مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
389
(أولم) فعل أَمر أَي انخذ وَلِيمَة إِذا تزوجت (وَلَو بِشَاة) مُبَالغَة فِي الْقلَّة فَلَو تقليلية لَا امتناعية فَلَا حد لاقلها وَلَا لاكثرها (مَالك حم ق 4 عَن أنس) بن مَالك (خَ عَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف) وَله عدَّة طرق فِي الصَّحِيحَيْنِ وَالسّنَن
(أَوْلِيَاء الله) أَي الَّذين يتولونه بِالطَّاعَةِ ويتولاهم بالكرامة هم (الَّذين إِذا رؤوا ذكر الله) برؤيتهم يَعْنِي أَن عَلَيْهِم من الله سِيمَا ظَاهِرَة تذكر بِذكرِهِ (الْحَكِيم) التِّرْمِذِيّ (عَن ابْن عَبَّاس) قَالَ سُئِلَ الْمُصْطَفى من أَوْلِيَاء الله فَذكره // (وَفِي إِسْنَاده مَجْهُول) //
(أول) بِضَم اللَّام (الايات) أَي عَلَامَات السَّاعَة (طُلُوع الشَّمْس من مغْرِبهَا) والايات اما امارات دَالَّة على قرب السَّاعَة فأولها بعث نَبينَا أَو امارات مُتَوَالِيَة دَالَّة على وُقُوعهَا وَالْكَلَام هُنَا فِيهَا وَجَاء فِي خبر آخر أَن أَولهَا الدَّجَّال قَالَ الْحَلِيمِيّ وَهُوَ الظَّاهِر (طب عَن أبي أُمَامَة) // (باسناد ضَعِيف) //
(أول الارض خرابا يسراها ثمَّ يمناها)) قَالَ الديلمي ويروى أسْرع الْأَرْضين (ابْن عَسَاكِر) فِي تَارِيخه (عَن جرير) بن عبد الله
(أول الْعِبَادَة الصمت) أَي أول مقامات السائرين إِلَى الله أَن لَا يشغل العَبْد لِسَانه بِغَيْر ذكره (هناد) بن السّري التَّمِيمِي الدَّارمِيّ (عَن الْحسن) الْبَصْرِيّ (مُرْسلا) بِفَتْح السِّين وَكسرهَا
(أول النَّاس هَلَاكًا) بِنَحْوِ قتل أَو فنَاء (قُرَيْش) الْقَبِيلَة الْمَعْرُوفَة (وَأول قُرَيْش هَلَاكًا أهل بَيْتِي) فهلاكهم من إشراط السَّاعَة (طب) وَكَذَا أَبُو يعلى (عَن عَمْرو) بن الْعَاصِ وَفِيه ابْن لَهِيعَة
(أول النَّاس فنَاء) بِالْمدِّ موتا وانقراضا (قُرَيْش وَأول قُرَيْش فنَاء بَنو هَاشم) أَي وَالْمطلب كَمَا يدل عَلَيْهِ مَا قبله (ع عَن ابْن عَمْرو) بن الْعَاصِ وَفِيه ابْن لَهِيعَة
(أول الْوَقْت) أَي إِيقَاع الصَّلَاة أول وَقتهَا (رضوَان الله) بِكَسْر الرَّاء وَضمّهَا بِمَعْنى الرِّضَا وَهُوَ خلاف السخط (وَآخر الْوَقْت عَفْو الله) قَالَ الصّديق ثمَّ الشَّافِعِي رضوانه أحب إِلَيْنَا من عَفوه (قطّ عَن جرير) // (بِإِسْنَاد فِيهِ كَذَّاب) //
(أول الْوَقْت رضوَان الله ووسط الْوَقْت رَحْمَة الله) أَي إحسانه وتفضله (وَآخر الْوَقْت عَفْو الله) أَي مغفرته لمن قصر وَأخر الصَّلَاة إِلَى آخر وَقتهَا بِحَيْثُ كَاد يخرج بَعْضهَا عَنهُ (قطّ عَن أبي مَحْذُورَة
أول بقْعَة) بِضَم الْبَاء على الْأَشْهر الْأَكْثَر (وضعت من الأَرْض) أَي من هَذِه الأَرْض الَّتِي نَحن عَلَيْهَا (مَوضِع الْبَيْت) الْحَرَام أَي الْكَعْبَة فَلهُ سر الأولية فِي المعابد (ثمَّ مدت) بِالْبِنَاءِ الْمَجْهُول أَي بسطت (مِنْهَا الأَرْض) من جَمِيع جوانبها فَهِيَ وسط الأَرْض وقطبها (وان أول جبل وَضعه الله على ظهر الأَرْض أَبُو قبيس) بِمَكَّة وَهُوَ مَعْرُوف (ثمَّ مدت مِنْهُ الْجبَال) وَاخْتلف فِي أول من بنى الْبَيْت فَقيل آدم وَقيل شِيث وَقيل الْمَلَائِكَة قبل آدم ثمَّ رفع ثمَّ أُعِيد وَالْبَيْت علم بالغلبة على الْكَعْبَة كَمَا مر وَكَانَت الْعَرَب إِذا أَرَادوا تَأْكِيد الْيَمين حلفوا بِبَيْت الله كَمَا قَالَ زُهَيْر
(فأقسمت بِالْبَيْتِ الَّذِي طَاف حوله ... رجال بنته من قُرَيْش وجرهم)
(هَب عَن ابْن عَبَّاس) // (باسناد ضَعِيف) //
(أول تحفة الْمُؤمن) أَي الْكَامِل الايمان أَي أول مَا يحصل لَهُ من الْبر واللطف والصلة والاكرام (أَن يغْفر) بِالْبِنَاءِ للْمَفْعُول أَي أَن يغْفر الله (لمن صلى عَلَيْهِ) صَلَاة الْجِنَازَة اذ من شَأْن الْملك إِذا قدم عَلَيْهِ بعض خدمه بعد طول غيبته أَن يتلقاه وَمن مَعَه بالاكرام (الْحَكِيم) فِي نوادره (عَن أنس) // (باسناد ضَعِيف) //
(أول جَيش من أمتِي يركبون الْبَحْر) للغزو (فقد أوجبوا) أَي فعلوا فعلا وَجَبت لَهُم بِهِ الْجنَّة (وَأول جَيش من أمتِي يغزون مَدِينَة قَيْصر) ملك الرّوم يَعْنِي الْقُسْطَنْطِينِيَّة اَوْ المُرَاد مد بنته الَّتِي كَانَ فِيهَا يَوْم قَالَ النَّبِي ذَلِك وَهِي حمص وَكَانَت دَار مَمْلَكَته (مغْفُور لَهُم) لَا يلْزم مِنْهُ كَون يزِيد بن
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
389
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir