مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
168
قلت يَا رَسُول الله إِذا رَأَيْتُك طابت نَفسِي وقرّت عَيْني فأنبئني عَن كل شَيْء قَالَ كل شَيْء خلق من مَاء قلت أنبئني بِشَيْء إِذا فعلته دخلت الْجنَّة فَذكره
(اعتبروا الأَرْض بأسمائها واعتبروا الصاحب بالصاحب) فإنّ الْأَرْوَاح جنود مجندة فَمَا تعارف مِنْهَا ائتلف وَمَا تناكر مِنْهَا اخْتلف كَمَا يَجِيء فِي خبر وَلذَا قيل
(وَلَا يصحب الْإِنْسَان إِلَّا نَظِيره ... وَإِن لم يَكُونُوا من قبيل وَلَا بلد)
وَقيل الْأَخ نسيب الْجِسْم وَالصديق وَنصِيب الرّوح وَقيل انْظُر من تصاحب فقلّ نواة طرحت مَعَ حَصَاة لَا أشبهتها (عد عَن ابْن مَسْعُود) مَرْفُوعا (هَب عَنهُ مَوْقُوفا) وطرقه كلهَا ضَعِيفَة لَكِن شواهده كَثِيرَة وَبهَا يرتقي إِلَى الْحسن
(اعتدلوا فِي السُّجُود) بِوَضْع أكفكم فِيهِ على الأَرْض وَرفع مرافقكم عَنْهَا وَرفع بطونكم عَن أفخاذكم إِذا كَانَ الْمصلى ذكرا (وَلَا يبسط أحدكُم) بِالْجَزْمِ على النَّهْي أَي الْمصلى (ذراعية انبساط الْكَلْب) أَي لَا يفرشهما على الأَرْض فِي الصَّلَاة فَإِنَّهُ مَكْرُوه لما فِيهِ من قلَّة الاعتناء بِالصَّلَاةِ (حم ق 4 عَن أنس) بن مَالك
(أعتق) فعل مَاض (أم إِبْرَاهِيم) مَارِيَة الْقبْطِيَّة (وَلَدهَا) إِبْرَاهِيم وَأطْلقهُ لعدم الالتباس فَإِنَّهَا لم تَلد غَيره أَي أثبت لَهَا حُرْمَة الحرّية وَأَجْمعُوا على أنّ ولد الرجل من أمته ينْعَقد حرّا (هـ قطّ ك هق عَن ابْن عَبَّاس) قَالَ ذكرت أم إِبْرَاهِيم عِنْد رَسُول الله فَذكره وَضَعفه الذَّهَبِيّ بِحُسَيْن بن عبد الله قَالَ ابْن حجر لَكِن لَهُ طَرِيق غير مَا ذكر سندها جيد
(أعتقوا) بِفَتْح الْهمزَة (عَنهُ) أَي عَمَّن وَجَبت عَلَيْهِ كَفَّارَة الْقَتْل (رَقَبَة) عبد أَو أمة مَوْصُوفا بِصفة الْأَجْزَاء فِي الْكَفَّارَة فَإِنَّكُم إِن فَعلْتُمْ ذَلِك (يعْتق الله بِكُل عُضْو مِنْهَا عضوا مِنْهُ من النَّار) زَاد فِي رِوَايَة حَتَّى الْفرج بالفرج (د ك عَن وَاثِلَة) بن الْأَسْقَع قَالَ أَتَيْنَا رَسُول الله فِي صَاحب لنا أوجب بِالْقَتْلِ أَي اسْتَحَقَّه بِهِ فَذكره وَهُوَ صَحِيح
(اعْتِكَاف عشر فِي رَمَضَان كحجتين وعمرتين) أَي يعدل ثَوَاب حجَّتَيْنِ وعمرتين غير مفروضتين وَالْأَوْجه أنّ المُرَاد الْعشْر الْأَخير فإنّ فِيهِ لَيْلَة الْقدر الَّتِي الْعَمَل فِيهَا خير من ألف شهر (طب عَن الْحُسَيْن بن عَليّ) وَضَعفه الهيتمي وَغَيره (أعْتِمُوا) بِفَتْح الْهمزَة وَكسر الْمُثَنَّاة فَوق (بِهَذِهِ الصَّلَاة) صَلَاة الْعشَاء أَي ادخلوها فِي الْعَتَمَة وَهِي مَا بعد غيبوبة الشَّفق (فَإِنَّكُم قد فضلْتُمْ) بِالْبِنَاءِ للْمَفْعُول (بهَا على سَائِر الْأُمَم وَلم تصلها أمة قبلكُمْ) وَجه جعل الثَّانِي عِلّة للأوّل أَنهم إِذا أخروها منتظرين خُرُوجه كَانُوا فِي صَلَاة وَكتب لَهُم ثَوَاب الْمصلى (د عَن معَاذ) بن جبل وَإِسْنَاده حسن (اعتموا) بِكَسْر الْهمزَة وشدّ الْمِيم أَي البسوا العمائم (تزدادوا حلما) أَي يكثر حلمكم وتتسع صدوركم لِأَن تَحْسِين الْهَيْئَة يُورث الْوَقار والرزانة (طب عَن أُسَامَة بن عُمَيْر) بِالتَّصْغِيرِ (طب ك عَن ابْن عَبَّاس) قَالَ الْحَاكِم صَحِيح وردّه الذَّهَبِيّ (اعتموا تزدادوا حلما والعمائم تيجان الْعَرَب) أَي هِيَ لَهُم بِمَنْزِلَة التيجان للملوك لِأَن العمائم فيهم قَليلَة وَأَكْثَرهم بالقلانس (عد هَب عَن أُسَامَة بن عُمَيْر) قَالَ ابْن حجر ضَعِيف لَكِن لَهُ شَاهد ضَعِيف أَي وَبِه يتقوّى (أعْتِمُوا) بِالتَّخْفِيفِ أَي صلوا الْعشَاء فِي الْعَتَمَة (خالفوا على الْأُمَم قبلكُمْ) فَإِنَّهُم وَإِن كَانُوا يصلونَ الْعشَاء لكِنهمْ كَانُوا لَا يعتمون بهَا بل يقارنون مغيب الشَّفق (هَب عَن خَالِد بن معدان) بِفَتْح الْمِيم وَسُكُون الْمُهْملَة وَفتح النُّون تَابِعِيّ جليل (مُرْسلا) قَالَ أَتَى النَّبِي بِثِيَاب من الصَّدَقَة فَقَسمهَا بَين أَصْحَابه ثمَّ ذكره
(أعجز النَّاس) أَي أضعفهم رَأيا (من عجز عَن الدُّعَاء) أَي الطّلب
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
168
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir