل: لفتى من قريش. فظننت أنه لي، فذهبث لأدخله، فقال: يا محمد! هذا لعمربن الخطاب. فما منعني من دخوله إلا غيرتك يا أبا حفص! فبكى عمر، وقال: بأبي وأمي! أعليك أغار يا رسول الله!؟ ثم أقبل على عثمان فقال: يا عثمان! إن لكل نبي رفيقاً في الجنة، وأنت رفيقي في الجنة. ثم أخذ بيد! علي فقال: يا علي! أوما ترضى أن يكون منزلك في الجنة مقابل منزلي؟ ثم أقبل على طلحة والزبير، فقال: يا طلحة! ويا زبير! إن لكل نبي حواري، وأنتما حواريَّ. ثم أقبل على عبد الرحمن بن عوف فقال: لقد بطىْ بك عني من بين أصحابي حتى حسبت أن تكون هلكت، وعرقت عرقاًشديداً، فقلت: ما بطأ بك؟ فقلت: يا رسول الله! من كثرة مالي، ما زلت موقوفاً [1] محاسباً، أسأل عن مالي من أين اكتسبت؟ وفيما أنفقته؟) .
منكر موضوع!
لوائح التركيب والصنع والوضع عليه لائحة. أخرجه البزار (3/ 18 2/ 6 0 26 - كشف الأستار) وابن عساكر في " التاريخ " (10/ 123 - 124) من طريق عمار بن سيف عن اسماعيل بن أبي خالد عن عبد الله بن أبي أوفى قال:
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أصحابه أجمع ما كانوا، فقال: ... فذكره. [1] الأصل: (موثوقاً) .. والتصحيح من مصورة الأصل (ق 244/ 1) ، و"تاريخ ابن عساكر " و" القول المسدد ".
نام کتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 14 صفحه : 221