responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التيسير بشرح الجامع الصغير نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 2  صفحه : 149
فِي الْإِرْث وَنَحْوه فَكَذَا العق (حكم دن هـ حب عَن أم كرز حم عَن عَائِشَة طب عَن أَسمَاء بنت يزِيد) ابْن السكن
(عَن الْغُلَام شَاتَان وَعَن الْجَارِيَة شَاة لَا يضركم أذكر أَنا كن أم إِنَاثًا) فِيهِ كَالَّذي قبله رد على الْحسن وَغَيره فِي زعمهم أَنه لَا تسن العقيقية عَن الْأُنْثَى قَالَ ابْن الْمُنْذر وَهُوَ رَأْي ضَعِيف لَا يلْتَفت إِلَيْهِ لمُخَالفَته السّنة الصَّحِيحَة من وُجُوه (م د ت ن حب ك عَن أَمر كرزت عَن سلمَان بن عَامر) بن أَوْس بن حجر الضَّبِّيّ (وَعَن عَائِشَة) قَالَ ك صَحِيح وَأقرهُ الذَّهَبِيّ
(عَن يَمِين الرَّحْمَن تَعَالَى وكلتا يَدَيْهِ يَمِين) أَي هما بِصفة الْكَمَال لَا نقص فِي وَاحِدَة مِنْهُمَا لِأَن الشمَال تنقص عَن الْيَمين فِي الْمَخْلُوق لَا الْخَالِق (رجال لَيْسُوا بِأَنْبِيَاء وَلَا شُهَدَاء يغشى بَيَاض وُجُوههم نظر الناظرين يَغْبِطهُمْ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَدَاء) أَي يحسدونهم حسداً خَاصّا مَحْمُودًا (بِمَقْعَدِهِمْ وقربهم من الله تَعَالَى هم جماع من نوازع الْقَبَائِل) أَي جماعات من قبائل شَتَّى يَجْتَمعُونَ على ذكر الله فينتقون) أَي يختارون الْأَفْضَل (من أطايب الْكَلَام) أَي أحاسنه وخياره (كَمَا ينتقي آكل التَّمْر أطيبه) تَحْقِيق لوجه التَّشْبِيه (طب عَن عَمْرو بن عبسة) // وَإِسْنَاده حسن //
(عِنْد الله خَزَائِن الْخَيْر وَالشَّر مفاتيحها الرِّجَال فطوبى لمن جعله مفتاحاً للخير مغلاقاً للشر) أَي الْفساد والفتن (وويل) حزن وَشدَّة هلكة (لمن جعله الله مفتاحاً للشر مغلاقاً للخير طب والضياء) الْمَقْدِسِي (عَن سهل بن سعد) السَّاعِدِيّ
(عِنْد الله علم أُميَّة) بِضَم أَوله تَصْغِير أمة (ابْن أبي الصَّلْت) وَذَلِكَ أَن الشريد قَالَ ردفت الْمُصْطَفى فَقَالَ هَل مَعَك شَيْء من شعر أُميَّة قلت نعم فَأَنْشَدته مائَة قافية كلما أنشدته قافية قَالَ هيه أَي زِدْنِي ثمَّ ذكره (طب عَن الشريد بن سُوَيْد) وَرَوَاهُ عَنهُ مُسلم
(عِنْد اتِّخَاذ الْأَغْنِيَاء الدَّجَاج) أَي افتنائهم إِيَّاه (يَأْذَن تَعَالَى الله بِهَلَاك الْقرى (أَي يكون ذَلِك عَلامَة على قرب أهلاكها قَالَ الْمُوفق الْبَغْدَادِيّ أَمر كلا فِي الْكسْب بِحَسب مقدرتهم لِأَن بِهِ عمَارَة الدُّنْيَا وَحُصُول التعفف وَمعنى الحَدِيث أَن الْأَغْنِيَاء إِذا ضيقوا على الْفُقَرَاء فِي مكاسبهم وخالطوهم فِي مَعَايشهمْ تعطل حَال الْفُقَرَاء وَمن ذَلِك هَلَاك الْقرى وبوارها (هـ عَن أبي هُرَيْرَة) قَالَ أَمر الْمُصْطَفى الْأَغْنِيَاء باتخاذ الْغنم الْفُقَرَاء باتخاذ الدَّجَاج ثمَّ ذكره // وَإِسْنَاده ضَعِيف // بل قَالَ الْمُؤلف فِي الميدان تبعا للدميري أَنه واهٍ
(عِنْد أَذَان الْمُؤَذّن) للصَّلَاة (يُسْتَجَاب الدُّعَاء) إِذا توفرت شُرُوطه وأركانه وآدابه (فَإِذا كَانَت الْإِقَامَة لَا ترد دَعوته) أَي الدَّاعِي كَأَنَّهُ يَقُول أَنه عِنْد الْإِقَامَة أقوى رَجَاء للقبول مِنْهُ عِنْد الْأَذَان (خطّ عَن أنس) // وَإِسْنَاده ضَعِيف //
(عِنْد كل ختمة) من الْقُرْآن يختمها الْقَارئ (دَعْوَة مستجابة) فِيهِ عُمُوم للقارئ والمستمع بل وَالسَّامِع (حل وَابْن عَسَاكِر عَن أنس) بِإِسْنَاد فِيهِ وَضاع //
(عِنْدِي أخوف عَلَيْكُم من الذَّهَب أَن الدُّنْيَا سنصب عَلَيْكُم صبا فيا لَيْت أمتِي لَا تلبس الذَّهَب) أَي عِنْد صب الدُّنْيَا عَلَيْهَا وَمَا هم بتاركيه (حم عَن رجل) صَحَابِيّ // بِإِسْنَاد حسن //
(عنوان كتاب الْمُؤمن يَوْم الْقِيَامَة حسن ثَنَاء النَّاس) عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وعنوان الْكتاب علامته الَّتِي يعرف بهَا مَا فِي الْكتاب من حسن وقبيح (فر عَن أبي هُرَيْرَة) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(عنوان صحيفَة الْمُؤمن حب عَليّ بن أبي طَالب) أَي حبه عَلامَة يعرف الْمُؤمن بهَا يَوْم الْقِيَامَة (خطّ عَن أنس) قَالَ الذَّهَبِيّ // مَوْضُوع //
(عهد الله تَعَالَى أَحَق مَا أدّى) أَرَادَ الصَّلَاة الْمَكْتُوبَة لقَوْله فِي حَدِيث آخر الْعَهْد بَيْننَا وَبينهمْ الصَّلَاة (طب عَن أبي

نام کتاب : التيسير بشرح الجامع الصغير نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 2  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست