responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 210
ثمَّ إِن شِئْت فاقبل وَإِن شِئْت فدع إِن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عرض عَليّ شَيْئا فَقلت مثل قَوْلك فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من أعطي فَذكره وَفِي آخِره فَقَالَ سعيد أَنْت سَمِعت من رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ نعم فَقبله

(1522) من اقتطع أَرضًا ظَالِما لَقِي الله وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَان
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَمُسلم عَن وَائِل بن حجر رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَنهُ قَالَ كنت عِنْد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأَتَاهُ رجلَانِ يختصمان فِي أَرض فَقَالَ أَحدهمَا إِن هَذَا اشْترى عَليّ على أرضي يَا رَسُول الله فِي الْجَاهِلِيَّة وَهُوَ امْرُؤ الْقَيْس بن عَبَّاس الْكِنْدِيّ رَضِي الله عَنهُ وخصمه ربيعَة بن عَبْدَانِ قَالَ بينتك قَالَ لَيْسَ لي بَيِّنَة قَالَ يَمِينه قَالَ إِذا يذهب بهَا
قَالَ لَيْسَ إِلَّا ذَلِك قَالَ فَلَمَّا قَامَ ليحلف قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من اقتطع أَرضًا فَذكره

(1523) من أطْعم مِسْكينا لله دخل الْجنَّة
أخرجه ابْن عَسَاكِر عَن حُذَيْفَة بن الْيَمَان
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ دخلت على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي مَرضه الَّذِي قبض فِيهِ فرأيته يتساند إِلَى عَليّ فَأَرَدْت أَن أنحيه وأجلس مَكَانَهُ فَقلت يَا أَبَا الْحسن مَا أَرَاك إِلَّا تعبت فِي ليلتك هَذِه فَلَو تنحيت فأعنتك فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم دَعه فَهُوَ أَحَق بمكانه مِنْك
ادن مني يَا حُذَيْفَة من شهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ وَأَن مُحَمَّدًا عَبده وَرَسُوله دخل الْجنَّة يَا حُذَيْفَة من أطْعم مِسْكينا لله دخل الْجنَّة قلت يَا رَسُول الله أكتم أم أتحدث بِهِ قَالَ بل تحدث بِهِ

(1524) من أكل ثوما أَو بصلا فليعتزلنا أَو ليعتزل مَسْجِدنَا وليقعد فِي بَيته

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 210
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست