مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
457
عِنْد شروطهم مَا وَافق الْحق من ذَلِك) أَي مَا وَافق مِنْهَا كتاب الله تَعَالَى والا فَهُوَ بَاطِل كَشَرط نصر ظَالِم وباغ (ك عَن أنس وَعَن عَائِشَة) واسناده واه
(الْمُسلمُونَ عِنْد شروطهم فِيمَا أحل) بِخِلَاف مَا حرم فَلَا يجب بل لَا يجوز الْوَفَاء بِهِ (طب عَن رَافع بن خديج) واسناده حسن
(المشاؤن الى الْمَسَاجِد فِي الظُّلم) أَي لصَلَاة أَو اعْتِكَاف فِيهَا (أُولَئِكَ) العالو الْمرتبَة (الخواضون فِي رَحْمَة الله هـ عَن أبي هُرَيْرَة) وَضَعفه شَارِحه مغلطاي فَقَوْل الْمُؤلف حسن مَمْنُوع
(المصائب والامراض والاحزان فِي الدُّنْيَا جَزَاء) لما اقترفه الانسان من الذُّنُوب (ص حب عَن مَسْرُوق مُرْسلا
الْمُصِيبَة تبيض وَجه صَاحبهَا يَوْم تسود الْوُجُوه) وَعَسَى أَن تكْرهُوا شيأ وه خير لكم (طس عَن ابْن عَبَّاس) وَضَعفه الْمُنْذِرِيّ
(الْمَضْمَضَة وَالِاسْتِنْشَاق سنة) وَبِه أَخذ مَالك وَالشَّافِعِيّ وأوجبهما أَحْمد (والاذنان من الرَّأْس) لَا من الْوَجْه وَلَا مستقلتان فيمسحان بِمَاء الرَّأْس عِنْد الثَّلَاثَة وَقَالَ الشَّافِعِي عضوان مستقلان (خطّ عَن ابْن عَبَّاس) باسناد ضَعِيف
(الْمُطلقَة ثَلَاثًا لَيْسَ لَهَا) على الْمُطلق (سُكْنى وَلَا نَفَقَة) فِي مُدَّة الْعدة وَعلله فِي رِوَايَة بِأَنَّهُمَا انما يجبان مَا كَانَت لَهُ عَلَيْهَا رَجْعَة واليه ذهب الْجُمْهُور (ن عَن فَاطِمَة بنت قيس) واسناده صَحِيح بل هُوَ فِي مُسلم
(المعتدى فِي الصَّدَقَة) بِأَن يُعْطِيهَا غير مستحقها (كمانعها) فِي بَقَائِهَا فِي ذمَّته (حم دت هـ عَن أنس) قَالَ ت غَرِيب
(الْمُعْتَكف يتبع الْجِنَازَة) أَي يشيعها أَي لَهُ ذَلِك وَلَا يبطل بِهِ اعْتِكَافه (وَيعود الْمَرِيض) كَذَلِك وَتَمَامه واذا خرج لحَاجَة قنع رَأسه حَتَّى يرجع (هـ عَن أنس) بن مَالك باسناد ضَعِيف
(الْمُعْتَكف يعكف الذُّنُوب ويجرى لَهُ من الاجر كَأَجر عَامل الْحَسَنَات كلهَا هـ هَب عَن ابْن عَبَّاس
الْمَعْرُوف بَاب من أَبْوَاب الْجنَّة) وَهُوَ أَي فعله (يدْفع مصَارِع السوء) أَي يردهَا (أَبُو الشَّيْخ عَن ابْن عمر) فِيهِ مُحَمَّد بن الْقَاسِم الازدي مُتَّهم
(المعك) بِسُكُون الْعين الْمُهْملَة المطل واللى بأَدَاء الْحق (طرف من الظُّلم) ان وَقع من مُوسر (طب حل والضياء عَن حبشِي بن جُنَادَة) السَّلُولي
(المغبون) أَي المسترسل فِي وَقت الْمُبَايعَة حَتَّى دفع أَكثر من الْقيمَة (لَا مَحْمُود وَلَا مأجور) لكَونه لم يحْتَسب بِمَا زَاد على الْقيمَة فيؤجر وَلم يتحمد الى بَائِعه فيحمد (خطّ عَن عَليّ) وَضَعفه (طب عَن الْحسن) بن عَليّ (ع عَن الْحُسَيْن) بن عَليّ وَفِي كل مِنْهُمَا مقَال لَكِن الحَدِيث حسن لشواهده
(الْمغرب وتر النَّهَار) أطلق كَونهَا وتره لقربها مِنْهُ والا فَهِيَ ليلية جهرية (فاوتروا صَلَاة اللَّيْل) ندبا لَا جوبا بِدَلِيل خبر هَل على غَيرهَا قَالَ لَا الا أَن تطوع (طب عَن ابْن عمر) باسناد حسن
(الْمقَام الْمَحْمُود) الْمَوْعُود بِهِ النَّبِي هُوَ (الشَّفَاعَة) فِي فصل الْقَضَاء يَوْم الْقِيَامَة ووراء ذَلِك أَقْوَال هَذَا الحَدِيث يردهَا (حل هَب عَن أبي هُرَيْرَة
الْمُقِيم على الزِّنَا) أَي الْمصر عَلَيْهِ (كعابد وثن) فِي مُطلق التعذيب وَلَا يلْزم مِنْهُ استواؤهما بل ذَلِك يخلد وَذَا يخرج (الخرائطي فِي) كتاب (مساوئ الاخلاق وَابْن عَسَاكِر عَن أنس) واسناده ضَعِيف
(الْمكَاتب عبد) أَي فِي اكثر الاحكام كشهادته وَارثه وَحده وَجِنَايَة لَهُ أَو لغيره عَلَيْهِ (مَا بقى عَلَيْهِ من كِتَابَته) أَي من نجومها (دِرْهَم) فَلَا يعْتق مِنْهُ الا بِقدر مَا ادى وَهُوَ قَول الْجُمْهُور (د عَن ابْن عَمْرو) بن الْعَاصِ باسناد حسن
(المكثرون) من المَال (هم الاسلفون يَوْم الْقِيَامَة) لطول حسابهم وتوقع عقابهم (الطَّيَالِسِيّ) أَبُو دَاوُد (عَن أبي ذَر) واسناده صَحِيح
(الْمَكْر والخديعة فِي النَّار) أَي صَاحبهمَا لَا يكون تقيا وَلَا خَائفًا لله لانه اذا
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
457
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir