مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
384
شَدِيدا (وغما) كرباً ودهشاً (وحزناً) فِيهِ إيذان بِأَن أهل الشَّام قد رزقوا حظاً فِي سيوفهم (حم ع طب والضياء) فِي المختارة (عَن خُزَيْمٌ) بِضَم الْخَاء الْمُعْجَمَة وَفتح الزَّاي (ابْن فاتك) بِفَتْح الْفَاء وَكسر الْمُثَنَّاة التَّحْتِيَّة الْأَسدي الصَّحَابِيّ
(أهل الْقُرْآن) أَي حفظته الملازمون لتلاوته الْعَامِلُونَ بأحكامه (عرفاء أهل الْجنَّة) الَّذين لَيْسُوا بقراء أَي هم زعماؤهم وَقَادَتهمْ وَفِيه أَن فِي الْجنَّة أَئِمَّة وعرفاء فالأئمة الْأَنْبِيَاء فهم أَمَام الْقَوْم وعرفاؤهم الْقُرَّاء والعريف من تَحت يَد الإِمَام فَلهُ شُعْبَة من السُّلْطَان فالعرافة هُنَاكَ لأهل الْقُرْآن الَّذين عرفُوا بِهِ تِلَاوَة وَعَملا بِهِ (الْحَكِيم) فِي نوادره (عَن أبي أُمَامَة) // (بِإِسْنَاد ضَعِيف) //
(أهل الْقُرْآن) هم (أهل الله وخاصته) أَي حفظته الْعَامِلُونَ بِهِ أَوْلِيَاء الله المختصون بِهِ اخْتِصَاص أهل الْإِنْسَان بِهِ سموا بذلك تَعْظِيمًا لَهُم (أَبُو الْقَاسِم بن حيدر فِي مشيخته عَن عَليّ) أَمِير الْمُؤمنِينَ // (بِإِسْنَاد حسن) //
(أهل النَّار كل جعظري) أَي فظ غليظ متكبر أَو جسيم غليظ أكول شروب (جواظ) أَي جموح منوع أَو ضخم مختال أَو صياح مهدار (مستكبر) أَي متعاظم (وَأهل الْجنَّة الضُّعَفَاء) أَي الخاضعون المتواضعون (المغلبون) بِشدَّة اللَّام الْمَفْتُوحَة أَي الَّذين كثيرا مَا يَغْلِبهُمْ النَّاس (ابْن قَانِع ك عَن سراقَة) بِضَم الْمُهْملَة وخفة الرَّاء وبالقاف (ابْن مَالك) بن جعثم بِضَم الْجِيم وَسُكُون الْمُهْملَة (الْكِنَانِي) بنونين // (قَالَ الْحَاكِم على شَرط مُسلم وأقروه) //
(أهل الْيمن أرق قلوباً وألين أَفْئِدَة وأسمع طَاعَة) لله وَرَسُوله وَقد مر تَقْرِيره فِي حَدِيث أَتَاكُم أهل الْيمن (طب عَن عقبَة بن عَامر) الْجُهَنِيّ // (بِإِسْنَاد حسن) //
(أهل شغل الله) بِفَتْح الشين وَسُكُون الْغَيْن الْمُعْجَمَة (فِي الدُّنْيَا هم أهل شغل الله فِي الْآخِرَة وَأهل شغل أنفسهم فِي الدُّنْيَا هم أهل شغل أنفسهم فِي الْآخِرَة) لِأَن الْآخِرَة أعواض وثواب مترتب على مَا كَانَ فِي النشأة الأولى (قطّ فِي الْأَفْرَاد فر عَن أبي هُرَيْرَة) // (بِإِسْنَاد ضَعِيف) //
(أَهْون أهل النَّار عذَابا) أيسرهم وأدونهم (يَوْم الْقِيَامَة رجل) هُوَ أَبُو طَالب كَمَا يُعينهُ مَا بعده (يوضع فِي أَخْمص قَدَمَيْهِ) وَهُوَ مَا تجافى عَن الأَرْض فَلَا يَمَسهَا (جمرتان) تَثْنِيَة جَمْرَة قِطْعَة من نَار ملتهبة (يغلى مِنْهُمَا دماغه) زَاد فِي رِوَايَة حَتَّى يسيل على قَدَمَيْهِ وحكمته أَنه كَانَ مَعَ الْمُصْطَفى بجملته لكنه مُثبت لقدميه على مِلَّة عبد الْمطلب فَسلط الْعَذَاب على قَدَمَيْهِ فَقَط (حم عَن النُّعْمَان بن بشير) بِفَتْح الْمُوَحدَة التَّحْتِيَّة وَكسر الْمُعْجَمَة
(أَهْون أهل النَّار عذَابا أَبُو طَالب) عَم الْمُصْطَفى (وَهُوَ منتعل بنعلين من نَار يغلى مِنْهُمَا دماغه) وَفِي رِوَايَة للْبُخَارِيّ تغلى مِنْهُ أم دماغه وَهَذَا يُؤذن بِمَوْتِهِ على كفره وَهُوَ الْحق وَوهم الْبَعْض (حم م عَن ابْن عَبَّاس) وَغَيره
(أَهْون الرِّبَا) بموحدة تحتية (كَالَّذي ينْكح) يُجَامع (أمه) فِي عظم الجرم (وَإِن أربى الرِّبَا) أَي أعظمه وأشده (استطالة الْمَرْء فِي عرض أَخِيه) فِي الدّين أَي احتقاره لَهُ والوقيعة فِيهِ وَذكره بِمَا يُؤْذِيه أَو يكرههُ (أَبُو الشَّيْخ) الْأَصْبَهَانِيّ (فِي) كتاب (التوبيخ عَن أبي هُرَيْرَة) // (بِإِسْنَاد ضَعِيف) //
(أوتروا) صلوا صَلَاة الْوتر (قبل أَن تصبحوا) تدْخلُوا فِي الصَّباح يَعْنِي فِي أَيَّة سَاعَة من اللَّيْل فِيمَا بَين صَلَاة العشاءو الْفجْر فَإِذا طلع الْفجْر خرج وقته (حم ت هـ عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ
(أُوتيت مَفَاتِيح) وَفِي رِوَايَة مفاتح (كل شَيْء إِلَّا الْخمس) الْمَذْكُورَة فِي قَوْله تَعَالَى (إِن الله عِنْده علم السَّاعَة الْآيَة) بكمالها وَمِنْه أَخذ أَنه يَنْبَغِي للْعَالم إِذا سُئِلَ عَمَّا لَا يعلم أَن يَقُول لَا أعلم وَلَا ينقصهُ ذَلِك (طب عَن ابْن عمر) بن الْخطاب
(أُوتِيَ مُوسَى) بن عمرَان يَعْنِي آتَاهُ الله (الألواح - - هوامش قَوْله التَّحْتِيَّة صَوَابه الْفَوْقِيَّة اه
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
384
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir