responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 222
عَن كَعْب بن مرّة الْبَهْزِي رَضِي الله عَنهُ قَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن طَارق بن حبيب أَن حجاما أَخذ من شَارِب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَرَأى شيبَة فِي لحيته فَأَهوى إِلَيْهَا ليأخذها فَأمْسك النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَده وَقَالَ من شَاب فَذكره

(1552) من شتم أَو ضرب ثمَّ صَبر زَاده الله لذَلِك عزا فاعفوا يعفوا الله عَنْكُم
أخرجه ابْن النجار عَن عبد الله بن عَمْرو رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن ابْن عَمْرو بن الْعَاصِ رَضِي الله عَنهُ قَالَ جَاءَ رجل إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا رَسُول الله إِن فلَانا شَتَمَنِي وضربني وَلَوْلَا الله وَرَسُوله مَا كَانَ أطول مني لِسَانا وَلَا يدا فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَيفَ قلت فَأَعَادَ عَلَيْهِ فَقَالَ من شتم فَذكره

(1553) من شهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ وَأَن مُحَمَّدًا عَبده وَرَسُوله دخل الْجنَّة
أخرجه ابْن عَسَاكِر عَن حُذَيْفَة بن الْيَمَان رَضِي الله عَنهُ
سَببه مر فِي حَدِيث من أطْعم مِسْكينا دخل الْجنَّة

(1554) من شهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَن مُحَمَّدًا رَسُول الله حرم الله عَلَيْهِ النَّار
أخرجه مُسلم عَن عبَادَة بن الصَّامِت رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَن الضياء يحيى عَن عبَادَة بن الصَّامِت أَنه قَالَ دخلت عَلَيْهِ وَهُوَ فِي الْمَوْت فَبَكَيْت فَقَالَ مهلا لم تبْكي فوَاللَّه لَئِن استشهدت لأشهدن لَك وَلَئِن شفعت لأشفعن لَك وَلَئِن اسْتَطَعْت لأنفعنك ثمَّ قَالَ وَالله مَا من حَدِيث سمعته من رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِيهِ خير إِلَّا حَدَّثتكُمُوهُ إِلَّا حَدِيثا وَاحِدًا وسوف أحدثكموه الْيَوْم وَقد أحيط بنفسي سَمِعت رَسُول الله صلى الله

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 222
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست