responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 258
وَالله لِأَن يهدى بهداك رجل خير لَك من حمر النعم
أخرجه أَبُو دَاوُد عَن سهل بن سعد السَّاعِدِيّ رَضِي الله عَنهُ رمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته
سَببه عَن سهل بن سعد قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَوْم خَيْبَر لَأُعْطيَن الرَّايَة غَدا رجلا يحب الله وَرَسُوله أَو يُحِبهُ الله وَرَسُوله فَأَعْطَاهَا عليا وَهُوَ أرمد فَقَالَ عَليّ لأقاتلنهم حَتَّى يَكُونُوا مثلنَا فَقَالَ انفذ على رسلك حَتَّى تنزل بِسَاحَتِهِمْ ثمَّ ادعهم إِلَى الْإِسْلَام وَأخْبرهمْ بِمَا عَلَيْهِم من حق الله فِيهِ فوَاللَّه لِأَن يهدى
فَذكره وَأخرجه البُخَارِيّ بِلَفْظ لِأَن يهدي الله بك رجلا وَاحِدًا

(1657) وَالله لَو تعلمُونَ مَا أعلم لضحكتم قَلِيلا ولبكيتم كثيرا ولخرجتم إِلَى الصعدات تجأرون إِلَى الله عز وَجل
أخرجه الطَّحَاوِيّ فِي مُشكل الْآثَار عَن حَكِيم بن حزَام رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه الإِمَام أَحْمد والستة سوى أبي دَاوُد عَن أنس وَلَفظه لَو تعلمُونَ مَا أعلم لضحكتم قَلِيلا ولبكيتم كثيرا فَقَط كَمَا مر
سَببه أخرج الطَّحَاوِيّ عَن حَكِيم بن حزَام قَالَ بَيْنَمَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَعَ أَصْحَابه إِذْ قَالَ لَهُم هَل تَسْمَعُونَ مَا أسمع قَالُوا مَا نسْمع من شَيْء يَا رَسُول الله قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِنِّي لأسْمع أطيط السمام وَمَا تلام أَن تئط وَمَا فِيهَا مَوضِع قدم إِلَّا وَعَلِيهِ ملك إِمَّا ساجد وَإِمَّا قَائِم وَفِيمَا رُوِيَ عَن أبي ذَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أطت السَّمَاء وَحقّ لَهَا أَن تئط مَا فِيهَا مَوضِع أَربع أَصَابِع إِلَّا وَفِيه ملك ساجد وَالله لَو تعلمُونَ فَذكره

(1658) وَالله لَا يلقِي الله حَبِيبه فِي النَّار
أخرجه الْحَاكِم عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مر فِي نفر من أَصْحَابه

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 258
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست