responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 52
ألدال على الْخَيْر كفاعله وَالله يحب إغاثة اللهفان
أخرجه أَحْمد وَأَبُو يعلى والعسكري والضياء الْمَقْدِسِي عَن بَرِيرَة رَضِي الله عَنهُ
وَأخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي قَضَاء الْحَوَائِج عَن أنس رَضِي الله عَنهُ
وَأخرجه التِّرْمِذِيّ بِلَفْظ إِن الدَّال وَلَفظه فِي مُسلم من دلّ على خير فَلهُ مثل أجر فَاعله أخرجه من حَدِيث ابْن عمر والشيباني عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَنهُ قَالَ جَاءَ رجل إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ احملني فَقَالَ مَا أجد مَا أحملك عَلَيْهِ وَلَكِن ائْتِ فلَانا فَلَعَلَّهُ يحملك فَحَمله فَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من دلّ على خير فَلهُ مثل أجر فَاعله كَذَا فِي الْمَقَاصِد الْحَسَنَة للسخاوي
وَقَالَهُ العلقمي
سَببه كَمَا فِي مُسلم جَاءَ رجل إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ ابدأ بِي فَاحْمِلْنِي
فَقَالَ مَا عِنْدِي
فَقَالَ رجل يَا رَسُول الله أَنا أدله على من يحملهُ فَذكره
كَمَا سَيَأْتِي فِي حَدِيث من دلّ الخ

حرف الذَّال الْمُعْجَمَة

(1033) ذَر النَّاس يعْملُونَ فَإِن الْجنَّة مائَة دَرَجَة مَا بَين كل دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَين السَّمَاء وَالْأَرْض والفردوس أَعْلَاهَا دَرَجَة
وأوسطها وفوقها عرش الرَّحْمَن وَمِنْهَا تفجر أَنهَار الْجنَّة فَإِذا سَأَلْتُم الله فَاسْأَلُوهُ الفردوس
أخرجه أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ عَن معَاذ بن جبل رَضِي الله عَنهُ قَالَ السُّيُوطِيّ فِي الْجَامِع الْكَبِير وَفِيه انْقِطَاع ورمز فِي الْجَامِع الصَّغِير لصِحَّته
سَببه كَمَا فِي التِّرْمِذِيّ عَن معَاذ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ من صَامَ رَمَضَان وَحج الْبَيْت لَا أَدْرِي أذكر الزَّكَاة أم لَا إِلَّا كَانَ حَقًا على الله أَن يغْفر لَهُ إِن هَاجر فِي سَبِيل الله أَو مكث بأرضه الَّتِي ولد فِيهَا قَالَ

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 52
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست