مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
154
ضعف //
(الْعدْل حسن) لِأَنَّهُ يَدْعُو إِلَى الألفة وَيبْعَث على الطَّاعَة وتنعم بِهِ الأَرْض وتنمو بِهِ الْأَمْوَال وتكثر الْعمرَان ويعم الْأمان قَالَ بعض الْحُكَمَاء الْعدْل ميزَان الله فَلذَلِك هُوَ مبرأ عَن كل ميل وزلل وَقَالَ بَعضهم الْعدْل ميزَان الله والجور مكيال الشَّيْطَان
(وَلَكِن) هُوَ (فِي الْأُمَرَاء أحسن) لِأَن الْآحَاد إِذا لم يعدل أحدهم قوم بالسلطان وَأما هُوَ فَلَا مقوم لَهُ (السخاء حسن) فِي كل أحد (وَلَكِن) هُوَ (فِي الْأَغْنِيَاء أحسن) لِأَنَّهُ بِهِ عمَارَة الدّين وَالدُّنْيَا (الْوَرع حسن) فِي جَمِيع النَّاس (وَلَكِن) هُوَ (فِي الْعلمَاء أحسن) مِنْهُ فِي غَيرهم لِأَن الطمع يزل أَقْدَامهم (الصَّبْر حسن) لكل أحد (وَلَكِن) هُوَ (فِي الْفُقَرَاء أحسن) فَإِنَّهُم يتعجلون بِهِ الرَّاحَة مَعَ اكْتِسَاب المثوبة فَهُوَ فِي الْفُقَرَاء أحسن من حَيْثُ عجزهم عَن تلافي مَا هُوَ فِي مَظَنَّة الْفَوْت فَمَا لم يصبر أحدهم احْتمل هما لَازِما (التَّوْبَة) شَيْء (حسن) لكل عَاص وَلَكِن فِي الشَّبَاب أحسن) مِنْهَا فِي غَيرهم وَالله يحب الشَّاب التائب (الْحيَاء حسن) فِي الذُّكُور وَالْإِنَاث (وَلَكِن فِي النِّسَاء أحسن) مِنْهُ فِي الرِّجَال لِأَنَّهُنَّ بِهِ أَحَق (فر عَن عَليّ
العرافة) بِالْكَسْرِ وَفِي رِوَايَة الْإِمَارَة (أَولهَا ملامة وَآخِرهَا ندامة وَالْعَذَاب يَوْم الْقِيَامَة) إِلَّا من اتَّقى الله وَقَلِيل مَا هم (الطَّيَالِسِيّ عَن أبي هُرَيْرَة
الْعَرَب للْعَرَب أكفاء) أَي متماثلون متساون والكفاءة كَون الزَّوْج نَظِير الزَّوْجَة فِي النّسَب وَنَحْوه بِخِلَاف الْعَجم فليسوا بأكفاء للْعَرَب (والموالي أكفاء للموالي إِلَّا حائك أَو حجام) لدناءة حرفتهما (هق عَن عَائِشَة) بِإِسْنَاد عدم والْحَدِيث // مُنكر //
(العربون لمن عربن) بيع العربون أَن يدْفع المُشْتَرِي للْبَائِع شيأ على أَنه أَن رضيه فَمن الثّمن وَإِلَّا فهبة وَهُوَ بَاطِل عِنْد الثَّلَاثَة دون أَحْمد (خطّ فِي) كتاب (رُوَاة مَالك عَن ابْن عمر) // بِإِسْنَاد فِيهِ مُتَّهم //
(الْعَرْش) الَّذِي هُوَ أعظم الْمَخْلُوقَات (من ياقوتة حَمْرَاء) فِيهِ رد لما فِي الْكَشَّاف وَغَيره أَنه جَوْهَرَة خضراء (أَبُو الشَّيْخ فِي) كتاب (العظمة عَن الشّعبِيّ مُرْسلا
الْعرف) أَي الْمَعْرُوف (يَنْقَطِع فِيمَا بَين النَّاس) أَي أَن من فعل مَعَه رُبمَا جحد وَأنكر (وَلَا يَنْقَطِع فِيمَا بَين الله وَبَين من فعله) إِذا كَانَ فعله لله فَإِن الله لَا يضيع أجر من أحسن عملا (فر عَن أبي الْيُسْر) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(الْعسيلَة) الْمَذْكُورَة فِي حَدِيث الْمَرْأَة الَّتِي طَلقهَا زَوجهَا ثَلَاثًا فَأَرَادَتْ الرُّجُوع إِلَيْهِ فَقَالَ لَهَا الْمُصْطَفى لَا حَتَّى تَذُوقِي عُسَيْلَته أَي الزَّوْج الثَّانِي وَيَذُوق عُسَيْلَتك هِيَ (الْجِمَاع) فكنى بهَا عَنهُ لِأَن الْعَسَل فِيهِ حلاوة ويلتذ بِهِ وَالْجِمَاع كَذَلِك فَأفَاد بِهِ أَن مُجَرّد العقد لَا يكفى فِي التَّحْلِيل (حل عَن عَائِشَة) وَرَوَاهُ عَنْهَا أَحْمد وَرِجَاله رجال الصَّحِيح
(الْعشْر عشر الْأَضْحَى وَالْوتر يَوْم عَرَفَة وَالشَّفْع يَوْم النَّحْر) قَالَه لما سُئِلَ عَن قَوْله {وَالشَّفْع وَالْوتر} الْآيَة (حم ك عَن جَابر
العطاس) بِضَم الْعين (من الله والتثاؤب من الشَّيْطَان) لِأَن العطاس ينشأ عَنهُ النشاط لِلْعِبَادَةِ فَلذَلِك أضيف إِلَى الله والتثاؤب ينشأ من الامتلاء فيورث الكسل فأضيف للشَّيْطَان (فَإِذا تثاءب أحدكُم فليضع يَده على فِيهِ) ليَرُدهُ مَا اسْتَطَاعَ (وَإِذا قَالَ آه آه) حِكَايَة صَوت المتثاءب (فَإِن الشَّيْطَان يضْحك من جَوْفه وَأَن الله عز وَجل يحب العطاس) أَي الَّذِي لَا ينشأ عَن زكام (وَيكرهُ التثاؤب) لِأَن العطاس يُورث خفَّة الدِّمَاغ ويزيل كدر النَّفس وينشأ عَنهُ سَعَة المنافذ وَذَلِكَ مَحْبُوب إِلَى الله تَعَالَى فَإِذا اتسعت ضَاقَتْ على الشَّيْطَان وَإِذا ضَاقَتْ بالأخلاط وَالطَّعَام اتسعت وَكثر مِنْهُ التثاؤب
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
154
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir