responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 226
أَحْمد وَأَبُو يعلى وَالْبَزَّار من حَدِيث أبي الْأَحْوَص عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي رجال الْبَزَّار رجال الصَّحِيح
سَببه قَالَ أَبُو الْأَحْوَص بَينا ابْن مَسْعُود يخْطب فَإِذا بحية تمشي على الْجِدَار فَقطع الْخطْبَة ثمَّ ضربهَا بِقَضِيبِهِ فَقَتلهَا ثمَّ قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول من قتل فَذكره

(1567) من قتل كَافِرًا فَلهُ سلبه
أخرجه الشَّيْخَانِ وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ عَن أبي قَتَادَة الْأنْصَارِيّ رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد عَن أنس رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن أبي قَتَادَة أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ يَوْم حنين من قتل فَذكره فَقتل أَبُو طَلْحَة يَوْمئِذٍ عشْرين رجلا
فَأخذ أسلابهم قَالَ ابْن حجر وَوهم من قَالَ يَوْم بدر وَفِي رِوَايَة للْبُخَارِيّ من قتل قَتِيلا وَفِي أبي دَاوُد عَن ابْن عَبَّاس أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ يَوْم بدر من قتل قَتِيلا فَلهُ كَذَا وَكَذَا لم يقل فَلهُ سلبه

(1568) من قتل دون مَاله فَهُوَ شَهِيد وَمن قتل دون دَمه فَهُوَ شَهِيد وَمن قتل دون دينه فَهُوَ شَهِيد وَمن قتل دون أَهله فَهُوَ شَهِيد
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالثَّلَاثَة وَابْن حبَان والقضاعي عَن سعيد بن زيد رَضِي الله عَنهُ
قَالَ السُّيُوطِيّ وَهُوَ متواتر
سَببه عَن سعيد بن زيد قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا تَعدونَ الشَّهِيد فِيكُم قَالُوا من قتل فِي سَبِيل الله قَالَ إِن شُهَدَاء أمتِي إِذن لقَلِيل
قَالُوا فَمن مِنْهُم يَا رَسُول الله قَالَ من قتل فَذكره وَأخرج الشَّيْخَانِ من قتل دون مَاله فَهُوَ شَهِيد

(1569) من قَاتل فليقاتل قتال عَاصِم
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن رَافع بن خديج
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن رَافع أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 226
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست