مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
440
الانصاري واسناده حسن
(من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَلَا ير وَعَن) بِالتَّشْدِيدِ (مُسلما) فان ترويعه حرَام (طب عَن سلمَان بن صرد) واسناده حسن
(من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر) أَي يصدق بلقاء الله والقدوم عَلَيْهِ (فَلَا يلبس) أَي الرجل (حَرِيرًا وَلَا ذَهَبا) فانه حرَام عَلَيْهِ لما فِيهِ من الخنوثة الَّتِي لَا تلِيق بشهامته (حم ك عَن أبي امامة
من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَلَا يلبس خفيه حَتَّى ينفضهما) سَببه انه دَعَا بخفيه فَلبس احدهما ثمَّ جَاءَ غراب فَاحْتمل الآخر فَرمى بِهِ فَوَقَعت مِنْهُ حَيَّة فَذكره (طب عَن أبي أماماة) واسناده صَحِيح
(من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَلَا يدْخل الْحمام بِغَيْر ازار) يستر عَوْرَته وَفِي مُسْند أبي حنيفَة مَرْفُوعا لَا يحل لرجل يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر أَن يدْخل الْحمام الا بمئزر وَمن لم يستر عَوْرَته من النَّاس كَانَ فِي لعنة الله وَالْمَلَائِكَة والخلق أَجْمَعِينَ (وَمن كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَلَا يدْخل حليلته الْحمام) فانه لَهَا مَكْرُوه الا لعذر كحيض ونفاس (وَمن كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَلَا يجلس على مائدة ويدارعليها الْخمر) وان لم يشرب مَعَهم لانه تَقْرِير على مُنكر (ت ك عَن جَابر) قَالَ ت حسن غَرِيب وَقَالَ ك صَحِيح وَأقرهُ الذَّهَبِيّ
(من كَانَ يحب الله رَسُوله فليحب اسامة بن زيد) فانه حب رَسُوله ابْن حبه (حم عَن عَائِشَة) باسناد صَحِيح
(من كتم شَهَادَة اذا دعى اليها) أَي لادائها عِنْد حَاكم أَو مُحكم بِشَرْطِهِ (كَانَ كمن شهد بالزور) فكتمان الشَّهَادَة من الْكَبَائِر (طب عَن أبي مُوسَى) باسناد حسن
(من كتم على غال) أَي ستر على من سرق من الْغَنِيمَة (فه مثله) فِي الاثم فِي أَحْكَام الْآخِرَة لَا فِي الدُّنْيَا (د عَن سَمُرَة) واسناده صَحِيح وَقَول الْمُؤلف حسن تَقْصِير
(من كتم علما) شَرْعِيًّا (عَن أَهله الجم يَوْم الْقِيَامَة) بِالْبِنَاءِ للْمَفْعُول أَي ألْجمهُ الله (لجاما من نَار) قَالَ تَعَالَى {إِن الَّذين يكتمون مَا أنزلنَا من الْبَينَات وَالْهدى} الى قَوْله اللاعنون قَالَ الْقُرْطُبِيّ وَأما قَول أبي هُرَيْرَة حفظت عَن رَسُول الله وعاءين من علم أما أَحدهمَا فقد حدثتكم بِهِ وَأما الآخر فَلَو حدثتكم بِهِ لقطع مني هَذَا الْحُلْقُوم فَحمل على مَا يتَعَلَّق بالفتن من أَسمَاء الْمُنَافِقين وَنَحْوه أما كتمه عَن غير أَهله فمطلوب بل وَاجِب (عد عَن ابْن مَسْعُود) واسناده قوى
(من كثرت صلَاته بِاللَّيْلِ حسن وَجهه بِالنَّهَارِ) أَي استنار وَجهه وعلاه ضِيَاء وبهاء ذَلِك لَان العَبْد اذا أَكثر فِي ليله من مُنَاجَاة ربه انتشرت أنوار ليله على أَجزَاء نَهَاره فَيصير نَهَاره فِي حماية ليله وامتلأ قلبه بالانوار فان الْمشكاة تستنير بِالْمِصْبَاحِ فاذا صَار سراج الْيَقِين يزهو فِي الْقلب بِكَثْرَة قيام اللَّيْل يزْدَاد الْمِصْبَاح اشراقا وتكتسب مشكاة الْقلب نورا وضياء وَقيل أَرَادَ أَن وُجُوه أُمُوره الَّتِي يتَوَجَّه اليها تحسن وتدركه المعونة الالهية فِي تصاريفه وَيكون معانا فبحسن وَجه مقاصده وافعاله (هـ عَن جَابر) قَالَ الْعقيلِيّ بَاطِل وَأَطْنَبَ ابْن عدي فِي رده وَعجب من الْمُؤلف حَيْثُ أوردهُ فِي الْكتاب الَّذِي زعم انه صانه عَن كل وَضاع كَذَّاب مَعَ قَوْله فِي فَتَاوِيهِ أطبقوا على أَنه مَوْضُوع هَكَذَا ذكره فِي كَلَامه على حَدِيث من قَالَ أَنا عَالم فَهُوَ جَاهِل
(من كثر كَلَامه كثر سقطه وَمن كثر سقطه كثرت ذنُوبه وَمن كثرت ذنُوبه كَانَت النَّار أولى بِهِ) لَان السقط مَالا نفع فِيهِ فان كَانَ لَغوا لَا اثم فِيهِ حُوسِبَ على تَضْييع عمره وَصَرفه عَن الذّكر الى الهذيان وَمن نُوقِشَ الْحساب عذب (طس عَن ابْن عمر) وَفِيه جمَاعَة غير معروفين
(من كذب بِالْقدرِ) محركا (فقد كفر بِمَا جِئْت بِهِ) وَفِي رِوَايَة فقد كفر بِمَا أنزل على مُحَمَّد وَهَذَا مسوق للزجر والتهويل
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
440
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir