responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 259
وَصبي فِي الطَّرِيق فَلَمَّا رَأَتْ أمه الْقَوْم خشيت على وَلَدهَا أَن يُوطأ فَأَقْبَلت تسْعَى وَتقول ابْني ابْني فَأَخَذته فَقَالُوا يَا رَسُول الله مَا كَانَت هَذِه لتلقي وَلَدهَا فِي النَّار فَذكره

(1659) وَالله لَا تَجِدُونَ بعدِي أعدل عَلَيْكُم مني
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْحَاكِم عَن أبي بَرزَة رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه الإِمَام أَحْمد عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ قَالَ الهيثمي فِيهِ الْأَزْرَق بن قيس وَثَّقَهُ ابْن حبَان وَبَقِيَّة رِجَاله رجال الصَّحِيح
سَببه أَنه جَاءَ إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَال فَقَسمهُ فَقَالَ لَهُ رجل مَا عدلت الْيَوْم فِي الْقِسْمَة فَغَضب ثمَّ ذكره

(1660) واكلي ضيفك فَإِن الضَّيْف يستحي أَن يَأْكُل وَحده
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن ثَوْبَان رَضِي الله عَنهُ
سَببه أَن ثَوْبَان مولى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم زار رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقدم لَهُ طَعَام فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لعَائِشَة واكلي ضيفك فَذكره

(1661) وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لقد سَأَلَ الله باسمه الْعَظِيم الَّذِي إِذا دعِي بِهِ أجَاب وَإِذا سُئِلَ بِهِ أعْطى
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالنَّسَائِيّ وَابْن حبَان عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ سمع النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رجلا يَدْعُو اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك بِأَن لَك الْحَمد لَا إِلَه إِلَّا أَنْت الحنان المنان بديع السَّمَوَات وَالْأَرْض يَا ذَا الْجلَال وَالْإِكْرَام يَا حَيّ يَا قيوم فَذكره

(1662) وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ وَإِن ارتفاعها كَمَا بَين السَّمَاء وَالْأَرْض وَإِن مَا بَين السَّمَاء وَالْأَرْض لمسيرة خَمْسمِائَة عَام
أخرجه أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَأَبُو يعلى وَابْن حبَان عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 259
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست